ـ[الصياد2]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 09:25 م]ـ
الكسرة الظاهرة.
ويجوز في "ما": اسم موصول مبنى في محل رفع مبتدأ.
والجملة المنسوخة صلة، وخبر "ما" محذوف يفسره الكلام السابق، والتقدير "ما كان منقلبا أو غير منقلب صيروه مرتبا"ما كان أغنانا عن هذا التكلف
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:10 م]ـ
تخرصا وأحاديثا ملفقة
ليست بنبع إذا عدت ولا غرب
عجائباً زعموا الأيام مجلفةً
عنهن في صفر الأصفار أو رجبِ
تخرصا لها عدة اوجه 1 - مفعول لأجله2 - نائب مفعول مطلق3 - حال ما صاغوه متخرصا به4 - مفعول به لفعل محذوف لقد أبدوا تخرصا 5 - نصب على نزع الخافض من تخرص وأقوي المفعول المحذوف ولي مبرراتي التي لن أذكرهاإلا إن طلب مني ذلك كذلك أقوي نائب مفعول مطلق
و عاطفة
أحاديثا معطوف على تخرصا وإذا اعتبرنا الحالية والمفعول لأجله وجب إعراب أحاديث مفعول فعل محذوف وأبدوا وقالوا أحاديثا لأسباب أذكرها إن أثيرت
ملفقة نعت منصوب
ليست ماض ناقص -تاء تانيث ساكنة -لامحل لها
بنبع جار زائد -اسم مجرور لفظا منصوب محلا خبر ليس
إذا متضمنة معنى الشرط ظرفية في محل نصب متعلقة بالجواب المحذوف
و عاطفة
لا زائدة لتوكيد النفي
عدت ماض مبني للمجهول -تأنيث لا محل لها
غرب معطوف على محل نبع مجرور مثله بالكسرة الظاهرة
عجائبا لها عدة اوجه 1 - مفعول به لفعل محذوف أبدوا عجائبا 2 - نعت لأحاديثا عجائبا احاديث عجيبة زعموا ماض مبني على الضم والواو فاعل والالف فارقةالأيام مفعول به
مجلفة مفعول به ثان منصوب
عنهن جار ومجرور متعلقان بمجلفة
من صفر متعلقان بمجلفة
الأصفار مضاف إليه مجرور
أو عاطفة
رجب معطوف على صفرمثله مجرور -الكسرة الظاهرة
ليست بنبع نصب صفة أحاديث أولى وعجائبا صفة ثانية
عدت جر بالإضافة
إذا عدت اعتراضية لا محل لها اعترضت بين المتعاطفين
تفسيرية للعجائب لا محل لهااو استئنافية لا محل لها
وقد تكون عجائبا مفعول به لاسم الفاعل مجلفة أي مبعدة عجائبا
أخي الصيّاد اسمح لي أن أقول رأيي في هذا الإعراب
أقوى الوجوه لتخرّصا هو الحاليّة أي صاغوه من زخرف متخرّصين , ويجوز أن يكون مفعولا مطلقا لفعل محذوف اي يتخرّصون تخرّصا , ولا أرى أنّها تصلح مفعولا لأجله فالمعنى معها ضعيف , ولا مفعولا به ففيه تكلّف لا داعي له لأن الكلام متصل بما قبله وجعله مفعولا به يقطع الصلة مع سابقه.
أمّا "إذا" فلا أراها شرطيّة وأعتقد أن " إذا " في هذا البيت ظرفية مجردة عن معنى الشرطية. وقد ذكر صاحب مغني اللبيب أن " إذا " قد تخرج عن الشرطية، ومثاله قوله تعالى: (والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون) فـ " إذا " ظرف لخبر المبتدأ بعدها. ولو كانت شرطية والجملة الاسمية جوابا لاقترنت بالفاء
أمّا "عجائبا " فأرى أنّها منصوبة على الحاليّة , والتقدير (صاغوه عجائبا) , وهذا أولى من تقدير فعل محذوف ليبقى الكلام موصولا بما قبله بقوّة
والله أعلم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:26 م]ـ
أقول لمن قال بكسرها "لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم الله يجمع بيننا وإليه المصير".
أو "وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغى الجاهلين".
ترانى صرت قاسيا:):): D.
حسنا أيها الطيب المبارك، قلها إذن للتبريزي وابن المستوفي:)
فقد تحدثا عن الكسر في " مرتبة " وعليه يختلف الإعراب باختلاف الحركة
وسأحمل قولك على المداعبة منك لي، وإلا ...... !!: rolleyes:
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:35 م]ـ
حسنا أيها الطيب المبارك، قلها إذن للتبريزي وابن المستوفي:)
فقد تحدثا عن الكسر في " مرتبة " وعليه يختلف الإعراب باختلاف الحركة
وسأحمل قولك على المداعبة منك لي، وإلا ...... !!: rolleyes:
هل لي باستفسار أخي مغربيّا
هل تقصد التاء الثانية (آخر الكلمة مرتبة) أم الأولى بين الراء والباء؟
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:42 م]ـ
هل لي باستفسار أخي مغربيّا
هل تقصد التاء الثانية (آخر الكلمة مرتبة) أم الأولى بين الراء والباء؟
أهلا بالحبيب الغالي وقرة عيني:)
ما أقصده هو الأولى " مُرَتِّبَةً " سلمك الله
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:43 م]ـ
حسنا أخي الحبيب الأغلى
إذا كنت تقصد مرتِّبةً بكسر التاء الأولى فتكون اسم فاعل عاملا فيما بعده بنصب " ما وصلتها " على المفعوليّة والتقدير: جعلوها ترتّب بعضها بعضا
أمّا إذا كانت التاء على الفتح: مرتَّبةً , فهي اسم مفعول , و"ما " بدل منها
والله أعلم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 01 - 2008, 11:52 م]ـ
حسنا أخي الحبيب الأغلى
إذا كنت تقصد مرتِّبةً بكسر التاء الأولى فتكون اسم فاعل عاملا فيما بعده بنصب " ما وصلتها " على المفعوليّة والتقدير: جعلوها ترتّب بعضها بعضا
أمّا إذا كانت التاء على الفتح: مرتَّبةً , فهي اسم مفعول , و"ما " بدل منها
والله أعلم
قلت لن يصطادها إلا مثلك، نعم هو ذا، والأجمل أن ننساق نحو المعنى، إذ أن مرتبة بالكسر أوجه، وأدعى لما يزعمه المنجمون من كون الأفلاك والنجوم تتدخل في الأقدار، أما إن جعلت بالفتح، فلا دخل لها إلا أن يكون ثمة من يجعلها مرتبة على سياق ينبيىء بالأحداث ..
بورك في ذهنك الوقاد
¥