تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[زينب محمد]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 02:47 ص]ـ

أيُّ وجدٍ هذا!!!

يا رحمة الله للذين تناثرت أكبادهم مزقًا ..

لقد أبدع في وصفه، حتى أني خشيت على قلبي أن يحترق لشدة اللهب الذي أصابه ..

شكرًا لذوقك أخي رؤبة ..

دمت في حفظ الله ..

ـ[ديمة]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 02:57 ص]ـ

وإنّي لأهوى الحشرَ إذ قيلَ إنّني ** وعفراءَ يوْمَ الحَشْرِ مُلْتَقِيَانِ

جميل هذا البيت، والأجمل اختيارك لقصيدة تنم عن ذائقتك الشعرية الراقية

دمت للشعر وللفصيح:)

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 04:46 ص]ـ

وإنّي لتعروني لذكراكِ رعدة ٌلها بين جسمي والعظامِ دبيبُ

يا لله أي رعدة تلك!!

وما هوَ إلاّ أن أراها فجاءةً ............. فَأُبْهَتُ حتى مَا أَكَادُ أُجِيبُ

وأُصرفُ عن رأيي الّذي كنتُ أرتئي ............ وأَنْسى الّذي حُدِّثْتُ ثُمَّ تَغِيبُ

وَيُظْهِرُ قَلْبِي عُذْرَهَا وَيُعينها ............. عَلَيَّ فَمَا لِي فِي الفُؤاد نَصِيبُ

ما أبلغه من وصف وما أدقّه من تعبير وما أجنّه من شعور!!

وقدْ علمتْ نفسي مكانَ شفائهاقَرِيباً وهل ما لا يُنَال قَرِيبُ

هيهات ....

ما كلّ ما يتمنى المرء يدركه ... ربّ امرئٍ حتفُهُ فيما تمنّاهُ!!

حَلَفْتُ بِرَبِّ الرّاكعين لِرَبِّهِمْ خشوعاً وفوقَ الرّاكعينَ رقيبُ

لئنْ كانَ بردُ الماءِ عطشانَ صادياًإليَّ حبيباً، إنّها لحبيبُ

صدقت!!

وَقُلْتُ لِعَرَّافِ اليَمَامَة ِ داونِي فَإنَّكَ إنْ أَبْرَأْتَنِي لَطَبِيبُ

فما بي من سقمٍ ولا طيفِ جنّة ٍولكنَّ عَمِّي الحِمْيَريَّ كَذُوبُ

أظنّ أبا طيب قد نظر إلى قول عروة في قالته الخالدة:

يقول لي الطبيب أكلتَ شيئاً .... وداؤكَ في شرابكَ والطعامِ

وما في طبّه أني جوادٌ ....... أضرّ بجسمه طولُ الجمامِ!!

وانظروا إلى بديع الانتقال:

ولكنّ عمّي الحميريّ كذوبُ

الحميري نسبةً إلى حمير وبنو عذرة - وقبيلتي تميم:) - كلنا من بني ضنة بن سعد

من قضاعة من حمير

وانظروا إلى حرارة تعبير كذوب!!!

وما عَجَبِي مَوْتُ المُحِبِّينَ في الهوى ولكنْ بقاءُ العاشقينَ عجيبُ

هذا بيت القصيد!!

====================

شكر الله للأخوة والاخوات الفاضلات:

-الاستاذة الفاضلة أحاول أن

- الاستاذ الحبيب عبد القادر

-الاخت الفاضلة زينب محمد

-الاخت الفاضلة ديمة الألغاز:)

وفي انتظارك أستاذنا الدكتور. شوارد

ولنا عودة بإذن الله,,

والسلام,,,

ـ[أحاول أن]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 05:22 ص]ـ

ما بال ُ هذه ِ جاءت قريبا -حضريا - يا أبا الهذيل؟!!!

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 05:24 ص]ـ

هذا قصيدة ابن عمّي:)

ـ[أحاول أن]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 05:34 ص]ـ

(واسطة إذن!) ..

مع أن الهذليين كانوا ينتظرون طويلا ,,

لعلك بعت مكانك يوما واحدا بمكانه ..

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 05:48 ص]ـ

لعلك بعت مكانك يوما واحدا بمكانه ..

أعوذ بالله!!

ما لي ولمكانه - غفر الله له - ..

لكن القصيدة تنزل الوعول من مراقبها ...

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[14 - 08 - 2007, 12:41 ص]ـ

لا يمنعني من مجاراة روائعك إلا ضيق الزمان , واشتغال المكان بما هنالك ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=24879)!

فعذرًا عذرا؛ فقد أوردتنا البحور بحرًا بحرا!

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[15 - 08 - 2007, 01:45 ص]ـ

لكن القصيدة تنزل الوعول من مراقبها ...

هذه الجمله عن قصيده

أما عروة بن حزام فإسمه فقط يدخلني في جوٍ من الرومانسيه ((متى ما توفرت الظروف))

بارك الله بك يا سيد الرجز

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[15 - 08 - 2007, 02:00 ص]ـ

أما عروة بن حزام فإسمه فقط يدخلني في جوٍ من الرومانسيه ((متى ما توفرت الظروف))

بارك الله بك يا سيد الرجز

حيّاك الله يا أخا بني سعد ..

وشكراً لك على مرورك ((الرومانسي)): rolleyes::)

وأما سيّد الرجز فأسأل الله أن يبلغنا السيادة حقا ..

دمت في حفظ الله وعافيته,,

والسلام,,

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[20 - 08 - 2007, 05:13 م]ـ

اسمح لي أخي رؤبة ان انقل قصيدة عروة وعفراء للأخطل الصغير منفردة ... بارك الله فيك على تذكيري بهذه القصة الرائعة.

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[20 - 08 - 2007, 05:16 م]ـ

الصفحة صفحتك أيها الأستاذ الحبيب

ـ[بل الصدى]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 12:49 ص]ـ

v v v v

ـ[أبو سلمان]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 01:20 م]ـ

في أي عصر هذا الشاعر؟

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 01:38 م]ـ

في أي عصر هذا الشاعر؟

في عصر صدر الإسلام والعصر الأموي.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير