تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 06:25 ص]ـ

الحق أنني لم أستسغ عطف سيفي على ربي بواو العطف التي تفيد المشاركة فكأنه جعل السيف ندا لله في هذا الفعل وهو الذمام وهو أمر مرفوض في العقيدة , والأصل العطف في مثل هذه الحالة بثم التي لا تفيد المشاركة مثل الواو , والشاعر على كل حال ربما فطن لذلك فوضع الواو لمراعاة الوزن وهو لا يقصد المشاركة البحته بالطبع , والله أعلم

أشد على ما انقداحها في ذهنك المتأمل، لفتة ولا أروع!!

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 12:27 م]ـ

وَلا أُمسي لِأَهلِ البُخلِ ضَيفًا .. وَلَيسَ قِرىً سِوى مُخِّ النِعامِ

الواو استئنافية والجملة بعدها مستأنفة لا محل لها

أمسي: فعل مضارع ناسخ مرفوع بضمة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع اسم امسى

لأهل: جار ومجرور مضاف متعلقان بالفعل أمسى ,

البخل: مضاف إليه مجرور بالكسرة

ضيفا: خبر أمسى منصوب بالفتحة

وليس: الواو استئنافية والجملة بعدها تعليلية لا محل لها

ليس: فعل ماض جامد مبني على الفتح

قرى: خبر ليس مقدم منصوب بتنوين الفتح

سوى: اسم ليس مؤخر مرفوع بضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر وهو مضاف

مخ: مضاف اليه مجرور بالكسرة وهو مضاف

النعام: مضاف اليه مجرور بالكسرة

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 02:16 م]ـ

فَلَمّا صارَ وُدُّ الناسِ خِبًّا .. جَزَيتُ عَلى اِبتِسامٍ بِاِبتِسامِ

الفاء: استئنافية لا محل لها والجملة بعدها مستأنفة لا محل لها

لما: ظرفية حينية مبنية في محل نصب ,والعامل فيها الفعل جزيت , اسم شرط غير جازم ,وهو مضاف

صار: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح

ودّ: اسم صار مرفوع بالضمة وهو مضاف

الناس: مضاف اليه مجرور بالكسرة

خبا: خبر صار منصوب بتنوين الفتح

وجملة صار ومعموليها في محل جر بإضافة الشرط اليها

جزيت: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بالتاء المتحركة وهي ضمير مبني في محل رفع فاعل , والجملة من الفعل والفاعل لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم

على ابتسام: جار ومجرور متعلقان بالفعل جزى

بابتسام: مثل التي قبلها

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 02:56 م]ـ

وَلا أُمسي لِأَهلِ البُخلِ ضَيفًا .. وَلَيسَ قِرىً سِوى مُخِّ النِعامِ

أمسي: فعل مضارع ناسخ مرفوع بضمة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع اسم امسى

قرى: خبر ليس مقدم منصوب بتنوين الفتح

اسم أُمسى ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا فى محل رفع.

قرى: خبر ليس مقدم منصوب بفتحة مقدرة للتعذر، والتنوين تنوين التنكير، أو التمكين ليس حركة إعراب.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 03:00 م]ـ

بورك فيك أخي حازم فأنت والله اسم على مسمى ففي الحق حازم

قاتل الله السرعة ما أقبحها وأقبح ما أدت اليه

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 04:05 م]ـ

وَصِرتُ أَشُكُّ فيمَن أَصطَفيهِ .. لِعِلمي أَنَّهُ بَعضُ الأَنامِ

وصرتُ: الواو عاطفة من باب عطف الجمل، صرت: فعل ماض ناقص ناسخ يفيد التحوُّل مبنى على السكون لاتصاله بتاء الفاعل وحذفت عينه تفاديا لالتقائها مع الراء الساكنة، وتاء الفاعل ضمير بارز متصل فى محل رفع اسم صار.

أشك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، والجملة الاسمية المنسوخة معطوفة على جملة جزيت لا محل لها من الإعراب.

فيمن: فى حرف جر مبنى، من: اسم موصول بمعنى الذى مبنى على السكون فى محل جر بـ "فى "،وشبه الجملة متعلقة بالفعل "أشك".

أصطفيه: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة للثقل، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، والجملة الفعلية صلة الموصول الاسمى لا محل لها من الإعراب، (والهاء): ضمير مبنى على الكسر فى محل نصب مفعول به.

لعلمى: اللام حرف جرللتعليل مبنى على الكسر،"علمى": اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة للمناسبة وعلم مضاف " وياء المتكلم":ضمير مبنى على الكسر فى محل جر مضاف إليه من باب إضافة المصدر إلى عامله وهو مجرور لفظا مرفوع محلا، وشبه الجملة متعلقة بالفعل "أشك".

أنه: أن َّحرف توكيد ونصب، و"الهاء"ضمير مبنى على الضم فى محل نصب اسم إن.

بعض: خبر إن مرفوع، وبعض مضاف، و" الأنام"مضاف إليه مجرور، و"أن ومعموليها فى تأويل مصدر فى محل نصب مفعول به سد مسد مفعولى المصدر علمى العامل عمل فعله المتعدى.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[08 - 07 - 2007, 04:53 م]ـ

أنه: أن َّحرف توكيد ونصب، و"الهاء"ضمير مبنى على الضم فى محل نصب اسم إن.

بعض: خبر إن مرفوع، وبعض مضاف، و" الأنام"مضاف إليه مجرور، و"أن ومعموليها فى تأويل مصدر فى محل نصب مفعول به سد مسد مفعولى المصدر علمى العامل عمل فعله المتعدى.

أخي حازم

الا يمكن ان يكون المصدر المؤول من أن ومعموليها منصوبا بنزع الخافض

والتقدير: لعلمي بأنه بعض الأنام

مثل: والله عليم بالظالمين

والله أعلم بما كانوا يعملون

وما علمي بما كانوا يعملون (الشعراء 112)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير