تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[سؤال يتطلب إجابة سريعة ...]

ـ[بلقيس]ــــــــ[30 - 09 - 2006, 08:23 م]ـ

الابله سالتنا سؤال وأنا ماعرفت أجاوب وقلت جيبوا الاحد .... ممكن تساعدوني؟

قلولوا لي ما الفرق بين/

نحن المسلمون

و

نحن المسلمين نطالب بحقوقنا؟

لماذا (المسلمين التانية) منصوبة بالياء؟

والأولى مرفوعة بالواو؟

بسرعه الله يسعدكم ......... ساعدوني

ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 09 - 2006, 08:46 م]ـ

نحن المسلمون: المسلمون بدل من الضمير نحن وبدل المرفوع مرفوع

نحن المسلمين: منصوبة على الاختصاص

وأحب أن ألفت نظركِ أخيتي. أن من شروط الكتابة في الفصيح اعتماد الفصحى.

دمتِ بخير

ـ[هيثم محمد]ــــــــ[30 - 09 - 2006, 11:03 م]ـ

ولماذا المسلمون بدل يا أبا طارق أرى أن السياق الأول غير صحيح (نحن المسلمون)

ولا يجوز إلا الثانى فى رأيى (نحن المسلمين) بنصبه على الاختصاص كما ذكرت

ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 09 - 2006, 11:12 م]ـ

نحن المسلمون نطالب بحقوقنا

يجوز أن تحل لفظة ((المسلمون)) محل الضمير. لذا لا أرى بأساً في الجملة.

نَحنُ المُلوكُ وَأَردافُ المُلوكِ وَفي = بَحبُوحَةِ العِزِّ شادَ العِزَّ بانينا

ـ[بيان محمد]ــــــــ[01 - 10 - 2006, 10:09 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

كيف حال الأحبة أبي طارق والأعضاء في منتدى النحو والصرف ..

إذا سمحتم لي أن أدلوَ بدلوي في هذه المسألة ..

يبدو لي إخوتي أن الجملتين صحيحتان، فالجملة الأولى: (نحنُ المسلمون) مبتدأ وخبر، فكأن القائلين يخبرون عن أنفسهم بأنهم مسلمون، فأنا أقول مثلاً مخبراً عن نفسي: أنا بيان، ويقول الأستاذ مغربي: (أنا مغربي) والمبتدأ والخبر معرفتان، وكذلك الحال مع الجملة (نحن المسلمون) فالضمير المعرفة مبتدأ، والمعرف بأل خبره، فلهذا رُفِع.

أما الجملة الثانية، فقد أخبر عن المبتدأ بالجملة الفعلية (نطالب بحقوقنا)، أما لفظة (المسلمين) فهي منصوبة على الاختصاص، والله تعالى أعلم.

والسلام عليكم

ـ[أبو طارق]ــــــــ[01 - 10 - 2006, 11:17 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلاً بك أخي بيان , وسعدنا كثيراً بطلتك المباركة. ونسأل الله أن ينعم عليك بالصحة والسلامة

(نحنُ المسلمون) أعتقد أن (المسلمون) لم تفد هنا غير البدلية. فالخبر غير موجود. فلو أردنا جملة تامة قلنا: (نحن مسلمون) إذا أردت أن أخبر بـ (مسلمون)

أما نحن المسلمون. فقد بدأتها بالضمير المنفصل. ثم أبدلت المسلمين بدل نحن. وتبقى الجملة مفتقرة للخبر.

هذا ما أراه وأرجو التبيين

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[02 - 10 - 2006, 12:57 ص]ـ

الكرام الأفاضل

بوركتم

وأحي قرة العين بيان، فقد سعدت والله بمشاركته بعد غياب

فالحمد لله على عودتك

واسمحوا لي أن أدلي بدلوي هنا 00 فأنا أميل إلى رأي صديقي أبي طارق في عدم إفادة (نحن المسلمون)، وعلى هذا فـ (المسلمون) بدل من الضمير نحن

وفق الله الجميع

مغربي

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[02 - 10 - 2006, 05:53 م]ـ

السلام عليكم:

أستاذي العزيزأبو طارق أستاذي الكريم مغربي، وأين الضير من إجابة من يسأل في هذا الزمان أين المسلمين هل ماتوا؟!؟ فنهب من رقدتنا ونقول بعزة وبفخرواعتزاز ولتوكيد ذلك نقول:

نحن المسلمون (ونتبعها بالعمل)

ـ[أبو بلال اللغوي]ــــــــ[03 - 10 - 2006, 08:11 ص]ـ

أستاذي مغربي وأخي أبو طارق تحية من عند الله طيبة مباركة

ثم أثني بسؤال وهو ما المانع من أن تكون (المسلمون) خبرا للمبتدأ كما أشار الأستاذ بيان محمد

فكيف نعرب هذه الجملة إذا كانت جوابا لسؤال مثل

من أنتم؟ فيقول المسئول: نحن المسلمون فما إعراب المسلمون هنا

هي كما ترون خبر للمبتدأ رغم كونها معرفة

والخبر قد يأتي معرفة في أحوال وهذا يحتاج لمزيد مراجعة

هذه إطلالة مني قد تصيب وقد تخطيء نسأل الله السلامة

وأسأل الله قبول أعمالكم

ـ[الكاتب1]ــــــــ[03 - 10 - 2006, 10:37 م]ـ

لعلكم تسمحون لي بالمشاركة لأنال شرف النقاش معكم فأقول:

إن كانت الجملة بهذه الصورة: " نحن المسلمون "؟ فليس لـ " المسلمون" إلا أن تعرب كما أعربها الإخوة " خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم.

وإن كانت الجملة " نحن المسلمين نطالب بحقوقنا" فـ " المسلمين" بالياء لأنها منصوبة على الاختصاص، أمّا إن رفعنا وقلنا: " نحن المسلمون نطالب بحقوقنا " فالرفع على أنه خبرمرفوع وجملة "نطالب " في محل نصب حال.

هذا والله أعلم.

ـ[أبو لين]ــــــــ[05 - 10 - 2006, 05:32 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله اسمحو لي أن أنخرط معكم حول هذه المسألة وهي أن جملة (نحن المسلمون) تعرب (المسلمون) خبراً ولكن لاتأتي على هذا السياق إلا إذا كانت إجابة على سؤال لإنسان خالي الذهن. وجملة نحن المسلمين فهنا المسلمين تعرب مفعولا به منصوب على الاختصاص هذا والله أعلم

النحو قنطرة الآداب وهل أحد

يجاوز البحر إلا بالقناطير

لو تعلم الطير ما في النحو من أدبٍ

حنّت وأومأت إليه بالمناقير

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير