تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 10:29 م]ـ

تشكر أستاذي الفاضل الفاتح

أتمنى لك التوفيق في الدنيا والآخرة أنت والأخت الفاضلة البنوتة ...

ـ[ابن جامع]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 10:53 م]ـ

أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه

مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا

أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له

صاغه: فعل ماض مبني على السكون لا محل له والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والهاء مفعول به مبني على الضمة في محل نصب والجملة من الفعل والفاعل والمفعول في محل نصب عطف على المنصوب

ورقا: مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الفتحة

محضا: نعت لمنصوب منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة

وتوجه: الواو عاطفة و توجه فعل ماض مبني على الفتحة والفاعل المستتر جوازا والهاء مبنية في محل نصب م به والجملة عطف على جملة صاغ المنصوبة محلا

من ناصع: من حرف جر ناصع اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة وفاعلها مستتر جوازا تقديره هو وهو مضاف

البتر: مضااف إليه مجرور بالكسرة

إبداعا: حال من المضاف إليه البتر منصوب

وتحسينا: الواو عاطفة وتحسينا معطوف على منصوب.

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:05 ص]ـ

غلط لا تصلح طينا حال للورى لان المعنى يفسد ويصير وقدر ان ينشئ الناس وهم طين وهذا المعنى فاسد البتة بل هو منصوب بنزع الخافض كقوله تعالى ااسجد لمن خلقت طينا واعرب ابو البقا ء طينا منصوب بنزع الخافض

هناك وجه آخر لمسك منصوب بنزع الخافض انشاه من مسك

ثم ان ربيب حتى لو كانت الاضافة غير لفظية سيظل نكرة لا ن المضاف لنكرة نكرة ولو ان التنكير يزول قليلاويبقى كل عام وانت بخير

أما الفعل قدّر فيجوز نصبه مفعولين، لكنه فى البيت لا يجوز ذلك؛ كون الورى لم يتحولوا طينا، لكن يجوز فى موقع آخر أن ينصب المفعولين: قدرت السارق عليا، يعنى ظننت، أما معنى البيت فيمنع نصب المفعولين، فيجوز النصب على نزع الخافض، أى قدرهم من الطين، أما وجه الحال فجائز أيضا فى موضع غير هذا لأن المعنى يمنع جواز الحال لأنهم لم يقدروا إلى هيئة الطين، ويجوز فى غيره: أقبل السيل طينا فهو حال غير مؤولة بالمشتق.

الخلاصة: لايجوز هنا غير وجه نزع الخافض لما أسلفته من تعليل.

لم لا يجوز النصب على الحالية أو النصب على المفعولية؟

الجواب: المانع هو مراد البيت والشاعر، والنحو فرع المعنى.

ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:07 ص]ـ

غلط:):) , بل تصلح أن تكون حالا وإن كانت مصدرا جامدا فهي بتأويل مشتق

ولو رجعت إلى إعراب الآية لعرفت صحّة ما قلت:):)

وعن ربيب هي نكرة نعم وأنا قلت ذلك , لو انتبهت لما قلت , لذلك اعتبرت جملة كأنّ نعتا لها, فتأمّلي

شكرا لك يافاتح القلوب وفارجا بجمال كلامك الخطوب لكن إن كان كلامك صحيحا فحول طينا إلى مشتق بشرط الحفاظ على سلامة المعنى وكان يجب عليك ذلك بردك حتى يمتزج ردك بحسن التعليل وذلك من البلاغة ثم إن طينا ليست مصدرا فكيف تقول عنها ذلك (بل تصلح أن تكون حالا وإن كانت مصدرا جامدا فهي بتأويل مشتق) هي اسم ذات يا سيدي فتوسم (إن في ذلك لآيات للمتوسمين وإنها لبسبيل مقيم)

وكل أضحى وأنت بخير)

ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:12 ص]ـ

أما الفعل قدّر فيجوز نصبه مفوعولين، لكنه فى البيت لا يجوز ذلك؛ كون الورى لم يتحولوا طينا، لكن يجوز فى موقع آخر أن ينصب المفعولين: قدرت السارق عليا، يعنى ظننت، أما معنى البيت فيمنع نصب المفعولين، فيجوز النصب على نزع الخافض، أى قدرهم من الطين، أما وجه الحال فجائز أيضا فى موضع غير هذا لأن المعنى يمنع جواز الحال لأنهم لم يقدروا إلى هيئة الطين، ويجوز فى غيره: أقبل السيل طينا فهو حال غير مؤولة بالمشتق.

الخلاصة: لايجوز هنا غير وجه نزع الخافض لما أسلفته من تعليل.

لم لا يجوز النصب على الحالية أو النصب على المفعولية؟

الجواب: المانع هو مراد البيت والشاعر، والنحو فرع المعنى.

سلم الله فمك فأقنع الفاتح بذلك (لا تجتمع أمتي على ضلالة)

ـ[الصياد2]ــــــــ[20 - 12 - 2007, 01:24 ص]ـ

أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه

مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا

أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له

صاغه: فعل ماض مبني على السكون لا محل له والفاعل مستتر جوازا تقديره هو والهاء مفعول به مبني على الضمة في محل نصب والجملة من الفعل والفاعل والمفعول في محل نصب عطف على المنصوب

ورقا: مفعول مطلق منصوب علامة نصبه الفتحة

محضا: نعت لمنصوب منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة

وتوجه: الواو عاطفة و توجه فعل ماض مبني على الفتحة والفاعل المستتر جوازا والهاء مبنية في محل نصب م به والجملة عطف على جملة صاغ المنصوبة محلا

من ناصع: من حرف جر ناصع اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة وفاعلها مستتر جوازا تقديره هو وهو مضاف

البتر: مضااف إليه مجرور بالكسرة

إبداعا: حال من المضاف إليه البتر منصوب

وتحسينا: الواو عاطفة وتحسينا معطوف على منصوب.

هذا الكلام مرهق جدا بل ورقا له وجهان الأول مفعول به ثان لأن صاغه بمعنى حوله

الثاني تمييز

وثالث ضعيف منصوب بنزع الخافض أي صاغه إلى ورق حوله إلى ورق

ثم إن إبداعا ليست حالا بل مفعول به ثان لأن توجه من أفعال تتعدى لمفعولين

ويجوز إبداعا نائب مفعول مطلق منصوب مرادف للفعل توج كأنه قال توجه تتويجا ويجوز منصوب بنزع الخافض توجه بإبداع

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير