شرح كتاب ((كن سلفياًعلى الجادة)) للشيخ د. عبدالسلام السحيمي.
ـ[سعاد عبداللطيف]ــــــــ[03 Jul 2010, 08:36 م]ـ
شرح (كتاب كن سلفياً علي الجادة) للشيخ/د. عبدالسلام السحيمي
************************************************** ************************************
يوميا ابتدأ من اليوم السبت 21/ 7/ 1431 بعد المغرب في الدورة العلمية في المدينة المنورة
مهمة جداً
في ظل التداعيات المنتشرة علي الساحة الاسلامية من اطلاق ألقاب الوهابية وغيرها للتفير من منهج السلف
http://tafsir.net/vb/t20100.html
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[03 Jul 2010, 09:01 م]ـ
(هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا)
ـ[نزار حمادي]ــــــــ[03 Jul 2010, 09:39 م]ـ
الحمد لله رب العالمين
لقد اطلعت على هذا الكتاب الذي صنفه د. عبد السلام السحيمي
ويؤسفني صدور مثل هذه الكتابات التي لا تزيد في نظري كاتبها ومقلد ما فيها من المغالطات إلا بعدا من الجمهور الأعظم والسواد الأكبر لنهج أهل السنة والجماعة بالمفهوم الصحيح، فعندما يعتبر الكاتب أهل السنة الأشاعرة طائفة مبتدعة ويسويها بالجهمية والقدرية والرافضة، فقد حكم على فكره بالخذلان، وألقى نفسه فريسة للشيطان، والحق والعقل والبديهة تكذبه، فإنه يتبين بأدنى إنصاف بعد ترك التعصب والاعتساف أن الأشاعرة رضي الله عنهم هم الامتداد الحقيقي لما كان عليه السلف الصالح من الصحابة والتابعين وتابع التابعين وهلم جرا إلى الأئمة الأربعة رضوان الله عليهم، ولم يقع اختلاف إلا في المسائل التي تعددت أدلتها وكثرت احتمالاتها ولم يوجد في تعيينها قاطع معتبر، وأيضا فإن جمهور المفسرين وشراح كتب السنة وأهل اللغة والفقه وغيرها من العلوم الأساسية هم أشاعرة رضي الله عنهم وجزاهم عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، ولا يوجد طالب علم أو شيخ أو عالم يمكنه الاستغناء عن كتبهم وجهودهم، سواء في أصول الفقه وفروعه، وشرح الحديث وتفسير كتاب الله تعالى وما يتصل به من علوم الآلة، ولو ذهبت أسرد أسماءهم وأذكر جهودهم لخنست بذكرهم الشياطين وفرّ بسماعها كل مارد لعين مطرود من رحمة رب العالمين.
حُرّر من قبل المشرف.
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[03 Jul 2010, 09:54 م]ـ
ولماذا الأشاعرة؟
لماذا التصنيف؟
لقد جرت هذه التسميات الوبال على الأمة.
ألا يكفي أن يكون الجميع مسلمين
ومن خالف قوله الكتاب والسنة مخالفة بينة رد عليه قوله
؟
ـ[أبو تيماء]ــــــــ[03 Jul 2010, 10:44 م]ـ
ما زال العلماء والعاملين يتسمون وينتسبون للقدوات الربانيين علميّاً وعمليّاً
محبةً وتقديراً وتبجيلاً لمن نفعهم الله بهم وكانوا سبباً في هدايتهم
والتشويه والتشنيع على الأسماء إنما هو سبيل الخصوم الحاقدين
ولا تُهجر إلاّ في ظروف التواري أو درء المفاسد لمحنة أو فتنة حاصلة مع الضعف
ومع القدرة ينبغي تفنيد الفرية، وبيان حقائق المسمّيات، وإعطاء كل ذي حق حقه وليس التبرؤ منه
كما لو شُنّع على الإسلام أو المسلمين يكون الواجب إظهار الحق والصبر على ذلك
والرد على التهويل والبهتان، ويبقى للأسماء دلالاتها ..
ماذا تعني عبارة:
حُرّر من قبل المشرف
؟!
ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[03 Jul 2010, 11:14 م]ـ
ولماذا الأشاعرة؟
لماذا التصنيف؟
لقد جرت هذه التسميات الوبال على الأمة.
ألا يكفي أن يكون الجميع مسلمين
ومن خالف قوله الكتاب والسنة مخالفة بينة رد عليه قوله
؟
حياك الباري أخي سعد , كم هي جميلة المثاليات ,وما نرجوا أن نكون , ولكن الواقع يختلف ,وأختلف معك في موضوع التسميات , لأن التسمية تعبر عن أمر يخص فكر واعتقاد صاحبها , وعادة ما يميزه عن غيره من المسلمين عموما وعن أهل السنة خصوصا , فالأصل كما قلت أن الكل يجب عليه إتباع الكتاب والسنة بالفهم الصحيح , ولكن كما تعلم الكل يزعم ذلك ,وحقيقة تجد أن المسميات إما متعلقة بأمر محدث كالقدرية والجهمية , وإما متعلق بتميز أطلقه عليهم أهل الكفر أو أهل البدع , وحقيقة الإنسان يقيم بما يقول ويعمل لا بما يطلق عليه , والله عز وجل أمرنا باتباع كتابه وسنة نبيه , ولم يعهد الينا أن نتبع من يأتي بفكر جديد لم يكن زمن النبي صل1,ولعل بعض الناس يتسرع بالتسمية كما قال ابن بطة رح1 في الإبانة ونقل عنه الشاطبي رح1.
¥