ـ[ابن العبمحي]ــــــــ[01 - 02 - 2010, 05:07 م]ـ
وبين يديك فارحمني؛ إلهي ... وتحت العرش في فيء الظلال
و: للعطف. من باب عطف جملة على جملة
بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف
يديك: مضاف إليه. مجرور بالياء، مضاف، والكاف مضاف إليه
فارحمني: الفاء على حسب ما قبلها. ارحمني فعل دعاء. مجزوم وعلامة بالسكون الظاهر، والنون للوقاية، والياء مفعول به، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
إلهي: منادى منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لاشتغال المحل بحركة المناسبة، والياء مضاف إليه في محل جر.
الواو: حرف عطف. تحت: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة. وهو معطوف على بين يديك.
العرش: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
في: حرف جر
فيء: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف
الظلال: مضاف إليه. مجرور وعلامة جره الكسرة
في فيء: جار ومجرور متعلقان بالفعل ارحمني.
وتقدير الكلام
فارحمني إلهي بين يديك وتحت العرش في فيء الظلال
آسف للأخطاء فمازلت أحبو
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[02 - 02 - 2010, 09:08 م]ـ
فثبتني على الإيمان ربي ... وفي قبري على رد السؤال
هذه محاولتي:
الفاء بحسب ما قبلها
ثبتني: فعل دعاء مجزوم و علامة جزمه السكون الظاهر
النون للوقاية، الياء: ضمير متصل في محل نصب مفعول به
و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا
على الإيمان: جار و مجرور متعلقان بالفعل ثبتني
ربي: منادى مبني على الفتح المقدر لاشتغال المحل بحركة المناسبة
و الياء في محل جر بالإضافة
في قبري - على رد: جار و مجرور متعلق بالفعل ثبتني
السؤال: مضاف إليه مجرور
جزاك الله خيرا أختي الكريمة وبارك فيك.
بالإضافة إلى ما ذكرت الأخت المجيبل بارك الله فيها، أرى أن الجار والمجرور (على الإيمان) متعلق بمحذوف حال من ضمير المفعول، أي وثبتني حال كوني مؤمنا. وعليه فالظرف هنا مستقر، لا لغو.
دمت موفقة.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[02 - 02 - 2010, 09:27 م]ـ
جزاك الله خيرا أختي الكريمة وبارك فيك.
بالإضافة إلى ما ذكرت الأخت المجيبل بارك الله فيها، أرى أن الجار والمجرور (على الإيمان) متعلق بمحذوف حال من ضمير المفعول، أي وثبتني حال كوني مؤمنا. وعليه فالظرف هنا مستقر، لا لغو.
دمت موفقة.
أخي،
أليسَ فيها بُعدٌ؟
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[02 - 02 - 2010, 09:34 م]ـ
أخي،
أليسَ فيها بعدًا؟
وجه البعد؟؟
ـ[ابن جامع]ــــــــ[02 - 02 - 2010, 09:51 م]ـ
إذا على ما يكون التثبيت، إذا كان حالك مؤمنا.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[02 - 02 - 2010, 10:08 م]ـ
إذا على ما يكون التثبيت، إذا كان حالك مؤمنا.
على الإيمان طبعا، وهل يكون التثبيت إلا على الحال الكائنة؟!
وهل يمكن أن أطلب التثبيت على حال غير حالي؟!
أوَ يعقل أن يطلب الكافر الثبات على الإيمان؟؟! هذا الطلب اسمه عبث.
وهل كان النبي صلى الله عليه وسلم على غير الإيمان حين قال: {يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك} وكيف تعرب (على دينك) هنا؟؟
ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[02 - 02 - 2010, 10:47 م]ـ
السلام عليكما أيّها الكريمان ابن القاضي وابن جامع
لا أرى مانعا من تعليق شبه الجملة بالفعل , وكذلك بحال محذوفة وإن كنت أميل إلى اعتباره ظرفا لغوا وتعليقه بالفعل لأنّ الفعل " ثبت " متعدّ بحرف الجر " على "
ودمتما سالمين
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[02 - 02 - 2010, 10:52 م]ـ
السلام عليكما أيّها الكريمان ابن القاضي وابن جامع
لا أرى مانعا من تعليق شبه الجملة بالفعل , وكذلك بحال محذوفة وإن كنت أميل إلى اعتباره ظرف لغو وتعليقه بالفعل لأنّ الفعل " ثبت " متعدّ بحرف الجر " على "
ودمتما سالمين
جزاك الله خيرا أخي الكريم،
وأنا سابقا لم أخطئ الأخت المجيبل، ولم أستبعد رأيها، ولكني ذكرت ما أميل إليه كما ذكرت أنت هنا ما تميل إليه.
ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[03 - 02 - 2010, 12:10 م]ـ
وجوّزني الصراط كلمح طرف ... وأدخلني الجنان مع الغوالي
وجوّزني: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
جوّزني: فعل طلب يفيد الدعاء مبني على السكون , والنون لوقاية الفعل من الكسر , والياء ضمير متّصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أوّل , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
والجملة الفعليّة معطوفة على سابقتها لا محل لها من الإعراب
الصراط: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة
كلمح " الكاف حرف جر مبني على الفتح , ولمح اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جرّه الكسرة و وهو مضاف , وشبه الجملة متعلّق بالفعل جوّز
ويمكن إعراب الكاف اسما بمعنى مثل مبني على السكون في محل نصب صفة لمفعول مطلق محذوف , والتقدير: جوّزني جوازا مثل لمح البصر
البصر: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الكسرة
"وأدخلني الجنان": مثل " وجوّزني الصراط" معطوفة عليها
مع: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة , متعلّق بالفعل "أدخل", وهو مضاف
الغوالي: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه كسرة مقدّرة على الألف منع من ظهورها التعذّر
¥