[إلى منسوبي جامعة الشارقة .. أرجو التفضل بالإجابة]
ـ[التواقة]ــــــــ[24 May 2010, 10:55 م]ـ
السلام علايكم ورحمة الله وبركاته
المشايخ الأفاضل: منسوبي جامعة الشارقة حفظهم الله
أطرح بين أيديكم عدة أسئلة.
هل الدراسة في جامعتكم متاحة لغير الإماراتيين طبعا لا أقصد التعليم الموازي بتكاليفه الباهظة وشروطه التعسفية ولا أقصد أيضا المنح الدراسة لأصحاب الواسطات؟
ـ[نعيمان]ــــــــ[25 May 2010, 09:41 ص]ـ
عليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أجيب وإن كان السّؤال غير موجّه إليّ؛ كوني لست من جامعة الشّارقة؛ لكنّها؛ أي الجامعة مفتّحة أبوابها لكلّ أحد؛ من شرق وغرب وشمال وجنوب.
ولا تحتاج الأخت الفاضلة التّوّاقة إلى واسطة، ولا جنسيّة، ولا منحة، ولا كلّ ما يدور في ذهنها.
فقط أوراقك الثّبوتيّة، وادخلي موقع الجامعة على التّشابكيّة العنكبوتيّة لتتعرّفي إلى هذا الصّرح أكثر.
http://www.sharjah.ac.ae/Arabic/Pages/default.aspx
وحيّهلاً بك في جامعة الشّارقة عاجلاً غير آجل.
وفّقك الله، ونفعك، ونفع بك.
((دعاية مجّانيّة))
ـ[السراج]ــــــــ[25 May 2010, 10:52 ص]ـ
أنصح الأخت السائلة بعدم الدراسة في هذه الجامعة الموبوءة بداء الاختلاط بين الجنسين، حيث أصبحت مراكز العلم والمعرفة في هذا الزمان مراتع للشر والفساد والله المستعان ..
ـ[التواقة]ــــــــ[25 May 2010, 01:53 م]ـ
وجدت أغلب الرسائل الجامعية في هذا الملتقى عن جامعة الشارقة لغير مواطني الدولة على عكس المعهود في السعودية.
الأخ نعيمان الطريق إلى الجامعة ليس سهلا ولا عاجلا ربما للماجستير إذ استحال حصولي عليه هاهنا في السعودية ولي سؤال آخر:
هل يوجد اختلاط في الكليات الشرعية في الجامعة؟
والأخ السراج: ربما يكون الاختلاط صارفا لكن للضرورة أحوالها (فاتورة الجهل باهظة أيضا).
ويكفي أن أوقد الأمل في نفوس الباحثين عن الماجستير ويستطيعون السفر إلى الشارقة ولديهم كامل الاستعداد لدراسة الماجستير فتكاليف الماجستير في السعودية باهظة وليس متاح لكل أحد ويمكنكم استعراض تجربة الشيخ محمد العبادي حفظه الله.
ـ[نعيمان]ــــــــ[25 May 2010, 06:45 م]ـ
الأخ نعيمان الطريق إلى الجامعة ليس سهلا ولا عاجلا ربما للماجستير إذ استحال حصولي عليه هاهنا في السعودية ولي سؤال آخر:
هل يوجد اختلاط في الكليات الشرعية في الجامعة؟
ما أعلمه أنّ الأمر سهل ميسور؛ فأين الصّعوبة يا أختاه وأنت لم تجرّبي التّسجيل بعد؟
فالحكم على الشّيء فرع عن تصوّره.
وما أعلمه أيضاً عن كلّيّة الشّريعة أنّها منفصلة ذكورها عن إناثها، وما علمت يوماً أنّها موبوءة كما ذكر الأخ الفاضل السّرّاج؛ بل حسْب علمي أنّها جامعة متميّزة، وأساتذتها من فضلاء النّاس عموماً؛ وطلبتها جيّدون عموماً.
وفيها من الأنشطة المباركة في حفظ القرآن الكريم، والسّنّة النّبويّة، والنّدوات، والمحاضرات، والأيّام، والفاعليّات لا تتوقّف على مدار العام. وهذا مبلغ علمي.
إلا إن علم الأخ السّرّاج ما جهلته: فالمثبت مقدّم على النّافي. ومن عرف حجّة على من لم يعرف.
وكذلك جامعة عجمان كلّها منفصلة عن بعضها؛ باستثناء بعض موادّ فيها؛ بسبب قلّة الطّلبة حين التّسجيل؛ فتضطرّ عمادة القبول والتّسجيل إلى دمج الطلاب مع الطالبات في قاعة يفصل بينهما حاجز، أو عبر ما يسمّى الـ ( C C TV).
أسأل الله تعالى أن يختار للأخت التّواقة الخير والنّفع العامّ والخاصّ زماناً ومكاناً.