تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 06:27 ص]ـ

أختنا الفاضلة رعاك الله , ننصحك بأن تأخذي العبر من التصويبات على إعرابك , فهذه الأخطاء ذاتها تتكرر منك مرارا ويبدو أنك لا تراجعي هذه التصويبات أو أنك تنسين سريعا

بلا أستاذي الفاضل فأنا آخذ التصويبات بعين الإعتبار وادونها لدي، لكن في الغالب تلتبس علي بعض الأمور ودائماً تتكرر معي كما قلت لعدم معرفتي التمييز بينها وهي الواو غالباً لا أعرف تحديد نوعها، والجار والمجرور كلما أخذت عنه قاعدة أخفقت في تطبيقها ,,

ليتك تطيل بالك علي أستاذي الكريم،، و ألا ترى أن إعرابي تحسن إلا بعض الأشياء الطفيفه التي ستزول مع كثرة المراس (رفقاً بي أستاذي فكلامك يشعرني بالإحباط) ...

شاكرك لك تصويب الأخطاء .. لا حرمت الأجر

عذرا أختنا الكريمة لم أقصد إحباطك , وسامحيني إن كنت جرحت مشاعرك , ما أردت إلا نصحك , وتشجيعك على التدقيق في المواضع التي تتكرر أخطاؤك فيها حتى يكون التقدم الذي أشار إليه أخونا عبد القادر حفظه الله والذي جعلته شعارا لك في توقيعك

أنت فعلا تتقدمين ولا تيأسي وحاولي وخذي العبر ومن سار على الدرب وصل

ويبدو أنك لا تراجعي عذرا أخطأت هنا والصواب: لا تراجعين

"وكان الإنسان عجولا "

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 06:35 ص]ـ

ليتك تطيل بالك علي أستاذي الكريم،، و ألا ترى أن إعرابي تحسن إلا بعض الأشياء الطفيفه التي ستزول مع كثرة المراس (رفقاً بي أستاذي فكلامك يشعرني بالإحباط) ...

شاكرك لك تصويب الأخطاء .. لا حرمت الأجر [/ color]

كلا أخية، عافاكِ .. فأنت تحرزين تقدما ملحوظا، ولا أخفي عنك إعجابي بمثابرتك فأنت شعلة نشاط ... وما كلام أخي الفاتح إلا نصيحة - وإن طرزها بشيء من القسوة- أحسبها من باب التذكير، فلا تأخذي كلامه على تأويل بعيد، ولا يأخذنك الإحباط فأنت فاعلة وأكرر كلام أخي عبد القادر بمعنى آخر ستصبحين قلما يانعا مجتهدا، ولكل مجتهد نصيب ...

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 10:34 ص]ـ

يا غافلاً وله في الدهر موعظة

إن كنتَ في سنةٍ فالدهر يقظانُ

يا: أداة نداء

غافلا: منادى منصوب

الواو: حالية

له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال

في الدهر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم

موعظة: مبتدأ مؤخر

والجملة الاسمية في محل نصب حال

والجملة الاسمية الندائية ابتدائية لا محل لها

إن: حرف شرط جازم

كنت: فعل ناقص واسمه

في سنة: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر الاسم الناقص

والجملة الفعلية في محل جزم فعل الشرط

الفاء: تعليلية أو فصيحة

الدهر: مبتدأ مرفوع

يقظان: خبر مرفوع

والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط

بورك فيك أخي , ولكن هلاّ فصلت الإعراب

ولي بعض الملاحظات إن سمحت لي:

غافلا منادي منصوب بالفتحة ألحقت بالنون لأنه نكرة غير مقصودة

له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم وليس حالا

في الدهر: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من موعظة

(إن كنتَ في سنةٍ فالدهر يقظانُ)

إن حرف شرط جازم

كنت: فعل ماض ناقص مبني على السكون في محل جزم لأنه وقع فعل الشرط

فالدهر: الفاء ليست تعليلية ولا فصيحة بل هي رابطة لجواب الشرط

وجملة الشرط وجوابه استئنافية لا محل لها من الإعراب

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 10:51 ص]ـ

بارك الله فيكم أستاذنا الفاتح وفتح على أيديكم بيت المقدس!

فقد سددت وقاربت،

ولكن الشرط الأخير أظنه لم يتحقق بعد؛ فالشاعر لم يرد القول بإن المساجد قد صارت كنائس حتى المحاريب (قد صارت كنائس أيضا)، وإنما أرد أن المحاريب تبكي على هذا الفراق، كذلك غاية الشيء غير نتيجته فبينهما فارق كبير: فغاية الشيء منتهاه في زيادة أو نقصان، فغاية الناس في الزيادة الأنبياء والملوك، وغاية الناس في النقصان الرعاع والهمج، ومنتهى الشيء من جنسه، ونتيجة الشيء ليست منه وإنما مسببة عنه.

وأظن كذلك أنه يجب أن يكون المعطوف بحتى غاية لما قبل حتى في زيادة أو نقصان، فأين ما يشترك فيه المعطوف والمعطوف عليه؟ ثم أين هذه الغاية؟ ومن الأمثلة المشهورة التي توفر فيها هذا الشرط: مات الناس حتى الأنبياء، والمؤمن يجزى بالحسنات حتى مثقال ذرة، فتأمل أين يقع بيتنا من هذه الأمثلة!

ولا يزال الوجه الآخر غامضا:):):)

والسلام!

بارك الله فيك أخي جلمود

بمساندتكم لنا يكون الفتح بإذن الله

أشكرك على الدعاء والثناء

ليتك أخي تبين لنا الوجه الآخر , ألا ترى أن المركبة تجري بلا مكابح تسابق الريح ولا يلتفت ركابها إلى الخلف

أوفلتضع جلاميدك أمامها كي تبطيء في سيرها

ولك مني خالص الود والتقدير

ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 12:19 م]ـ

كَم يستغيثُ بنا المستضعفونَ وهُم

قَتلى وأسرَى فما يهتزُ إنسانُ

كم: خبرية كناية عن حدث مبنية على السكون في محل نصب مفعول مطلق

يستغيث: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة

بنا: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له

نا: ضمير متصل مبني على السكون للمتكلمين في محل جر

والجار والمجرور متعلقان بالفعل يستغيث

المستضعفون: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد

الواو: حالية

هم: ضمير منفصل للغائب مبني على الضم في محل رفع مبتدأ والميم علامة جمع الذكور

قتلى: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر

والجملة الاسمية في محل نصب حال

الواو: حرف عطف مبني على الفتح يفيد المشاركة

أسرى: اسم معطوف على ما قبله مرفوع مثله

الفاء: تعليلية

ما: نافية لا محل لها من الإعراب

يهتز: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة

إنسان: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير