ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[18 - 05 - 2004, 07:16 م]ـ
لله أنت!
التذذتُ أيَّ تلذذٍ وأنا أقرأ ذا التعليل، والذي يدل على سعة اطلاع، وحس نحوي عالٍ أغبطك عليه.
أخي حازم
إن أذنت لي تصويب؛ قلتَ:
بل الواضح لدي أن هناك شرطين على الأقل متوفران.
أليس الصواب (متوفرين)؟
أم لك رأي اخر؟
لك التحية.
ـ[حازم]ــــــــ[19 - 05 - 2004, 09:35 ص]ـ
أستاذي الحبيب الفاضل / ربحي
والله، لم تسعني الفرحة وأنا أقرأ كلماتكم العذبة
وإني – والله – أسعد وأتشرف بكم أخاً حبيباً وأستاذاً فاضلاً
وأتمنى أن أظل دائماً تلميذاً ينهل من معين عطائكم، فقد أعجبني قوة رسوخ قدمكم في هذا العلم
وطريقة عرضكم للمواضيع والردود
أستاذي الكريم
نعم، مثل ما قلتم، الصواب (متوفرين)
وجزاكم الله خيراً على هذا التنبيه
وتفضلوا بقبول فائق احترامي وتقديري وجزيل شكري
تلميذكم
حازم
ـ[الأحمر]ــــــــ[19 - 05 - 2004, 10:48 م]ـ
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة ربحي شكري محمد
لله أنت!
التذذتُ أيَّ تلذذٍ وأنا أقرأ ذا التعليل، والذي يدل على سعة اطلاع، وحس نحوي عالٍ أغبطك عليه.
أخي حازم
إن أذنت لي تصويب؛ قلتَ:
بل الواضح لدي أن هناك شرطين على الأقل متوفران.
أليس الصواب (متوفرين)؟
أم لك رأي اخر؟
لك التحية.
السلام عليكم
أشكر كل من أبدى رأيه حول هذه المسألة
الأخ ربحي ثلاثة أسئلة لعلك تسمح لي بها
أ - هل الصواب (تلذذ) أو (التذاذ)
ب - هل الصواب (تصويب) أو (تصويبًا)
ج - هل الصواب (اخر) أو (آخر)
ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[20 - 05 - 2004, 11:50 ص]ـ
أخي الأخفش
تلذذ اسم مصدرللفعل التذَّ؛ فهو بمعناه وإن خالفه.
قلتُ: إن أذنت لي تصويب
تصويب: مبتدأ مؤخر، وشبه الجملة "لي" خبره. إنما فاتني أن أضع فاصلة بعد الفعل "أذنت"
فلا وجه للنصب إلا إن كان هناك رأي غير هذا.
أمّا آخر فأعرف أنها بالمد، لكنها السرعة أحيانا.
لك التحية.
ـ[الكاتب1]ــــــــ[20 - 05 - 2004, 02:45 م]ـ
أستاذي الكريم " ربحي محمد شكري "
أتسمح لي بسؤال؟ ولا أظن ـــ بما عرفته من سعة علمك وحلمك على المتعلمين أمثالي ـــ أنك تمانع، بارك الله فيك.
أليست الجملة الاسمية ــ لي تصويب ــ جوابا للشرط " إن "
فإن كان جوابك: " بلى " فلمَ لم تربط الجواب بالفاء، لأن جواب الشرط إذا لم يقع فعل مضارع فلا بد له من رابط وهو " الفاء " وإن كان الجواب بـ " لا " فأين جواب الشرط؟ زادك الله علما وفهما
ـ[الفراء]ــــــــ[20 - 05 - 2004, 06:45 م]ـ
اسمحوا لي أيها الأخوة أن أعود إلى القضية الأساسية في هذا الموضوع وهو إعراب ضحية
أخي الكريم (حازم) تقول حفظك الله: (أستاذي العزيز الفرّاءلا أدري إلى أين تريدنا أن نسير معك
كأني بك تريد إغلاق جميع الطرق دوننا).
أقول أحاول بإذن الله أن أسير بك إلى الصواب، فإن كانت الطريق التي أحاول السير بها خاطئة فليردني إلى الصواب فحول هذا المنتدى!.
أخي الكريم: أقدر لك كل ما قلت وكنتُ قد جهزت رداً مفصلاً على كل عبارة ذكرتَها، ولكن وقبل شروعي في كتابة ذلك الرد على الجهاز قلت في نفسي ما الفائدة من هذا الرد؟ غالبه سيكون مكرراً وهو عبارة عن (قلت وأقول) لذا رأيت أن أختصر الكلام في عبارات قصيرة جداً وهي عبارة عن أسئلة أريد منك أخي أو من غيرك الإجابة عليها:
س1 ــ قد تأتي (راح) بمعنى (صار) مثِّل لذلك في جملة مفيدة.
س2 ــ ما الفائدة من قول النحويين في تعريف الحال (اسم فضلة) إذا كان كل اسم أردنا إعرابه حالاً قلنا: الحال قد تكون عمدة!!.
س3 ـــ مارأيك في (ضحيته) في العبارة السابقة هل هي: عمدة أم فضلة يصح الاستغناء عنها؟.
س4 ــ سؤال خاص لحازم: هل المفعول لأجله يكون غير مصدر؟!!.
بقي أن أقول بعد أن اقتنع الأخوة فيما يبدو لي بأ ن (ضحيته) ليست مفعولاً لأجله: عندي دليل قاطع يثبت أن (ضحيته) في العبارة السابقة ليست حالاً أيضاً، وهذا الدليل القاطع سأتركه للمشاركة القادمة بإذن الله، وذلك بعد سماع اإجابة على التساؤلات السابقة.
والسلام عليكم ... .
ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[20 - 05 - 2004, 11:04 م]ـ
بلى.
وما تقول في عبارتك التي ذكرتها أنتَ؟
¥