تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو تيماء]ــــــــ[30 Jun 2010, 12:58 ص]ـ

لا حول ولا قوة إلاّ بالله

لا منجا ولا ملجأ إلاّ إليه

فكما أن القرآن الكريم حجة الله تعالى المتلوّة والمسموعة

الخالدة

فما يحصل في أرض المعراج الذي بارك الله تعالى حولها ..

كذلك:

من حجة الله عز وجل المرئية والمشهودة

علينا وعلى الناس!!

كما قال سبحانه: ((( .. لنريَه من آيتنا)))

..

اللهم غفراً غفرا!

اللهم عفواً عفوا!

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[30 Jun 2010, 06:59 ص]ـ

جزاك الله خيراً على نفسكم الطّاهر أستاذنا العزيز تيسير-كما نحسبك-.

والنّصر إمّا أن يكون من الأعداء؛ بمعنى يَسلم المهاجَم من قضاء المهاجِم عليه، وإبطال أهدافه. غزوة الخندق مثلاً.

وإمّا أن يكون على الأعداء؛ بمعنى تحقيق أهداف المنتصِر. وما نزال ننتظر.

فإنّ أوّل نصر على العدوّ تتلوه الانتصارات ولا بدّ. ((اليوم نغزوهم ولا يغزوننا))

وما من أحد زعم أنّ غزّة قد انتصرت على جيش النّخبة (!!!) الصّهيونيّ؛ الّذي كانت تأتيه الأطعمة الجاهزة من دولة صديقة لهم!!!

وإنّما انتصرت منهم؛ بمعنى أنّها نجت من القضاء عليهم، وذاك الدّعيّ ينتظر؛ ليسيطر ويفتك بالبقيّة الباقية ممّن يحمل مشعل الأمّة المباركة وجذوة إيمانها المتّقدة؛ الّتي هي جزء من الطّائفة المنصورة بإذن الله تعالى.

ولكن خاب فألهم، وفلّ جمعهم، ورأينا عجباً من ربط جيش النّخبة الّذي لا يقهر بالدّبّابات، ويلبسون ما يلبسه الصّغار في الفُرُش.

آل جيش نخبة آل!! بئس الجيش وبئس قائده وبئس من يفاوضه!

عندما وجدوا أمامهم رجالاً عرفناهم على حقيقتهم أنذالاً. ولكن آه من الخيانات كم تدمّر.

أخي الدكتور نعيمان

لقد أقسم أحد الدعاة ولعلك تعرفه أنه سيصلي في المسجد الاقصى إن طالت به حياة. فالنصر والله قريب. وإنا والله شغوفة قلوبنا لرؤيته رأي العين. عندها سيفرح المؤمنون بنصر الله ينص من يشاء وهو العزيز الحكيم.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[30 Jun 2010, 07:04 ص]ـ

لا حول ولا قوة إلاّ بالله

لا منجا ولا ملجأ إلاّ إليه

فكما أن القرآن الكريم حجة الله تعالى المتلوّة والمسموعة

الخالدة

فما يحصل في أرض المعراج الذي بارك الله تعالى حولها ..

كذلك:

من حجة الله عز وجل المرئية والمشهودة

علينا وعلى الناس!!

كما قال سبحانه: ((( .. لنريَه من آيتنا)))

..

اللهم غفراً غفرا!

اللهم عفواً عفوا!

أي والله إنه كذلك يا أخي في الله. ,وإن الآية القرآنية (لن يضروكم إلا أذى) شاخصة بائنة واضحة ظاهرة لمن كان له قلب أو القى السمع وهو شهيد. ولكن أكثر الناس لا يبصرون

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير