تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 07:49 م]ـ

ومَن يَبِعْ آجِلا منه بعاجِلِهِ .... بِينَ له الغَبْنُ في بَيْعٍ وفي سَلَمِ

ومن: الواو: استئنافية. و "من" اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدإ.

يبع: فعل الشرط مجزوم بالسكون الظاهرعلى آخره. وفاعله مستتر فيه تقديره هو. والجملة في محل رفع خبر.

آجلا: مفعول به منصوب بفتحة ظاهرة.

منه: جار ومجرور متعلقان بمحذوف نعت لِ "آجلا".

بعاجله: جارومجرور متعلقان بالفعل يبع.

يبن: فعل مضارع جواب الشرط مجزوم بالكسرة الظاهرة.

له: جار ومجرور متعلقان بالفعل "يبن"

الغبن: فاعل مرفوع بضمة ظاهرة.

في بيع: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الغبن.

وفي سلم: الواو: عاطفة. و "في سلم " جار ومجرور معطوفان على "في بيع ".

والجملة الشرطية استئنافية لا محل لها.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 08:02 م]ـ

مهلا يا ابن القاضي

أبق شيئا لإخوانك:)

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 08:11 م]ـ

اِنْ آتِ ذَنْبَاً فما عَهدِي بمُنتَقِضٍ ... مِنَ النَّبِيِّ ولا حَبلِي بمُنصَرِمِ

إن: حرف شرط جازم مبني لا محل له.

آت: فعل مضارع فعل الشرط مجزوم بحذف حرف العلة. وفاعله مستتر تقديره: أنا.

ذنبا: مفعول به منصوب بفتحة ظاهرة.

فما: الفاء سببية. و "ما" حرف نفي مبني لا محل له.

عهدي: اسم "ما" مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة. والياء: ضمير مبني في محل جر بالإضافة.

بمنتقض: الباء: حرف جر زائد. "منتقض": خبر "ما" مجرور لفظا منصوب محلا.

من النبي: جار ومجرور متعلقان بِ "منتقض"

ولا: الواو عاطفة، و "لا": حرف نفي.

حبلي: اسم "لا" مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة. والياء: ضمير مبني في محل جر بالإضافة.

بمنصرم: الباء: حرف جر زائد. "منتقض": خبر "لا" مجرور لفظا منصوب محلا. والجملة معطوفة على ما قبلها لا محل لها.

وجملة جواب الشرط محذوفة تقديرها " فإني أرجو غفرانه" دلّ عليها سياق الكلام.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 08:29 م]ـ

أوقف الفرامل يا ابن القاضي

واترك لنا وقتا ننظر فيما أعربت

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 08:37 م]ـ

أوقف الفرامل يا ابن القاضي

واترك لنا وقتا ننظر فيما أعربت

بارك الله فيك أستاذي، إني عازم على إنهاء القصيدة الليلة، ثم ليكن النقاش آخرا.

ما رأيك.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 08:58 م]ـ

بارك الله فيك أستاذي، إني عازم على إنهاء القصيدة الليلة، ثم ليكن النقاش آخرا.

ما رأيك.

لا تفعل يا ابن القاضي

فسياسة الفصيح وسياسة النافذة لا تسمح بذلك

نرجو أن تقف عند هذا الحد

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 02:08 م]ـ

فيا خَسَارَةَ نَفْسٍ في تِجَارَتِهَا ... لَم تَشتَرِ الدِّينَ بالدنيا ولم تَسُمِ

فيا: الفاء استئنافية. وياء النداء حرف لا محل له.

خسارة: منادى منصوب بفتحة ظاهرة. وهو مضاف.

نفس: مضاف إليه مجرور بكسرة ظاهرة.

في تجارتها: جار ومجرور متعلقان بِمحذوف نعت لِ "نفس"، وتجارة: مضاف، والهاء ضمير مبني في محل جر بالإضافة.

لم: حرف نفي وجزم وقلب.

تشتر: فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة. والفاعل مستتر تقديره: هي. والجملة في محل نعت لِ "نفس"

الدين: مفعول به منصوب بفتحة ظاهرة.

بالدنيا: جار ومجرور متعلقان بالفعل "تشتر".

ولم: الواو عاطفة. "لم" حرف نفي جازم.

تسم: فعل مضارع مجزوم، وحُرك بالكسر لأجل القافية. والفاعل مستتر تقديره هي. والجملة معطوفة على جملة "لم تشتر"

بارك الله فيك

أظنّ أنّ شبه الجملة " في تجارتها " متعلّقة بالفعل" لم تشتر"

أي: لم تشتر في تجارتها الدين بالدنيا

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 02:13 م]ـ

ومَن يَبِعْ آجِلا منه بعاجِلِهِ .... بِينَ له الغَبْنُ في بَيْعٍ وفي سَلَمِ

ومن: الواو: استئنافية. و "من" اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدإ.

يبع: فعل الشرط مجزوم بالسكون الظاهرعلى آخره. وفاعله مستتر فيه تقديره هو. والجملة في محل رفع خبر.

آجلا: مفعول به منصوب بفتحة ظاهرة.

منه: جار ومجرور متعلقان بمحذوف نعت لِ "آجلا".

بعاجله: جارومجرور متعلقان بالفعل يبع.

يبن: فعل مضارع جواب الشرط مجزوم بالكسرة الظاهرة.

له: جار ومجرور متعلقان بالفعل "يبن"

الغبن: فاعل مرفوع بضمة ظاهرة.

في بيع: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الغبن.

وفي سلم: الواو: عاطفة. و "في سلم " جار ومجرور معطوفان على "في بيع ".

والجملة الشرطية استئنافية لا محل لها.

بارك الله فيك

الفعل بين , ماض مبني للمجهول مبني على الفتح في محل جزم جواب الشرط

الغبن نائب فاعل , والجملة الفعليّة لا محل لها من الإعراب لأنّها جملة جواب شرط غير مقترنة بالفاء

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير