[25] المفهومات، ص81
[26] انظر: المفهومات، ص63
[27] عيسى علي العاكوب، مقدمة ترجمة كتاب "بين الله والإنسان"، ص22
[28] الله والإنسان، ص28
[29] الله والإنسان، ص29
[30] الله والإنسان، ص30
[31] الله والإنسان، ص30
[32] الله والإنسان، ص31
[33] الله والإنسان، ص32
[34] انظر: الله والإنسان، ص38
[35] انظر: الله والإنسان، ص52
[36] يلاحظ عليه المترجم الدكتور هلال الجهاد اعتماده على نشرة لديوان عنترة بن شداد تأكد فيما بعد أنها أغلب ما فيها شعر إسلامي منحول أو مزيف، ويلتمس له عذراً كون النشرة المحققة لم تصدر حتى عام 1970 بعد تأليف الكتاب بسنوات، انظر: مقدمة المترجم، ص15 - 16.
[37] انظر: المفهومات، ص152 - 153
[38] انظر: الله والإنسان، ص39 - 40
[39] انظر: المفهومات، ص95 - 96
[40] الله والإنسان، ص41 - 42
[41] الله والإنسان، ص43
[42] انظر: الله والإنسان، ص46، يقلل إيزوتسو هنا من أهمية معرفة جذر الكلمة ويعول على السياق، ولعله في هذا يعمم المبدأ العام في اللغات فيما يخص أصول الكلمات، لكن محاولات عدة في اللغة العربية أثبت إمكان العثور أو الاقتراب من المعنى الوضعي للكلمة ومعرفة الجذر، ولهذا الجذر أهميته في فهم المفردة القرآنية، حتى مع مراعاة المعنى السياقي الذي يعول عليه، وكان الحكيم الترمذي قد حاول ذلك في دراسة نظائر القرآن، انظر: سلوى محمد العوا، الوجوه والنظائر في القرآن الكريم، ط:1 دار الشروق- القاهرة 1998، ص23.
[43] انظر: الله والإنسان، ص47
[44] انظر: المفهومات، ص57
[45] انظر: الله والإنسان، ص49
[46] المفهومات، ص102
[47] انظر: الله والإنسان، ص50
[48] انظر: الله والإنسان، ص51
[49] انظر: الله والإنسان، ص60
[50] انظر: الله والإنسان، ص53 - 54
[51] الله والإنسان، ص56 يؤكد هذا المعنى في أماكن كثيرة من كتابيه، من ذلك قوله:" وفي المنظومة القرآنية لا يوجد حتى حقل دلالي واحد غير مرتبط بـ"الله" وغير محكوم بمفهومه الأساسي" (الله والإنسان، ص70)، وقوله:"لا يوجد مفهوم رئيس في القرآن يكون مستقلاً تماماً عن مفهوم الله" (المفهومات، ص68).
[52] تجدر الإشارة هنا إلى ما قام به أبو حاتم الرازي في كتابه "الزينة" حيث تناول مجموعة من الألفاظ الإسلامية المتطورة دلالياً، يقول:"فمن الأسماء ما هي قديمة في كلام العرب، اشتقاقاتها معروفة، ومنها أسام دل عليها النبي (صلى الله عليه وسلم) في هذه الشريعة ونزل بها القرآن، فصارت أصولاً في الدين وفروعاً في الشريعة لم تكن تعرف قبل ذلك، وهي مشتقة من ألفاظ العرب. وأسام جاءت في القرآن لم تكن تعرفها العرب ولا غيرهم من الأمم"، وحول الآفاق التطورية التي قدمها الدلاليون العرب انظر: فايز الداية، علم الدلالة العربي: النظرية والتطبيق، م. س، ص274.
[53] انظر: صالح غرم الله زياد، "المصطلح الأدبي: بين غناه بالمعرفة وغناه في التاريخ"، مجلة عالم الفكر- الكويت، مجلد:28، عدد:3 (يناير- مارس 2000م)، ص:107، والغريب أن أول إنتاج من هذا النوع قام به مستشرقون كالمعجم اللغوي التاريخي: للمستشرق الألماني أوغست فيشر، وقد أصدر مجمع اللغة العربيّة بالقاهرة منه أوله من أول حرف الهمزة إلى (أبد)، (القاهرة 1387هـ 1967م)، ومن المعاجم التاريخية التي قام بها المستشرقون: (تكملة المعاجم العربية – للهولندي رينهارت دوزي) وقد تُرجم منه ثمانية أجزاء كبيرة، (معجم اللغة العربية الفصحى – لعدّة مستشرقين ألمان بالاشتراك: كريمر، شبيتالر، جيتيه) ولم يترجم من الألمانية، انظر: بن حميد الحميد، عبد العزيز،" أعمال المستشرقين العربية في المعجم العربي – دراسة وتقويم"، (رسالة دكتوراه، كلية اللغة العربية- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض 1416 هـ)، المقدمة.
[54] يشير إيزوتسو إلى اعتماد الإمام الغزالي هذا التحليل المفهومي في دحض المفاهيم التي أسس عليها الفلاسفة فكرهم، ويصف كتابه "تهافت التهافت" بقوله:"وكثير من مقاطعه يمكن أن يقدم، كما هو، مثالاً إيضاحياً للتقانة التحليلية في الدرس الدلالي الحديث"، (بين الله والإنسان في القرآن، ص84 - الحاشية).
منقول من الملتقى الفكري للإبداع هنا ( http://www.almultaka.net/ShowMaqal.php?module=7ac8159490dd0ae645cabf2840764 355&cat=1&id=669&m=db15b99e1cdef7ba29a6926bdfb14e27) .
¥