تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[سؤال عن موضوع (العلاقات الجنسية من منظور قراني)؟]

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[27 Oct 2009, 08:41 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

هل كتب احد رسالة علمية او كتابا خاصا بعنوان العلاقات الجنسية من منظور قراني

فعلى من يعرف ان يتكرم فيدلي بدلوه

واقبلوا التحيات

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[27 Oct 2009, 11:16 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولاً: بالنسبة لسؤالك فهناك كتاب لصديقنا الأستاذ الدكتور عبدالفتاح خضر وفقه الله في هذا الموضوع، فلعله يفصل فيه وفي منهجه إذا اطلع على هذا الموضوع.

ثانياً: غالباً تكتب عناوين مبتسرة لموضوعاتك يا أبا محمد، وأقوم بتعديلها لتكون دالة على الموضوع. فعنوانكم (سؤال) يدل على أنك تدخل مستعجلاً للملتقى وتلقي بالسؤال وتذهب. فهلا تفضلت علينا بكتابة عنوان يدل على مضمون الموضوع أو المشاركة حتى لا تهمل؟

وفقك الله لكل خير.

ـ[حسن عبد الجليل]ــــــــ[27 Oct 2009, 11:57 ص]ـ

هناك رسالة جامعة من مجلدين قيّمة جدا في هذا المجال، كتبها الدكتور السعدي (لايحضرني الآن أهو عبد القادر أم عبد الملك ... ) أعتقد أن عنوانها العلاقات الجنسية وحكمها في الشريعة الإسلامية. استعارها مني أحد الإخوة قبل أكثر من عشر سنوات

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[27 Oct 2009, 12:35 م]ـ

رسالة السعدي رسالة فقهية خالصة وليست فيما نريد

وساكون عند حسن ظن شيخنا المبجل الدكتور عبد الرحمن الشهري ولا اكتب المشاركة الا واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار

ـ[أبو المهند]ــــــــ[27 Oct 2009, 09:03 م]ـ

[ QUOTE= عبدالرحمن الشهري;89799]

بالنسبة لسؤالك فهناك كتاب لصديقنا الأستاذ الدكتور عبدالفتاح خضر وفقه الله في هذا الموضوع، فلعله يفصل فيه وفي منهجه إذا اطلع على هذا الموضوع.

حياكم الله يا أبا عبد الله وبارك فيكم وفي جهودكم.

وأهلا وسهلا بالدكتور جمال أبو حسان

أما عن بحثي: " أدب القرآن في حديثه عن الجنس"

http://www.tafsir.net/vb/imagehosting/64ae73f7f85e14.jpg

فكان ضمن أربعة بحوث قدمت إلى اللجنة العلمية للترقية لنيل درجة أستاذ مشارك " مساعد " بالمصطلح المصري.

وكان بحثا للرد على الأبواق التي ارفعت أصواتها منادية بتدريس مادة الثقافة الجنسية على كل المراحل التعليمية في مصر.

ومن هنا بينت أن توجه القرآن العظيم في هذا الشأن لا يجيز تدريس الثقافة الجنسية منفصلة كمادة قائمة بذاتها.

وشددت النكير على كل المثقفين والمتنفذين في الدولة الذين يرفعون هذا المطلب لينال تصريح الدخول إلى ساحات التعليم.

وبينت أن هذا لا يكون ولن يكون إلا في إطار قالب علمي متكامل كبيان ما يتعلق بالعلاقات الزوجية من خلال نظام الأسرة في الإسلام، وبيان النظام التشريحي العضوي للذكر وللأنثى في إطار علوم الطب في الجامعة، كما بينت أن الفقه وأحكامه هي الكفيلة ببيان ما يتعلق بالطهارة وأنواع الخارج ومسمياته الذي يكون منه التطهر.

ـ كما بينت أن القرآن الكريم لم يتكلم عما يقع بين الرجل والمرأة على سرير الحلال من خلال لفظ مكشوف أو عبارة تخدش الحياء أو تحمّر وجه عذراء بل قال كلاما يتعبد الله به في كل وقت. بل يتلى في المحاريب، كذاكان صنيع السنة النبوية المشرفة.

ـ كما تعرضت في بحثي لمشكلات تخص الزوج، ومشكلات تخص الزوجة، ومشكلات مشتركة بينهما كلها تتعلق بالجنس في إطار القرآن العظيم وأدبه، كما خصصت المراهقين بحديث وبنت كيف يسوس الإسلام المراهقين في هذا الشأن.

وضربت امثلة على ذلك.

ودونكم المحتوى مختصرا:

الفصل الأول: ألفاظ القرآن التي تحدثت عن الجنس.

الفصل الثاني: المشكلات الزوجية المتصلة بالنكاح ومعالجة القرآن

الكريم إياها.

المبحث الأول: المشكلات التي تخص الزوجة.

المبحث الثاني: المشكلات التي تخص الزوج.

المبحث الثالث: المشكلات المشتركة

الفصل الثالث: أدب الإسلام في سياسة المراهقين ومصارحتهم.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[27 Oct 2009, 10:23 م]ـ

وفقكم الله جميعاً لكل خير يا دكتور جمال، وقد قمت بتعديل العنوان ليكون أدل على المضمون، وسامحني فمثلي لا يقترح على مثلك رعاكم الله.

وأما أبا عمر فجزاه الله خيراً فقد كان كما عهدته دوماً عند حسن الظن به وزيادة، فقد عرض الكتاب عرضاً مفصلاً بصورة الغلاف، وهكذا نحب أن تكون أجوبتنا دوماً ومشاركاتنا في هذا الملتقى كافية وافية.

دمت موفقاً يا أبا عمر حيثما حللت، وما أصدق فيكم قول خليل مطران:

أَيُّهَا النَّاصِرُونَ لِلعِلْمِ أَحْسَنـ = ـتُمْ لَعَمْرِي نِهَايَةَ الإِحْسَانِ

فَضْلُكُمْ أَصْبَحَ المِثَالَ المُعَلَّى = أَيُّ فَضْلٍ كَنُصْرَةِ الْعِرْفَانِ؟

وَطَنٌ يَبْذُلُ الأَمَاجِيدُ فِيهِ = بَذْلَكُمْ لا يَهُونُ فِي الأَوْطَانِ

(مِصْرُ) تِيهِي بِنَابِهِينَ كِرَامٍ = هُمْ فَخَارُ الأَمْصَارِ فِي كُلِّ آنِ

فِي المُنُوفِيَّةِ الضَّحُوكِ وُجُوهٌ= أَصْبَحُوا بِالنَّدَى وُجُوهَ الزَّمَانِ

مَغْرِسٌ أَطْلَعَ النُّبُوغَ وَأَجْنَى الـ = ـرُّوحَ وَالجِسْمَ طَيِّبَاتِ المَجَانِي

هَكَذَا المَكْرُمَاتُ إِنْ وُجِدَتْ فِي = بَلَدٍ فَهْوَ أَعْمَرُ الْبُلْدَانِ

بَارَكَ اللهُ فِيكُمو وَعَلَيْكُمُ = بِدُعَاءِ الجَنَانِ قَبْلَ اللِّسَانِ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير