تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[12 Oct 2009, 02:13 م]ـ

[ QUOTE= محمود الشنقيطي;88755] هل الخلافُ القائم من لدن عصر نزول القرآن وكتابته بين الصحابة وتابعيهم إلى اليوم في بعض مباحث القرآن التي لا ولن يقوم لها الإعجاز الحسابي (إلا أن يشاء ربُّنا) يعد حججا واهية.؟ [ QUOTE]

أخى الكريم

اننى أتفهم تماما وجهة نظركم

ولكن أخى لا تقطع بشىء على هذا النحو

فما يدريك؟ لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا

وحسنا أنك استدركت بقولك: الا أن يشاء ربنا

وفقكم الله وسدد خطاكم

ـ[أبو عاتكة]ــــــــ[12 Oct 2009, 05:43 م]ـ

مجهود طيب وفقك الله

عددت كلمات سورة الجن فكانت 287 حسب عدي .. فأتمنى أن تعدها أخي مرة أخرى أو أحد من الإخوة ...

إشكالي أخي لا يوجد ضابط للمعتبر في ربط العلاقات الرياضية فمرة تعتبر الكلمات ومرة ترتيب السور ومرة مجموع الآيات ومرة عدد آيات السورة , فبهذه الطريقة غير المنضبطة يمكن إحداث ترابط بين علاقات رياضية كثيرة حسب قدرة الباحث ...

حديثي هذا لا يقلل من جهدكم بورك فيكم

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[12 Oct 2009, 06:18 م]ـ

بغض النظر عن القراءات يا شيخنا عبد الله جلغوم فإنَّ حساباتك لعدد كلمات الأنبياء - مثلاً - يشكلُ عليها الخلافُ القائمُ بين المصاحف في القطع والوصل لكلمة (ألاَّ) أو كلمتي (أَن لاَّ) في قوله سبحانه (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لاَّ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) وبهذا الخلاف البسيط في هذه الكلمة ستتهاوى كثيرٌ من مباحث العدد القائمة على حساب كلمات القرآن , ونظائرها في القراءات لا تنتهي.!

فهل سنتخذُ من مثل هذه الحسابات طريقةً جديدةً عصريةً لاختزال الخلاف أو للترجيح في مذاهب الرسم ونعد خلاف الكتَبَة والعلماء الممتدَّ لقرون حُجَجاً واهيةً أيضاً.؟

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[12 Oct 2009, 07:42 م]ـ

بغض النظر عن القراءات يا شيخنا عبد الله جلغوم فإنَّ حساباتك لعدد كلمات الأنبياء - مثلاً - يشكلُ عليها الخلافُ القائمُ بين المصاحف في القطع والوصل لكلمة (ألاَّ) أو كلمتي (أَن لاَّ) في قوله سبحانه (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لاَّ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)

لدي نسخة من المصحف برواية الإمام ورش، وقد نظرت الآية فوجدتها 23 كلمة وهي كذلك في مصحف المدينة النبوية.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[12 Oct 2009, 07:52 م]ـ

مجهود طيب وفقك الله

عددت كلمات سورة الجن فكانت 287 حسب عدي .. فأتمنى أن تعدها أخي مرة أخرى أو أحد من الإخوة ...

إشكالي أخي لا يوجد ضابط للمعتبر في ربط العلاقات الرياضية فمرة تعتبر الكلمات ومرة ترتيب السور ومرة مجموع الآيات ومرة عدد آيات السورة , فبهذه الطريقة غير المنضبطة يمكن إحداث ترابط بين علاقات رياضية كثيرة حسب قدرة الباحث ...

حديثي هذا لا يقلل من جهدكم بورك فيكم

السورة أخي الكريم هي: ترتيب - آيات - كلمات - حروف. وهذه هي مادة البحث.

فاما العلاقة الرياضية في القرآن فهي علاقة متصلة، تربط بين هذه الأمور كلها.

ومع ذلك ففي وسعنا ان نكتفي بترتيب السورة وعدد آياتها وما يترتب على ذلك من علاقات.

فأما قولك:

عددت كلمات سورة الجن فكانت 287 حسب عدي .. فهذا خطأ

واليك الآيات وعدد كلماتها:

1 - 13

2 - 9

3 - 9

4 - 7

5 - 10

6 - 11

7 - 9

8 - 8

9 - 13

10 - 13

11 - 9

12 - 11

13 - 14

14 - 10

15 - 5

16 - 7

17 - 10

18 - 8

19 - 10

20 - 8

21 - 8

22 - 12

23 - 16

24 - 11

25 - 11

26 - 7

27 - 13

28 - 13

المجموع 285.

نرجو أن تخبرنا أين أخطأتَ في العد مع فائق احترامي

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[12 Oct 2009, 07:58 م]ـ

واصل طريقك يا أستاذ جلغوم وسوف يوفقك الله تعالى ان آجلا أو عاجلا بمشيئته وأمره

فما زلت أشعر أنه لا يزال فى جعبتك النفيس الثمين الذى لم تخرجه لنا بعد

فهل يصدق حدسى؟ هذا ما أرجوه، كما أرجو لك الخير والسداد والتوفيق

وكما نصحك أحد الأخوة فى موضوع آخر قائلا:

استمر فى سيرك ولا تلتفت وراءك

وبمثل قوله أنصحكم، وفقك الله ورعاك

لا أملك إلا أن أتقدم إليك بخالص الود والتقدير والاحترام.

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[12 Oct 2009, 08:17 م]ـ

لدي نسخة من المصحف برواية الإمام ورش، وقد نظرت الآية فوجدتها 23 كلمة وهي كذلك في مصحف المدينة النبوية.

ليس هذا هو سؤالي لك.

السؤال:

العلماءُ وكتبةُ المصاحف مختلفون في الكلمة أو الكلمتين اللتين جئتك بهما قطعاً ووصلاً وعلى أحد المذهبين يسقط ظننا بأن إعجازاً في ترتيب الكلمة , فهل سنُنصب الإعجاز العددي حكما بين العلماء في خلافهم , أم نتغافلُ عن هذا الخلاف الممتد لقرونٍ ونزعمهُ حججا واهية , أم نتأنَّى ونتعاون مع المتخصصين ونحاول أن لا نخرجَ للناسِ ببحثٍ غير سالمٍ من القوادح ثم نزعمهُ إعجازاً.؟

القسمةُ العقليةُ لا تتيحُ غير أحد هذه الخيارات الثلاث.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير