تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[31 May 2010, 09:16 م]ـ

وأنت أخي عفواً من أي نوع؟ من الذين يتحدثون وقت الأزمات فقط؟ أم من الذي دأبهم المنافحة والكلام؟ من ناحية حسن الظن أظنك من الذين دأبهم كذلك. فهيا أمدد يدك معنا هذه الليلة وكن عائناً على الخير لا مثبط وبارك الله بعزائمك.

ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[31 May 2010, 09:21 م]ـ

ليس من المهم من أنا، ولا يهم قصدي هل هو تثبيط الهمم أم غير ذلك؟

أنا أحسن بك الظن كما بينت سابقا، ولا زلت أصر على ذلك أن قصدك هو الخير ولكن "كم من مريد للخير لم يدركه"كما قال أحد السلف.

أنا لا أريد أن أشارك في تنويم أمتي، فدرء المفاسد مقدم على جلب المصالح ..

فلن أضر أمتي عن قصد مني، وما استطعت من إصلاح فعلت "إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت".

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[31 May 2010, 09:24 م]ـ

أية مصالح وأية مفاسد؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هداك الله

وهل بقي مصالح لم تفسد؟؟؟

وهل المفاسد تصلح بلا شيء ...... ؟؟؟؟؟؟

ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[31 May 2010, 09:27 م]ـ

هداك الله

وإياك.

آمين.

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[31 May 2010, 10:51 م]ـ

السلام عليكم

الجميع لا يملكون سوي الدعاء الذي غفل عنه الكثيرون لتثرب اليأس إليهم مما يرونه كل يوم من بأس جديد علي هذه الأمة.

ما دمنا ءامنا بالله ربا لا يأس ولا قنوط. فالدعاء الدعاء

نعم الأمة كغثاء السيل إلا من رحم، ولا يمكن أن يأتي النصر عن طريق العلمانية أو من ركنوا إلي الدنيا وأحبوها.

وأردغان أكبر خادع للعرب، انظروا لكلامه وانظروا لا تفاقياته مع من يهاجمهم .. عجبي

" إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم "

والسلام عليكم

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[01 Jun 2010, 12:16 ص]ـ

وأردغان أكبر خادع للعرب، انظروا لكلامه وانظروا لا تفاقياته مع من يهاجمهم .. عجبي

أخي الكريم عبد الحكيم

أسأل الله أن يؤتيك الحكمة ويرزقك من حيث لا تحتسب

أوردغان قال ما عجز عن قوله كثير من المعنين بالقضية

ولا تنس أن أوردغان يحارب على جبهة داخلية وجبهة خارجية

ونحن لا نحمل قضية مليار مسلم ويزيدون على رجل واحد

ولكن نقول الرجل تكلم حين صمت الأقربون

ولسان بعيد يدافع عني خير من يد قريب تشارك في خنقي

ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[01 Jun 2010, 12:30 ص]ـ

إن أمة لا وسيلة لها إلى النصر إلا أردوغان لهي أمة خاسرة ضعيفة هزيلة ..

إن الألاعيب السياسية لا تنطلي إلا على من طمس الله بصيرته؛ فالكلام شيء والأفعال شيء آخر ..

أردوغان يقول الكلام وهو في نفس الوقت له علاقات عسكرية وسياسية معروفة مع إسرائيل؛ وهو مجرد غطاء تغطي به إسرائيل عيون الأمة تمهيدا لتنويمها مغناطيسيا، وقد أفلحت حتى في تخدير بعض عقول "قادة الأمة" من "علماء التفسير" في ملتقى أهل التفسير فما بالك بغيرهم ...

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[01 Jun 2010, 12:35 ص]ـ

السلام عليكم

شيخنا الفاضل أبا سعد الغامدي بعيدا عن العاطفة يمكنك أن تقرأ هذا المقال والمداخلات الأخري بارك الله فيكم

http://www.eshraag.com/mss/displaytopic.php?t=4173

والسلام عليكم

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[01 Jun 2010, 12:41 ص]ـ

أخي إبراهيم

أحسن الله إلينا وإليك

نحن ولا أي عاقل يعلق الآمال على أردوغان

ولا نتوقع أن النصر سيكون على يديه وإن كنا لا ندري فالله يفعل ما يشاء

وكلمة الحق نقبلها من كل أحد

لقد قال النجاشي كلمة الحق ولم يزد عليها مع أنه كان الملك

ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[01 Jun 2010, 12:47 ص]ـ

أخي الكريم: أبا سعد.

اقرأ ما تفضل به الأخ عبد الحكيم في الرابط.

ومع أني لم أقرأه من قبل إلا أن قراءة واقع أردوغان مع الأمة أوصلتني إلى معرفة أنه مخادع ذكي فقد امتص الصحوة الإسلامية التي كانت قائمة في تركيا من خلال حزبه، وذهبت جهود تلك الصحوة سدى.

أرجو قراءة ما تفضل به الأخ، وقراءة واقع أردوغان وتاريخه مع الأمة الإسلامية؛ فأنت من أهل التفسير، وأهل التفسير أهل تحقيق وتثبت؛ ولا تخدعهم المظاهر ولا الخطابات الرنانة فهم أعقل من ذلك.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[01 Jun 2010, 01:09 ص]ـ

أخي الكريم: أبا سعد.

اقرأ ما تفضل به الأخ عبد الحكيم في الرابط.

.

والله يا أخي الكريم أعرفه

وأنا من المتابعين لهذه القضايا

ولكن ما تفعله يزيد الطين بله

وليس من الحكمة إثارة البلبلة في مثل هذا الموضوع

ليس من الحكمة أن أقول لرجل يقول لي أنت صاحب حق ويجب أن يعود إليك حقك وعلى من ظلمك أن يقلع عن ظلمه

ليس من الحكمة أن أقول له أنت كاذب أفاك

هل من الحكمة أن أسوى بين رجل يريد أن يمد يده لي ليفك الحصار عني ويدفع بعض أبناء شعبه دمهم من أجل إطعامي

هل من الحكمة أن أسوي بينه وبين الذي يشارك في خنقي ويسد الأبواب في وجهي ويحكم الحصار حولي وحول أهلي؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير