تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[مساعدة يا أفاضل ..... !]

ـ[عاشقة الفصحى]ــــــــ[20 - 01 - 2003, 01:45 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

أحيي الأساتذة المبدعين في هذا المنتدى ....

وأحس بالخجل يعتريني وأنا اطرح أسئلتي هذه ...

لأني أعشق الفصحى ولكني لازلت أجد الكثير لأسئله ...

ووجدتكم المعين الصافي لإجابتي ....

أرجوكم لا تخذولني ....

سؤالي الأول: (يافجرا ً يحيا في خَلَدي) ما الأصح: خَلَدي أم خُلدي .. ؟؟

سؤالي الثاني: (يا فجرُ طلوعك مجهول) ما الأصح: يا فجرُ أم يا فجرا ً .. ؟؟ ولم َ .. ؟؟؟

سؤالي الثالث: (ألهبت النار أيا فجر ُ) ما الأصح أيضاً: أيا فجرُ أم أيا فجراً .. ؟؟

وأخيرا ً: حين يحاكي الشاعر الأمل بقوله:

وقريب ٌ أنت إلى نفسي **** وبعيد ٌ أبعدَ مبتعد ِ ...

ألا يوجد في الشطر الثاني ركاكة بسبب تكرار الكلمة؟؟

ومتى يكون التكرار عيبا ً أو مزية في البيت؟؟

أعلم أنني قد خرجت بسؤالي الأخير عن النحو .... ولكنني لازلت طامعة بسعة صدوركم ....

وفقكم الله ....

ـ[عاشقة الفصحى]ــــــــ[21 - 01 - 2003, 03:11 ص]ـ

ما من مجيب ... ؟؟؟؟

ـ[مروان الأدب]ــــــــ[19 - 05 - 2008, 10:28 م]ـ

يَا فَجْرُ. المنادى مرفوع لأنّه نكرة مقصودة بالنّداء.

يَا فَجْرًا يحيا بِخَلَدِي. المنادى منصوب لأنّه نكرة موصوفة غير مقصودة بالنّداء.

تكرار نفس المادّة الصوتيّة باعتماد التّكرار أو الإشتقاق أو الجناس رافد من روافد الإيقاع الدّاخلي. والله أعلم

ـ[علي المعشي]ــــــــ[19 - 05 - 2008, 11:05 م]ـ

سؤالي الأول: (يافجرا ً يحيا في خَلَدي) ما الأصح: خَلَدي أم خُلدي .. ؟؟

سؤالي الثاني: (يا فجرُ طلوعك مجهول) ما الأصح: يا فجرُ أم يا فجرا ً .. ؟؟ ولم َ .. ؟؟؟

سؤالي الثالث: (ألهبت النار أيا فجر ُ) ما الأصح أيضاً: أيا فجرُ أم أيا فجراً .. ؟؟

وأخيرا ً: حين يحاكي الشاعر الأمل بقوله:

وقريب ٌ أنت إلى نفسي **** وبعيد ٌ أبعدَ مبتعد ِ ...

ألا يوجد في الشطر الثاني ركاكة بسبب تكرار الكلمة؟؟

مرحبا أختي عاشقة الفصحى

الصواب (خلَدي) بفتح الخاء واللام.

يا فجر طلوعك مجهول، ألهبت النار أيا فجر، الصواب (فجرُ) منادى مبني على الضم في محل نصب، لأنه نكرة مقصودة في الموضعين.

وأما التكرار فيكون قبيحا إن لم يضف جديدا، كأن يؤكد به ما لا يحتاج إلى توكيد، أو يقحم لأجل الوزن فحسب. وعلى العموم مسألة قبح التكرار أو حسنه مسألة نسبية تخضع لعدة أمور منها الغرض من التكرار، واللفظ المكرر، وعاطفة الشاعر ... إلخ. والله أعلم.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير