تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[تلخيص مقتضب لمحاورالحلقة الثانية للإعجاز العلمي على قناة دليل ..]

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[10 Sep 2009, 02:00 ص]ـ

دارت الحلقة في عدة محاور أهمها:

1 - أخذ الشهري فرصة خمس دقائق لعرض فكرته كاملة.وخلاصتها:

أ) عدم وجود التحدي في غير البلاغي.

ب) فتاوى كبار العلماء كلها ترد ما يمى بالإعجاز العلمي لأنه يفتح أبواب لا يمكن التنبؤ بمستقبلها.

ت) هناك دراسات منشورة في التفسير العلمي فيها مجازفات كثيرة منها كلام مصطفى محمود وردود بنت الشاطيء عليها.

ث) ادعاء السبق للقرآن منقوض لأن التوراة والإنجيل فيها سبق علمي.

ج) لابد من إعادة النظر في التسمية بأن يمى دلائل صدق القرآن.

ح) هناك خلاف داخل النظريات العلمية فأين الحقيقة علمية؟

خ) نحن نقول ونؤكد أن حب قول الجديد يؤدي للقول بغير علم وإلا تضييع كثير من الثابت عن السلف.

2 - سؤال للقريشي: هل توافق على ما طرحه الشيخ؟

3 - فأجاب: أوافق على بعض وأرفض بعضاً ..

4 - فطلب منه طرح رأيه: طرح مواطن الاختلاف:

أ) التسوية بين العلمية في القرآن وغيره من الكتب. وهذا يتوافق مع النصارة والعلمانيين.

ب) فهم السلف.

ت) تناقضهم بالثناء على الإعجاز تارة ونفيه تارة.

ث) لا مشاحة في الاصطلاح.

ج) لا نلزم بمشاركات مصطفى محمود.

ح) الرتق مبني على ابن عباس وزدنا نحن فقط: الانفجار.

خ) لغة العرب هي لغة العرب والعرب اليوم يفهمونها كما كان يفهمها العرب السابقون.

د) إذا اختلف العلماء = فليست حقيقة.

5 - حديث الشيخ مساعد وخلاصته:

(أ) نقل كلام شيخ الإسلام عن حمل ألفاظ القرآن على المعاني التي في نفس المفسر وتنزيل الشيخ لذلك على المتكلمين في الإعجاز.

(ب) قال الإعجازيون: ادعاء معرفة الرسول بالعلم التجريبي .. مثال كلام الزنداني عن الحديد وكلام الطبيعيين عن نشأته خارج الأرض .. ثم قال الزنداني: من أخبر محمداً بهذه الحقيقة؟

(ت) غلبت الروم في أدنى الأرض (من أعلم محمداً؟).

(ث) قضية كون النبي يعلم .. تألي على النبي الذي لم ينقل لنا إباره بهذا العلم ولم لم يُعلمه للصحابة؟

(ج) جواب بعضهم أشار له الشهري .. لن يتحمل الصحابة.

(ح) زغلول النجار: الحقائق كانت خافية على الناس زمن الوحي فأشير إليها لعدم الصدمة!!

6 - كلام الددو وخلاصته:

أ) كل ما في القرآن معجز من كل الوجوه.

ب) تجمع المعاني في صدره وقد يخبر أصحابه وقد لا يخبر.

ت) قد يفتن الناس بالمعجزة فلا تخبر لهم.

ث) لا يجب عليه بيان شرحه جميعاً إلا ما يحتاجون له .. قلت: أوليس من البلاغ المبين تبليغ وتعليم هذا الباب المهم من إعجاز القرآن؟؟!! وإذا لم يُعلمه النبي أصحابه فأي خير منه يُرجى للدين من جهة الإعجاز؟!! أو يضيع النبي فرصة إيمان أهل العلوم من الفلاسفة الذين كانوا معاصرين له صلى الله عليه وسلم؟!!

ج) خطأ بعض المتعرضين لللإعجاز ليس حجة على بطلان هذا العلم.

ح) عدم ذكر الصحابة ليس حجة فهم لم يرزقوا إلا بقدر زمانهم.

7 - تقرير المذيع: اتفق الجميع على وقوع الخطأ في التطبيقات .. سؤال للشهري ومساعد .. هل الأخطاء في التطبيقات صادرة عن خلل منهجي؟

8 - الشهري: نعم .. ومنه [ربط القرآن بالمتغيرات العلمية-

9 - سؤال من الددو: هل تقرون بأصل وجود الحقائق العلمية؟

10 - الشهري: لا أنكر وجود حقائق وإنما أنكر القول بأن هذا هو معنى الآية.

11 - الشهري: إذا كانت نظرية الانفجار مختلف فيها فكيف تجعل من إعجاز القرآن؟

12 - رد القريشي بأنه قول الجمهور.ولذا هو من التفسير العلمي وليس من الإعجاز العلمي.

13 - الددو: الخبر نفسه معجز وإنما ظهوره علمياً = زيادة إيمان. وهذه غفلة عن محل النزاع فالنزاع هو هل هذا (النظرية) هو الظهور العلمي المستيقن لهذا الخبر القديم؟

14 - مداخلة من مرهف السقا حث فيها على التعاون بين المفسرين وأهل الإعجاز. وتحدث عن منهجية الاحتجاج بأقوال الصحابة ووجوب ادخال تفسير من بعدهم من أهل عصور الاحتجاج.

15 - سؤال لمساعد من المذيع: أليس كل علم في تطبيقاته خلل؟

16 - حديث من مساعد عن الخلل المنهجي ورجوعه لقضية الضوابط .. ومنها [عدم العودة لأهل العلم-خلو الهيئة الاستشارية لهيئة الإعجاز من العلماء].

17 - موافقة الشيخ اللدو للشيخ مساعد لوجوب وجود مختصين بالتفسير.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير