أرشيف ملتقى أهل التفسير

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[21 Jul 2010, 11:42 ص]ـ

فضيلة الدكتور عبدالرحمن

أشكر لكم ترحيبكم وأريحيتكم

وأما المدرسة السعودية، فأسأل الله أن أتلمذ لها

وبخصوص التخصص، فسترون إن شاء الله ما يسركم

حسبما يتاح من وقت

وقد بدأت ذلك والحمدلله

وبارك الله فيكم وشكر لكم

ـ[عطاء الله الأزهري]ــــــــ[21 Jul 2010, 12:04 م]ـ

شكر الله لكم شيخنا الدكتور عبد الرحمن الشهري على ضيافتك لنا فى هذا الملتقى المبارك

نفعنا الله بعلمكم

اللهم ءآمين

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[22 Jul 2010, 04:10 م]ـ

السلام عليكم

ما شاء الله تبارك الله

بارك الله فيكم جميعًا وجعلنا وإياكم هداة مهتدين غير ضالين ولا مُضلين

ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[30 Jul 2010, 08:29 م]ـ

الحمد لله

والصلاة والسلام على رسول الله

فى سبعينات القرن الماضى وسط تيارات الفكر المختلقة والمتناقضة والمتقاتلة .... تفتح فكر وعقل شاب مصرى من مدينة صغيرة تابعة للمنصورة ..... فظل على الشاطئ لم ينزل إلى بحر أى من تلك التيارات

فعلم طرفا عن كل منها ولم يقنع أن أياً منها هو الحق المطلق

بل إن بعضها لا يروقه فذاك الصوفى الذى بين يدي شيخه كالميت

وذاك من ينتسب إلى السلفية وحاله يقول أنا بين يدي العالم كالميت

وذاك العقلانى الذى لايري إلا رأيه ويرفض كل ماسبق من علم

فظللت واحد من عامة الشباب الذى لايهتم إلا بالدراسة والمنافسة الدراسية

ثم كان أن أذاع التلفاز المصرى خواطر الشعراوى

فكانت نقلة جبارة فى الفكر عامة ولى خاصة فكانت أحاديث الشيخ بمثابة طوق النجاة الذى ألقى إلىّ حتى لاأضل فى التيارات السائدة وأبقى فى السبيل الصحيح ... سبيل أتبع فيه الحق بفهم وعلم ... فعكفت على سماع الشيخ بقدر عكوفى على دراستى فى كلية الطب؛ ثم كان أن توسعت فى قراءة علوم القرآن خاصة التفسير

وأنا حاليا أعمل طبيبا بإحدى المستشفيات الحكومية

ولا أقرأ إلا التفسير

نسيت القول حفظت القرآن بعد تخرجى من الجامعة

والآن عمرى 50 سنة ولدى أربع بنات كبراهن فى الجامعة فى كلية الاعلام بجامعة القاهرة والأخريات فى الدراسة ماقبل الجامعية

أقامت العائلة مسجدا فتقدمت لمعهد الدعاة بوزارة الأوقاف للحصول على اجازة للخطابة

وقد جربت القاء الدروس ثم تراجعت لأننى رأيت الناس لايسمعون إلا مايروقهم

فالصوفى لايسمع إلا قصص عن كرامات الأولياء

والسلفى لايسمع إلا نقول من قول فلان وعلان

وبعد ذلك فمن يعمل بما يسمع قليل

وأنا الآن أعكف على محاولة فهم وتشخيص لما تراجع الفكر والعلم لصالح الخرافة والمادة

ولماذا كل العلماء لايقنعون إلا بعلمهم فقط ولايقبلون النقد؟

ـ[مصطفى محمد صالح]ــــــــ[31 Jul 2010, 10:43 ص]ـ

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على سيد المرسلين، وعلى آله الأطهار، وصحابته الأخيار، وعن التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد، فنزولا عند رغبة أخينا المشرف العام على موقع أهل التفسير الأستاذ الدكتور عبد الرحمن الشهري – حفظه الله، وسدد خطاه – في التعريف بأعضاء هذا الموقع – وله الحق في ذلك – يطيب لي أن أعرف إخوتي أعضاء هذا الوقع بنفسي فأقول وبالله التوفيق:

أخوكم مصطفى محمد صالح بورواض، ولدت بالدار البيضاء بالمغرب، منذ ما يزيد على ست وأربعين سنة، ودرست بها مستويات الابتدائية، والإعدادية، والثانوية، وحصلت على شهادتين للباكالوريا في شعبة العلوم التجريبية الأولى سنة 1986م، والثانية سنة 1988م، ودرست سنتين بكلية العلوم، شعبة الفزياء والكيمياء، لأنتقل بعدها بمعهد تكوين الأطر التقية حيث تخصصت في الهندسة المدنية واشتغلت بهذا التخصص في قسم التعمير إلى يومنا هذا.

وبالموازاة مع عملي سُجِّلْتُ طالبا في كلية الآداب والعلوم الإنسانية، بشعبة الدراسات الإسلامية، فحصلت على الإجازة في بحث سميته: "القراءات القرآنية: حقيقتها، وأسباب تعددها، واختيار القراء لوجوهها." تحت إشراف الدكتور سعيد ربيع – حفظه الله -، سنة 1995م، مباشرة بعدها وفي السنة نفسها تم قبولي بعد الاختبارات الكتابية والشفوية بمؤسسة دار الحديث الحسنية بالرباط بالمغرب، سنة 1997م، وحصلت فيها على شهادة الدراسات العليا في علوم القرآن والحديث، في موضوع سميته "جهود أبي عمرو الداني في أصول القراءات القرآنية من خلال "كتاب النشر في

¥