ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 Jul 2010, 11:57 ص]ـ
86 - أَقْسَامُهُ حَقِيقَتَانِ الطَّرَفَانْ ..... أَوْ فَمَجَازَانِ كَذَا مُخْتَلِفَانْ
87 - كَـ"أَنْبَتَ الْبَقْلَ شَبَابُ الْعَصْرِ" ..... وَ"الْأَرْضَ أَحْيَاهَا رَبِيعُ الدَّهْرِ"
88 - وَشَاعَ فِي الإِنْشَاءِ وَالْقُرْآنِ ..... بِقَوْلِ: يَا هَامَانُ" مَثِّلْ ذَانِ
[الأخضري: ووجبت قرينة لفظية .......... أو معنوية وإن عادية]
89 - وَشَرْطُهُ قَرِينَةٌ تُقَالُ ..... أَوْ مَعْنَوِيَّةٌ، كَمَا يُحَالُ
90 - قِيَامُهُ فِي عَادَةٍ بِالْمُسْنَدِ ..... أَوْ عَقْلٍ اوْ يَصْدُرُ مِنْ مُوَحِّدِ
91 - كَـ"هَزَمَ الْأَمِيرُ جُنْدَهُ الْغَوِي" ..... وَ"جَاءَ بِيْ إِلَيْكَ حُبُّكَ القَوِي"
92 - وَفَهْمُ أَصْلِهِ يَكُونُ وَاضِحَا ..... كَـ"رَبِحَتْ تِجَارَةٌ" أَيْ رَبِحَا
93 - وَذَا خَفًا كَـ"سَرَّنِيْ مَنْظَرُكَا" ..... أَيْ سَرَّنِيْ اللهُ لَدَى رُؤْيَتِكَا
94 - وَيُوسُفٌ أَنْكَرَ هَذَا جَاعِلَهْ ..... كِنَايَةً بِأَنْ أَرَادَ فَاعِلَهْ
95 - حَقِيقَةً وَنِسْبَةُ الْإِنْبَاتِ لَهْ ..... قَرِينَةٌ وَقَدْ أَبَاهُ النَّقَلَهْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 Jul 2010, 11:57 ص]ـ
البَابُ الثَّانِي: أَحْوَالُ الْمُسْنَدِ إِلَيْه
96 - فَلِاجْتِنَابِ عَبَثٍ قُلْ حَذْفُهُ ..... أَوْ لاِخْتِبَارِ سَامِعٍ هَلْ يَنْبُهُ
97 - أَوْ قَدْرِ فَهْمِهِ وَجَنْحٍ لِدَلِيلْ ..... أَقْوَى هُوَ الْعَقْلُ لَهُ "قُلْتُ عَلِيلْ"
98 - أَوْ صَوْنِهِ عَنْ ذِكْرِهِ أَوْ صَوْنِكَا ..... أَوْ لِتَأَتِّي الْجَحْدِ إِنْ يُجْنَحْ لَكَا
99 - أَوْ كَوْنِهِ مُعَيَّنًا أَوِ ادِّعَا ..... أَوِ الْمَقَامِ ضَيِّقًا أَوْ سُمِعَا
100 - وَذِكْرُهُ لِلْأَصْلِ أَوْ يُحْتَاطُ إِذْ ..... تَعْوِيلُهُ عَلَى الْقَرِينَةِ انْتُبِذْ
101 - أَوْ سَامِعٍ لَيْسَ بِذِي تَذْكِيرِ ..... أَوْ كَثْرَةِ الْإِيضَاحِ وَالتَّقْرِيرِ
102 - أَوْ قَصْدِهِ تَحْقِيرَهُ أَوْ رِفْعَتَهْ ..... أَوْ بَرَكَاتِ شَأْنِهِ أَوْ لَذَّتَهْ
103 - أَوْ بَسْطَهُ الْكَلاَمَ حَيْثُ يُطْلَبُ ..... طُولُ الْمَقَامِ كَالَّذِي يُسْتَعْذَبُ
104 - وَكَوْنُهُ مَعْرِفَةً فَمُضْمَرُ ..... إِذِ الْمَقَامُ غَائِبٌ أَوْ حَاضِرُ
105 - وَالْأَصْلُ فِي الْخِطَابِ أَنْ يُعَيَّنَا ..... مُخَاطَبٌ وَفَقْدُ ذَاكَ يُعْتَنَى
106 - كَقَوْلِهِ سُبْحَانَهُ: "وَلَوْ تَرَى" ..... لِكَيْ يَعُمَّ كُلَّ شَخْصٍ قَدْ يَرَى
107 - وَعَلَمٌ لِأَجْلِ أَنْ يَحْضُرَ فِي ..... ذِهْنٍ بِعَيْنِهِ وَبِاسْمِهِ الْوَفِي
108 - فِي الاِبْتِدَا كَـ"قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدْ" ..... أَوْ لِكِنَايَةٍ وَرِفْعَةٍ وَضِدْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 Jul 2010, 11:57 ص]ـ
109 - أَوْ لِتَبَرُّكٍ وَلَذَّةٍ، وَمَا ..... يُوصَلُ لِلتَّقْرِيرِ أَوْ أَنْ فُخِّمَا
110 - أَوْ فَقْدِ عِلْمٍ سَامِعٍ غَيْرَ الصِّلَهْ ..... كَـ"إنَّ مَا أَهْدَى إِلَيْكَ يَعْمَلَهْ"
111 - أَوْ هُجْنَةِ التَّصْرِيحِ بِالْإِسْمِ كَذَا ..... تَنْبِيهُهُ عَلَى الْخَطَا وَنَحْوِ ذَا
112 - أَوْ لِإِشَارَةٍ إِلَى وَجْهِ الْبِنَا ..... لِخَبَرٍ وَقَدْ يَكُونُ ذَا هُنَا
113 - ذَرِيعَةً لِرَفْعِ شَأْنِ الْمُسْنَدِ ..... َأَوْ غَيْرِهِ أَوْ لِسِوَاهُ وَزِدِ
114 - ذَرِيعَةً لِأَجْلِ تَحْقِيقِ الْخَبَرْ ..... وَقَالَ فِي الْإِيضَاحِ فِي هَذَا نَظَرْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 Jul 2010, 11:57 ص]ـ
115 - وَاسْمُ إِشَارَةٍ لِكَيْ يُمَيَّزَا ..... أَكْمَلَ تَمْيِيزٍ كَـ"هَذَا مَنْ غَزَا"
116 - كَذَا لِتَعْرِيضٍ بِأَنَّ السَّامِعْ ..... مُسْتَبْلِدٌ كَالْبَيْتِ ذِي الْمَجَامِعْ
117 - أَوْ لِبَيَانِ حَالِهِ مِنْ قُرْبِ ..... أَوْ بُعْدٍ اوْ تَحْقِيرِهِ بِالْقُرْبِ
118 - أَوْ رَفْعِهِ بِالْبُعْدِ أَوْ تَحَقُّرِ ..... أَوْ كَوْنِهِ بِالْوَصْفِ بَعْدَهُ حَرِيْ
119 - أَوْ لَمْ يَكُنْ بِغَيْرِ ذَاكَ يُعْرَفُ ..... قَدْ زَادَهُ عَلَى الْمَوَاضِي يُوسُفُ
120 - ثُمَّ بِـ (أَلْ) إِشَارَةً لِمَا عُهِدْ ..... أَوْ لِحَقِيقَةٍ وَرُبَّمَا تَرِدْ
121 - لِوَاحِدٍ لِعَهْدِهِ فِي الذِّهِنِ ..... نَحْوُ "ادْخُلِ السُّوقَ" وَلاَ عَهْدَ عُنِي
122 - كَالنُّكْرِ مَعْنًى وَلِأَفْرَادٍ تَعُمْ ..... حَقِيقَةً كَعَالِمِ الْغَيْبِ قَدُمْ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 Jul 2010, 11:58 ص]ـ
123 - وَمِنْهُ عُرْفِيْ وَعُمُومُ الْمُفْرَدِ ..... أَشْمَلُ إِذْ صَحَّ وُجُودُ مُفْرَدِ
124 - وَرَجُلَيْنِ مَعَ قَوْلٍ "لاَ رِجَالْ ..... فِي الدَّارِ" دُونَ مَا إِذَا فَرْدٌ يُقَالْ
125 - وَلاَ تَنَافِيْ بَيْنَ الاِسْتِغْرَاقِ ..... وَبَيْنَ الاِفْرَادِ بِالاِتِّفَاقِ
126 - لِأَنَّهُ يَدْخُلُ مَعْ قَطْعِ النَّظَرْ ..... عَنْ وَحْدَةٍ، وَبِالْإِضَافَةِ اسْتَقَرْ
127 - لِلاِخْتِصَارِ أَوْ لِتَعْظِيمِ الْمُضَافْ ..... إِلَيْهِ أَوْ مُضَافِ هَذَا أَوْ خِلاَفْ
128 - هَذَيْنِ أَوْ إِهَانَةٍ كَـ"عَبْدِي ..... عَبْدِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ عِنْدِي"
129 - قُلْتُ: وَالاِسْتِغْرَاقِ لَكِنْ سَكَتُوا ..... عَنْهُ، وَمِنْ (أَلْ) ذَا بِهَذَا أَثْبَتُ
130 - وَيُوسُفٌ: وَلِإِشَارَةٍ إِلَى ..... نَوْعِ مَجَازٍ وَلِتَرْقِيقٍ جَلاَ
¥