تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[21 - 08 - 2009, 08:18 م]ـ

تعاقب الناس؟؟؟

ما هذه العقلية البوليسية؟ تريد أن تعاقب الناس؟؟؟ تعاقبهم وفي العالم العربي سبعون مليون أمي؟؟؟ تعاقبهم وأنت لم تعلمهم اللغة ولم تحببها إليهم؟؟؟ تعاقبهم والشركات كلها تتعامل بألسن الغرب والعلوم تدرس بها؟؟؟ تعاقبهم على ما يتكلمون به منذ قرون؟؟؟

سأعتبر نفسي لم أقرأ ردك. كنت أود أن أناقشك في المسائل الأخرى ولكنك لم تترك لأي نقاش مجالا. تريد أن ترجعنا إلى حقب من التاريخ مظلمة. حسبنا الله ونعم الوكيل.

أحسنت -أخي ضاد -ردا وتعقيبا

ما هكذا يا أحمد الخضري تورد الإبل

ـ[شريفة77]ــــــــ[24 - 08 - 2009, 12:19 ص]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته، كنز عظيم بين أيدينا اخوتي علينا ألا نضيعه: أبناؤنا هم البداية، والبذرة المنتظرة ... علموهم منذ الصغر كل الألفاظ بالفصحى ... لي 3أبناء أجتهد كي يحصلوا على لغة فصحى يومية ويسيرة.

وكل معلم في المدرسة مسؤول.لي 8 أفراد في أسرتي، يدرسون ويحملون أيضا هذا العبء، عليكم أن توصوا به الناس ... ستجنون ثمارا طيبة.

وسائلي بسيطة لكنها أفضل من الوقوف على الأطلال.

ـ[سهى الجزائرية]ــــــــ[24 - 08 - 2009, 03:00 ص]ـ

تحيتي للجميع .... كما أشكر لكم تفاعلكم البناء حول الاشكال المطروح

هو لو نظرنا الى حال العربية في الواقع المعيش نجد أنها جد مهمشة من قبل مستعمليها وخاصة المتعلمين منهم؛ في المدارس، الثانويات، الجامعات،وحتى الأكادميين منهم أصحاب التخصص الذين هم أولى بالاستعمال الصحيح لها نطقا وكتابة.

ففي الغالب الأعم في مجتمعاتنا العربية أفرادها تكون ناطقة في لهجتها العامية الممزوجة بلغة الاخر الذي هو المستعمر. ويخجلون من التكلم بالعربية اضافة لعدم درايتهم بها قاموسا لغويا أو استعمالا صحيحا.والكارثة العظمى لو حولنا الاتجاه للجامعة وخاصة في الأقسام التي تخصصاتها باللغة العربية الخالصة ..... فعلا تقشعر الأبدان لذلك فهذا من جهتي أعتبره سببا مباشرا في تردي مكانة الضاد بين مستعمليها ....

أبسط مثال عايشته هو زملاء لي في فترة دراسية معينة وفي التخصص ذاته اي تخصص لغة الضاد لا يملكون القدرة على تشكيل أبسط التراكيب اللغوية الحاملة لمعنى بسيط أو فكرة ما بصدد توصيلها للمتلقي .... عجب عجاب نكرس في مجتمعاتنا عنصر الرداءة بلامنازع.

والسؤال الذي أطرحه: لما نحن نجتهد في استعمال لغة الاخر الاجنبي في التواصل -بغض النظر عن الاستعمالات الأخرى، كما أن كلامي ليس ذما لتعلم لغة الاخر الاجنبي على اعتبار أنه من تلعم لغة قوم أمن شرهم - وانما لو أخذنا الأمر مأخذ عقل ومنطق لوجدنا أن لغتنا أولى في التعلم والتفقه من غيرها.؟؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير