ـ[احمد علي حماد]ــــــــ[04 - 06 - 2008, 08:57 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
صدّق الشرع ولا تركن الى ........ رجل يرصد في الليل زحل
صدق: فعل امر مبني على السكون على آخره
والفاعل ضمير مستتروجوبا تقديره انت
الشرع: مفعول به منصوب بالفتحة على آخره
الواو: عاطفة لامحل لها من الاعراب
لا: حرف نهي جازم
تركن: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون على آخره
اللى رجل: جار ومجرور متعلقان بالفعل تركن
يرصد فعل مضارع مرفوع بالضمة على آخره
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
في الليل: جار ومجرور متعلقان بالفعل يرصد
زحل: مفعول به منصوب بالفتحة على آخره
جملة صدق ... ابتدائية لامحل لها من الاعراب
جملة تركن ... معطوفة على جملة صدق
جملة يرصد ... في محل نصب حال
ـ[الشهاب العابر]ــــــــ[04 - 06 - 2008, 09:40 م]ـ
السلام عليكم ..
المعذرة أخي لم أر إعرابك , قبل أن أعرب
ولي ملاحظة على ما أشرتُ إليه باللون الأحمر ..
بارك الله فيك ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم , فقد أخطأتُ فيما لونتِه بالأحمر،
أسأل الله أن يرزقك ِ الصواب في القول والعمل أنتِ وفاتحنا وأبناء الفصيح.
ولي مُليحظة:) على ماقلتِ , أليس الأصح أن تقولي: لونته بالأحمر؟.
واحدة بواحدة: rolleyes: .
أسأل الله أن يهدينا لما اُختلف فيه من الحق بإذنه.
وأعتذر لفاتحنا والإخوة عن الخروج قليلا ً عن الموضوع.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[04 - 06 - 2008, 10:15 م]ـ
الاستاذ الفاضل الفاتح
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
ذكرك ان ترفع وتجل في عجز البيت (تمس في عز وترفع وتجل) انهما افعال مضارعه مبنية للمجهول , لا ادري على ماذا بنيت رأيك؟
لان الفعل المضارع المبني للمجهول (يضم اوله وينصب ماقبل آخره) فهل تستسيغ ان يضم اول ترفع وينصب آخره وكذلك بالنسبة ل (تجل) كما انهما يقبلا ال التعريف نقول (الترفع والتجلي).
ارجو التوضيح
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم أخي هي أفعال مضارعة ولا تحتمل غير هذا المعنى
فالشاعر يريد القول: اترك الغادة لا تحفل بها ....... تمس في عز وتُرفَعْ (أي يَرفعُ الله قدرك) وتٌجلّ (أي يُجلُك الناس ويحترمونك)
ثمّ إنّ البيت غير مضبوط بالحركات فلم استبعدت البناء للمجهول أخي الحبيب؟
ثمّ تذكّر أن القافية في القصيدة مسكنّة والأنسب أن يكون الفعل " تجلّ" من أن يكون مصدرا " تجلٍ" فعندها لا يصح إلاّ نطق المصدر بالكسر وهذا مخالف لقافية القصيدة الساكنة
ثمّ الأهم من ذلك كله كون (ترفع وتجلّ) مصدرين سوف ينكسر بهما البيت ويختل الوزن
وأخيرا لا يستقيم المعنى مع كونهما مصدرين لأن الترفع معناه التنزّه والتجلّي معناه الظهور والبروز, فماعلاقة هذه المعاني بموضوع القصيدة؟
هذا ولك منّي خالص الودّ
ـ[منداوي]ــــــــ[04 - 06 - 2008, 10:37 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
حارت الأفكار في قدرة من****قد هدانا سبلنا عز وجل
حارت: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتانيث لا محل لها من الاعراب.
الافكار: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
في: حرف جر مبني على السكون.
قدرة: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة , وهو مضاف. الجار والمجرور متعلقان بالفعل حارت.
من: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بالاضافة.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون.
هدانا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الالف للتعذر , والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو عائد على من.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به اول.
سبلنا: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة , وهو مضاف.
نا: ضمير متص مبني على السكون في محل جر بالاضافة.
عز: فعل ماض مبني على الفتح وفاعله مستتر جوازا تقديره هو عائد على من.
وجل: الواو حرف عطف والفعل كسابقه.
1 - الجملة الفعلية " حارت .. " ابتدائية لا محل لها من الاعراب.
2 - الجملة الفعلية " قد هدانا ... " صلة الموصول لا محل لها من الاعراب.
3 - الجملة الفعلية " عز ... " في محل نصب حال من الاسم الموصول.
والله اعلم
ـ[الشهاب العابر]ــــــــ[04 - 06 - 2008, 10:38 م]ـ
السلام عليكم جميعا ً ورحمة الله وبركاته
أسأل الله أن ينفع بمن قرأ و من أعرب و من صحح ,
حارت الأفكار في قدرة من = قد هدانا سبلنا عز وجل
حارت: فعل ماض ٍ مبني على الفتح , والتاء للتأنيث: حرف لامحل له من
الإعراب.
الأفكار: فاعل.
في قدرة: جار ومجرور متعلق بالفعل (حار).
من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
هدانا: هدى: فعل ماض ٍ مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره
التعذر.
و (نا) الفاعلين: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والفاعل: ضمير مستتر جوازا ً تقديره: هو , الذي هو الله جل وعلا.
سبْلنا: سبل: مفعول به منصوب وهو مضاف , وتسكين الباء _هنا_
جائز بل قياسي في نحو هذا المثال.
و (نا) الفاعلين: مضاف إليه.
وجملة: (قد هدانا سبلنا): صلة الموصول لامحل لها من الإعراب.
عزّ: فعل وفاعل.
وجلّ: الواو عاطفة من باب عطف الجمل , جلّ: مثل عزّ.
و جملة: (عزّ وجلّ): اعتراضية لامحل لها من الإعراب.
وفي الختام أشكر شيخي الفاتح على إكماله لخِداجي , وإقامته لاعوجاجي ( ops
أسأل الله أن ينفع بجهوده.
¥