[الأتراك يدخلون المعركة مع أهل فلسطين]
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[31 May 2010, 07:45 م]ـ
أدانت تركيا، الهجوم "الإسرائيلي" على أسطول "البحرية" الذي يضم مئات المئات المتضامنين بينما كانوا في طريقهم إلى قطاع غزة لكسر الحصار المستمر منذ ثلاث سنوات، وسط تحذيرات لإسرائيل من مغبة "العدوان" على القافلة، حيث سقط ما لا يقل عن 10 قتلى وأصيب 30 آخرون بجروح.
واستدعت تركيا السفير "الإسرائيلي" في أنقرة إلى وزارة الخارجية التركية، وذلك للإعراب عن احتجاج تركيا على هجوم قوات الاحتلال على أسطول الحرية. وطلبت من "إسرائيل" توضيحًا عاجلاً بشأن العدوان على أسطول "الحرية" محذرة إياه من عواقب غير مسبوقة ولا يمكن تداركها.
ـ[أبو العز النجدي]ــــــــ[09 Jun 2010, 08:50 ص]ـ
أخشى أن يدخلوا ضمن معركة الكلام فقط فتسقط هيبتهم عند العالم كالعرب
نسأل الله الهداية والسداد لجميع حكام المسلمين
ـ[عبد الرؤوف محمد حريزي]ــــــــ[09 Jun 2010, 01:07 م]ـ
مبشر من المبشرات أن تكون لتركيا هذه المواقف الشجاعة،،
نصرهم الله
ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[09 Jun 2010, 02:37 م]ـ
مقالة أعجبتني: " خدعوك فقالوا: ((الأتراك يدخلون المعركة مع أهل فلسطين)) "
ـ[عبد الرؤوف محمد حريزي]ــــــــ[09 Jun 2010, 03:16 م]ـ
ليت حكام العرب يخدعونا ويقولوا
نحن مع أهل فلسطين؟؟؟؟؟؟؟
أخي نرجو منك الإشارة إلى صاحب المقال، ورابط المقال
هداني الله وإياك إلى الحق
ـ[د. أبو بكر خليل]ــــــــ[09 Jun 2010, 04:30 م]ـ
لقد تخلى العرب (الدول العربية) عن الواجب الشرعي المُلزِم، بنصرة جيرانهم في غزة و فلسطين، أرض الإسلام و المسجد الأقصى المبارك و مسرى رسول الله صلى الله عليه و سلم
و كذا تخلوا عن تخليصهم هم و بلادهم من العدوان و الاحتلال، بل تواطأ منهم مَن تواطأ مع الغاصب المحتل!
فَقَيَّض الله لعباده المنكوبين المحاصَرين مَن مَدَّ يد العون لهم، على تباعد البلاد؛ أعزّهم الله و جزاهم خيراً عن أمة الإسلام.
* لقد حمى الأتراك العثمانيون - و دولة الخلافة فيهم - معظم بلاد الإسلام مدة 500 سنة أو أكثر، نعم خمسة قرون أو أكثر، في وقتٍ كان سَعار الأوروبيين الصليبيين على أَشده للقضاء على الإسلام و أهله، و خاصةً بعد نجاحهم في القضاء على دولة الإسلام في الأندلس، و تنصير أهلها قسراً و قهراً بحد السيف و المشانق و الحرق أحياءً بالنار، و تهجير الكثير منهم.
في ذلك الوقت العصيب هيأ الله تعالى لنصرة الإسلام و المسلمين أُمّةً قويةً فتيةً، هم الأتراك العثمانيون، الذين استطاعوا صَدّ هؤلاء المتعصبين المسعورين عن بلاد المغرب العربي بأكملها و عن بقية بلاد الإسلام، قروناً عديدة، إلى أن لحقها الوهن و الاضطراب أخيرا؛ بفعل عوامل داخلية و خارجية، كان منها تشجيع كثير من ولاة و حكام الولايات المنضوية تحت راية الخلافة العثمانية على التمرد و الانفصال عن دولة الخلافة و الاستقلال بأمورها؛ لتسقط لقمةً سائغة تحت نفوذ الأوروبيين و هيمنتهم ثم احتلالهم و استعمارهم!
و العجيب أن نشكك فيمن يمد يد العون و الغوث لإخواننا، بعد أن تخاذلنا و تقاعسنا، بل و تواطأنا عليهم
فلنتق الله
و لنشُدّ أزر المعاونين
و حسبهم و حسبنا الله و نعم الوكيل
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[09 Jun 2010, 05:05 م]ـ
ليت حكام العرب يخدعونا ويقولوا
نحن مع أهل فلسطين؟؟؟؟؟؟؟
أخي نرجو منك الإشارة إلى صاحب المقال، ورابط المقال
هداني الله وإياك إلى الحق
أخي عبد الرؤوف يبدو أنك لم تدرك ما يقصده الأخ عبد الحكيم من قوله
إنه يهزأ بي أخي الكريم وبمقالتي فلا يوجد مقالة تحمل هذا العنوان. ولكنه يقصد هنا المقالة بمعنى القول أي أن كل من يقول هذه المقالة يعرّض نفسه للسخرية والسطحية وعدم النضوج الفكري. هذا ما يقصده بارك الله به.وإذا كان غير ذلك فليأتينا بهذا العنوان ورابطه. ومع ذلك فهذا رأيه وهو حر فيه ولن أعاديه ولن أغلظ بالرد عليه ولن أعنفه. فالإختلاف لا يفسد للود قضية. فهو لا يقول ما يقول إلا لشدة غيرته على ذلك الواقع المر الذي نعيشه. وهو يتمنى بالتأكيد أن تكون النوايا التركية صادقة قولاً وعملاً. ونحن ولله الحمد لا نأخذ الناس إلا على حسن النية وظاهر القول والعمل. والله الموفق
ـ[عبد الرؤوف محمد حريزي]ــــــــ[10 Jun 2010, 12:42 ص]ـ
أخي عبد الرؤوف يبدو أنك لم تدرك ما يقصده الأخ عبد الحكيم من قوله
إنه يهزأ بي أخي الكريم وبمقالتي فلا يوجد مقالة تحمل هذا العنوان. ولكنه يقصد هنا المقالة بمعنى القول أي أن كل من يقول هذه المقالة يعرّض نفسه للسخرية والسطحية وعدم النضوج الفكري. هذا ما يقصده بارك الله به.وإذا كان غير ذلك فليأتينا بهذا العنوان ورابطه. ومع ذلك فهذا رأيه وهو حر فيه ولن أعاديه ولن أغلظ بالرد عليه ولن أعنفه. فالإختلاف لا يفسد للود قضية. فهو لا يقول ما يقول إلا لشدة غيرته على ذلك الواقع المر الذي نعيشه. وهو يتمنى بالتأكيد أن تكون النوايا التركية صادقة قولاً وعملاً. ونحن ولله الحمد لا نأخذ الناس إلا على حسن النية وظاهر القول والعمل. والله الموفق
بارك الله فيك أخي الكريم على التنبيه،
والجميل أنّا -أنا وأنت- أحسننا الظن بأخينا والتمسنا لكلامه مخرجا
جزاك الله خيرا
¥