تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما جمع كفء؟]

ـ[نور الندى]ــــــــ[08 - 10 - 2008, 09:28 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليك ورحمة الله وبركاته

ما جمع كفء؟ دمتم بخير

دمتم فصحاء

ـ[أبو طارق]ــــــــ[08 - 10 - 2008, 09:32 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جمعها أَكْفاء , بسكون الكاف , وليس بتضعيفها كما يقول بها البعض.

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 12:14 ص]ـ

وفقك الله لكل خير أخي أبي طارق

أما عندنا فيضعفون الفاء و يقولون: أكِفَّاء فيصير الكفء كفيفاً، و الله المستعان.

دمتم في حفظ الله و رعايته.

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 02:54 م]ـ

أخي طاوي ثلاث

جواب زويت له الحصافة والطرافة

ولا مانع من جمعه جمع سلامة: كفءون/كفؤون.

ـ[منذر أبو هواش]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 08:58 م]ـ

ولا مانع من جمعه جمع سلامة: كفءون/كفؤون.

أستاذنا (أبو أوس)،

لم أقرأ (كفء) مجموعة جمع سلامة من قبل، ولم أسمع بهذه الصيغة إلا منكم!

لست متخصصا، وإنما أنا طالب علم، لذلك أستميحكم عذرا، وأرجو أن يتسع صدركم لهذه الأسئلة.

1 - هل هناك دليل من التراث على هذا الجمع؟

2 - ألا يستوي الذكر والمؤنث في هذه الصفة؟

3 - ألا يمنع ذلك جمع السلامة؟

تحيتي واحترامي لكم، ودمتم بكل خير:)

منذر أبو هواش

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 09:11 م]ـ

في: تاج العروس؛ للمرتضى الزبيديّ:

في اللسان: الكُفْءُ: النظير والمُساوي، ومنه الكَفَاءة في النّكاح، وهو أَن يكون الزَوْجُ مساوياً للمرأَةِ في حَسَبِها ودِينِها ونَسَبِها وبَيْتِها وغيرِ ذلك. قال أَبو زيد: سمعتُ امرأةً من عُقَيْلٍ وزوجَها يقرآن: "لم يَلِدْ ولمْ يُولَدْ ولمْ يَكُنْ له كُفاً أَحَدٌ" فأَلقى الهمزةَ وحوَّل حرَكَتَها على الفاء، وقال الزجَّاج في قوله تعالى "ولمْ يَكُنْ لهُ كُفُؤاً أَحَدٌ" أَربعة أَوجهٍ، القراءة منها ثلاثةٌ:

كُفُؤاً بضمّ الكاف والفاء، وكُفْأً بضمّ الكاف وسكون الفاء، وكِفْأً بكسر الكاف وسكون الفاء، وقد قُرِئَ بها، وكِفَاءً بكسر الكاف والمد، ولم يُقْرَأْ بها، ومعناه لم يكن أحدٌ مثلاً لله تعالى جلَّ ذِكرُه، ويقال: فلانٌ كَفيءُ فلانٍ وكُفُؤُ فلانٍ، وقد قرأَ ابنُ كَثيرٍ وأَبو عمرو وابنُ عامرٍ والكسائيّ وعاصمٌ: كُفُؤاً مثُقَّلاً مهموزاً، وقرأَ حمزة بسكون الفاء مهموزاً، وإذا وقف قرأَ كُفَا، بغير همزة، واخْتُلف عن نافع فروي عنه كُفُؤاً، مثل أَبِي عمرٍو، وروى كُفْأً مثل حمزة.

ج أَي من كلِّ ذلك أَكْفَاءٌ. قال ابنُ سيده: ولا أَعرف للكَفْءِ جمعاً على أَفْعُلٍ ولا فُعولٍ وحَرِيٌّ أَن يَسَعَه ذلك، أَعني أَن يكون أَكْفَاء جمع كَفْءٍ المفتوح الأوَّل، وكِفاءٌ جمعُ كَفِيءٍ، ككِرام وكَريم، والأَكْفَاء، كقُفْلٍ وأَقْفالٍ، وحِمْل وأَحْمال، وعُنُقٍ وأَعْناق. وكَفَأَ القومُ: انصرفوا عن الشَّيْء، وكَفَأَه كمَنَعَه عنه كَفْأً: صَرَفَه وقيل: كَفَأْتُهم كَفْأً إِذا أَرادوا وَجْهاً فصَرَفْتهم عنه إلى غيرِه فانْكَفَئوا: رَجعوا.

وكَفَأَ الشَّيْءَ والإناءَ يَكْفَؤُه كَفْأً وكَفَّأَهُ فتَكَفَّأَ، وهو مَكْفوءٌ: كَبَّه.

حكاه صاحب الواعي عن الكسائي، وعبد الواحد اللّغويّ عن ابن الأَعْرابِيّ، ومثله حُكِي عن الأَصمَعِيّ ...

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 04:03 م]ـ

أستاذنا (أبو أوس)،

لم أقرأ (كفء) مجموعة جمع سلامة من قبل، ولم أسمع بهذه الصيغة إلا منكم!

لست متخصصا، وإنما أنا طالب علم، لذلك أستميحكم عذرا، وأرجو أن يتسع صدركم لهذه الأسئلة.

1 - هل هناك دليل من التراث على هذا الجمع؟

2 - ألا يستوي الذكر والمؤنث في هذه الصفة؟

3 - ألا يمنع ذلك جمع السلامة؟

تحيتي واحترامي لكم، ودمتم بكل خير:)

منذر أبو هواش

أخي الحبيب منذر أبو هواش

وأنا مثلكم طالب علم ليس إلا، ولكن

الذي أعرفه أن جمع السلامة مقيس في كل أعلام الذكور وصفات العقلاء من الذكور، واشتراك الذكر والأنثى في الوصف لا يمنع، تقول رجل جريح، ورجال جريحون، وامرأة جريح ونساء جريحات.

هذا ما أعرفه فإن يكن هناك ما يخالفه فلعل الأساتذة في المنتدى ينبهون إليه، والله الموفق.

ـ[نور الندى]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 09:15 م]ـ

شكرا لكم جميعا أيها الفصحاء الكرام

سمعت بالجمع أكفياء لكلمة كفء فهل هذا صحيح؟

ـ[منذر أبو هواش]ــــــــ[11 - 10 - 2008, 12:35 ص]ـ

أخي الحبيب منذر أبو هواش

وأنا مثلكم طالب علم ليس إلا، ولكن

الذي أعرفه أن جمع السلامة مقيس في كل أعلام الذكور وصفات العقلاء من الذكور، واشتراك الذكر والأنثى في الوصف لا يمنع، تقول رجل جريح، ورجال جريحون، وامرأة جريح ونساء جريحات.

هذا ما أعرفه فإن يكن هناك ما يخالفه فلعل الأساتذة في المنتدى ينبهون إليه، والله الموفق.

على رابط (موقع الدكتور مسعد محمد زياد):

http://www.drmosad.com/index19.htm

جاء ما يلي:

وكذلك إذا كانت الصفة مما يستوي فيها المذكر والمؤنث. مثل: صبور، وغيور، وغريق، وجريح، وذلك لعدم قبولها تاء التأنيث.

فلا نقول: صبورون، وغيورون، وقتيلون.

;)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير