تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالله بن بلقاسم]ــــــــ[28 Oct 2009, 10:39 ص]ـ

هذا عنوان وجدته في موقع النيل والفرات، ولم أقرأه ولا أعرف عن مؤلفه شيئا، كما قرأت أنه حظر نشره في معرض القاهرة الدولي،

الجنس في القرآن

المؤلف:

إبراهيم محمود

عدد الاجزاء: 1

سنة النشر: 1998

الطبعة رقم: 2

الناشر: رياض الريس للكتب والنشر

صفحة: 164


ـ[أبو المهند]ــــــــ[30 Oct 2009, 04:08 ص]ـ
جزاك الله خيرا يا أبا عبد الله يا صاحب الأدب المليح والصدر الفسيح والقول المريح.

لقد أوقعتني في حيص بيص، فصديقك ... في الشعر بضاعته مزجاه، وماذا يقول لأديب مفسر امتلك ناصية البيان، وتسنم ذروة التبيان فغدا أريبا لا يبارى وجهبذا لا يجارى فلله دركم.

لكن مع قلة البضاعة أهديك هذه الأبيات الشعرية التي كان والدي ـ رحمه الله ـ يرددها في خطاباته لي إبان كنت سفير الأزهر في بلاد اليمن سنة 1993م وهي على ما أظن للشاعر شعيب بن الحسن الأندلسي التلمساني المشهور بـ أبو المدين التلمساني وقيل إنها لغيره.
وهي أبيات أهديها إليكم أولا ـ كما ذكرت ـ وإلى من عرفت فيهم الإخلاص والوفاء في بلاد الحرمين الشريفين وتعلق بهم القلب ووددت أن يجود

علينا ربنا بلقاء قبل اللقاء وما ذلك عليه سبحانه بعزيز:

متَى يا كرام (الناس) عَينِي تَراكمُ = وأَسمعُ من تِلكَ الدِّيار نِداكُمُ
وَيَجمعنا الدَّهر الذي حَالَ بَينَنا = وَيَحظَى بِكُم قَلبِي وَعَينِي تَراكُمُ
أَمرُّ عَلَى الأَبواب مِن غَير حَاجَة =لَعلِّي أَرَاكُم أَو أَرَى مَن يَراكُمُ
سَقانِي (الوفا) كأساً مِن الحُبِّ صَافياً = (فأنعم به) لَمَّا سَقانِي سَقاكُمُ
كَتبتُ لَكُم نَفسِي وَما مَلَكَت يَدِي = وَإِن قَلَّت الأَموالُ رُوحِي فِداكُمُ
لِسَانِي بِمجدكُم وَقَلبِي بِحبكُم = وَما نَظَرَت عَينِي مَلِيحاً سِواكُمُ
وَإِن قِيل لِي ماذا عَلَى الله تَشتَهِي = أَقُولُ رِضَي الرَّحمنِ ثُمَّ "لقاكم"
ولِي مُقلةٌ بِالدَّمع تَجري صَبِيبةً = حَرامٌ عَلَيها النَّومُ حَتَّى تَراكُمُ
خُذُونِي عِظاماً مُحملاً أَينَ سرتمُ = وحَيثُ حَلَلتمُم فادفنونِي حِذاكُمُ
وَقُولوا رَعَاكَ الله يا مَيتَ (الوفا) = وأَسكنَني الفردوس قُربَ حِماكُمُ
ولاتدفنوني تحت كرم يظلني =إلا على جبلٍ وعيني تراكم

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[30 Oct 2009, 02:31 م]ـ
مطارحات من الادب تنثلج لها افئدة العطاش من امثالنا
لاحرمناكم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير