تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

لقد عرفت أستاذي الفاضل محمد فاضل السامرائي أثناء دراستي في العراق، وكان نعم المعلّم والأخ والصديق لجميع طلبته، نسأل الله تعالى أن يزيده من علمه وفضله، وأن يهبنا ما وهبه.

وإذا كانت نسبته إلى سامراء التي أصلها سُرَّ من رأى، فأقول إنه سُرَّ من رآه ومن رافقه ومن سمعه.

ـ[عمر بن إبراهيم]ــــــــ[02 Nov 2009, 12:45 م]ـ

أسأل الله العلي العظيم أن يبارك في عمر الدكتور فاضل ويبارك فيه

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[02 Nov 2009, 01:10 م]ـ

صدقتم جميعاً فيما قلتم عن شيخنا الفاضل الدكتور فاضل السامرائي وأنا أشهد بأدبه الجمّ وتواضعه الذي فاق الوصف وأنا أتواصل معه منذ سنوات خدمة لبرنامج لمسات بيانية فما سمعت منه إلا خيراً ولا يتوانى عن الإجابة عن كل إتصال وإن لم يرد فهو يتصل بي ثانية بارك الله فيه ولا يطلب إلا الدعاء له. ومن أدبه أنه لا يغلق الهاتف ولو انتهت المكالمة إلا بعد أن يغلق المتصل الهاتف أولاً. وفقه الله لكل خير وزاده من علمه وفضله وجعل ما يقدمه في ميزان حسناته يوم القيامة ورفع له بها الدرجات.

وأنقل لكم ما قاله الدكتور في إحدى حلقات برنامجه لمسات بيانية:

قبل كتاب التعبير القرآني ذهبت في عمرة عام 1968 وفي 1969 ذهبت للحج هذه بعد رحلة الإيمان كان عندي معرفة جيدة بالقرآن ولكن لم يكن عندي علم كبير فيه فذهبت إلى زمزم وشربت منها وقلت رب افتح لي في كتابك فتحاً مباركاً إنك أنت الفتاح العليم. ماء زمزم لما شُرب له فقلت قال حبيبك محمد هكذا فافتح لي في كتابك فتحاً مباركاً هذه بعد رحلة الإيمان الأولى ثم دعوت ربي فقلت رب افتح لي من خزائن علمك ما تشاء ثم جئت إلى الكعبة وتعلقت بأستارها وقلت رب أسألك أن تفتح لي في كتابك فتحاً مباركاً إنك أنت الفتاح العليم وافتح لي من خزائن علمك فتحاً مباركاً وكنت متعلقاً بأستار الكعبة وبعدها كنت أرى الأمر وكأنه بدأ يتيسر سبحان الله ويبدو والله أعلم أن الدعوة استجيبت.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير