ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[17 Sep 2010, 08:57 م]ـ
أخي الكريم عيسى المطر: أسأل الله لك المزيد من التوفيق في طلب العلم، أعجبتني همتك العالية، وحرصك على العلم زادك الله من فضله، ولا حاجة لشعورك بالحرج هنا فأنت على خير وأنت خير مني في حرصك وقراءتك وتتبعك للعلماء، وأرجو أن أراك قريباً عالماً من علماء الأمة المخلصين.
أخي الكريم إبراهيم عبدالله: بارك الله فيك، وشفاك وعافاك، وأسأله سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يعوضك خيراً مما فاتك، وأن يجعل ما أصابك رفعة لدرجاتك، واصبر واستمر في طلب العلم فإن الله جاعلٌ لك مخرجاً وفرجاً إن شاء الله.
أخي الحبيب الدكتور سليمان خاطر: سعدتُ كثيراً بقراءة سيرتك العطرة، زادك الله علماً وتوفيقاً وهدى، وبارك لك فيما آتاك من العلم وحسن الخلق، ونحن في ملتقى أهل التفسير لم ننل نصيبنا من علمك وفوائدك بعدُ، فقد استبدَّت بك مواقع اللغة العربية عنَّا، ولكن يوشك أن تُقبِلَ علينا بوجهك فتشفي عَليلَنا وتُروي غليلنا، وما أحوجنا إلى علم النحو وأهله المتميزين من أمثالكم، فاجعل لنا موعداً لا نخلفه نحن ولا أنت في هذا الملتقى تتعاهدنا فيه بشرح أمات مسائل النحو، وكتبه التي لا ينبغي لأهل التفسير أن يغفلوا عنها، وما يتصل بذلك من مسائل أنتم بها عالمون، وإِنَّكَ لتعلمُ ما نريد.
ـ[توفيق العبيد]ــــــــ[17 Sep 2010, 11:34 م]ـ
جزاك الله خيرا أيها الأخ والأستاذ والفاضل عبد الرحمن الشهري، فقد فتحت بابا كنت اتسائل في نفسي عنه: لم لا يفتح، لا سيما ونحن على منبر علمي، وقد درسنا أن العلم لا يؤخذ ممن لا تعرفه، ولا أرى ان يتستر طالب العلم الباحث وراء اسماء او رموز مستعارة إلا إذا كان هناك دوافع تضطره لمثل ذلك، ومن الشجاعة أن يعبر المرء عن رأيه بوضوح، مادام يسعى للحق، ولا يهاب النقد إذا كان يسعى لإظهار الحق، واستجابة لطلبكم الكريم، فاعرفكم بنفسي:
توفيق يوسف العبيد - من سوريا - محافظة درعا. 1975.
تخرجت من جامعة الازهر بالقاهرة من كلية أصول الدين - شعبة تفسير القرآن وعلومه سنة 2000 م.
درست الماجستير في جامعة بيروت الاسلامية التابعة لدار الفتوى اللبنانية، كلية الشريعة - قسم الدراسات الاسلامية. بتقدير جيد جدا عام 2007م.
كان موضوع بحث الماجستير: خصائص التشريع الاسلامي في الكتاب والسنة وإمكانية تطبيقه في الواقع المعاصر.
اعد الآن رسالة الدكتوراة في جامعة الجنان اللبنانية منذ سنتين، وموضوع بحثي هو: التوحيد الخالص لله تعالى كما تصوره سورة الأنعام دراسة موضوعية. باشراف أستاذي الفاضل: الدكتور عبد العزيز حاجي: استاذ التفسير بجامعة دمشق - كلية الشريعة- ووكيل الكلية للشؤن العلمية.
عملت إماما وخطيبا ومدرسا في مساجد محافظتي منذعام 1998م، ومدير لمعهد تحفيظ القرآن من 2005 حتى نهاية 2009م، حصلت على دبلوم تأهيل خطابي من وزارة الأوقاف السورية، بإشراف برنامج الأمم المتحدة الانمائي: المتضمن: دورة في الإعلام المعاصر.
دورة في التفكير الموضوعي.
دورة في الذكاء العاطفي.
دورة في مفاهيم اقتصادية معاصرة.
دورة في فن القيادة والحاسوب.
والآن إماما في وزارة الاوقاف الكويتية.
وقد تشرفت بمعرفة إخوان لي في هذا المنبر النير الساطع بالمعرفة، حيث يسود المنهج العلمي، وتشم رائحة الوعي والفهم لدى اعضائه.
سلم الله هذا المنبر والقائمين عليه من كل سوء.
ونلتُ شرفا بالانضمام لأهل هذا المنبر.
ـ[سليمان خاطر]ــــــــ[18 Sep 2010, 12:11 ص]ـ
أخي الحبيب الدكتور سليمان خاطر: سعدتُ كثيراً بقراءة سيرتك العطرة، زادك الله علماً وتوفيقاً وهدى، وبارك لك فيما آتاك من العلم وحسن الخلق، ونحن في ملتقى أهل التفسير لم ننل نصيبنا من علمك وفوائدك بعدُ، فقد استبدَّت بك مواقع اللغة العربية عنَّا، ولكن يوشك أن تُقبِلَ علينا بوجهك فتشفي عَليلَنا وتُروي غليلنا، وما أحوجنا إلى علم النحو وأهله المتميزين من أمثالكم، فاجعل لنا موعداً لا نخلفه نحن ولا أنت في هذا الملتقى تتعاهدنا فيه بشرح أمات مسائل النحو، وكتبه التي لا ينبغي لأهل التفسير أن يغفلوا عنها، وما يتصل بذلك من مسائل أنتم بها عالمون، وإِنَّكَ لتعلمُ ما نريد.
أبشر، يا شيخنا المفضال وأخانا الحبيب، وكل الذي أخشاه أن تكون استسمنت ذا ورم!.
استبداد مواقع اللسان العربي المتخصصة في الشبكة كان قديما، ولعلنا نتفق أيضا على منهج لا نخلفه،وعسى أن يكون ذلك قريبا جدا.
ـ[جمال العاتري]ــــــــ[18 Sep 2010, 01:56 ص]ـ
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله.
في حياة الواحد منّا أمور كثيرة تدخل على نفسه السرور بل وربما الاحساس بالفخر ... ولم اجد في هذه الكثرة خيرا من معلومة جديدة أتعلمها وفائدة أظفر بها عند مطالعتي لكتاب أو من افواه المشايخ الفضلاء،فتلك لعمري أعظم شيء يجعلني أشعر بأنّي اتنفس الهواء وأنّي بين الأحياء والحمد لله رب العالمين.
الحقيقة أنّي ما كتب في هذه الصفحة الزاهية بأسماء وتراجم مشايخ فضلاء بل علماء أجلاء لأعرف عن نفسي ومن أنا؟؟؟ بينكم أيها الأكارم؟؟؟
لكنّي وكما قال بعض الأفاضل أسجل فخري واعتزازي وعظيم شرفي بانتسابي لهذه الأسرة العلمية القرآنية الرائعة وأقول لكم إنّي احبكم في الله وما ذاك إلا لأني أحب أهل القرآن.
أخوكم في الله: جمال بن رابح العاتري الجزائري
¥