[اعراب جملة]
ـ[60000000]ــــــــ[29 - 07 - 2005, 02:51 م]ـ
ما إعراب
(المحمدان هما من تفوق)
ـ[الكاتب1]ــــــــ[29 - 07 - 2005, 03:04 م]ـ
أخي " 60000000 "
إليك الإعراب
المحمدان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى.
هما: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
من: اسم موصول بمعنى " الذينِ " مبني على السكون في محل رفع خبر المبتدأ " هما " والجملة " هما من " في محل رفع خبر المبتدأ " المحمدان.
تفوق: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هما والجملة الفعلية صلة الموصول لامحل لها من الإعراب.
ـ[الأحمر]ــــــــ[29 - 07 - 2005, 11:58 م]ـ
السلام عليكم
هل الصواب (تفوق) أو (تفوقا)؟
ـ[مبارك3]ــــــــ[30 - 07 - 2005, 01:51 ص]ـ
يجوز الأمران
بالإفراد بالنظر إلى لفظة (من)
وبالتثنية نظراً إلى المعنى
هذا راي
ـ[الخلوفي]ــــــــ[30 - 07 - 2005, 01:58 ص]ـ
وعليكم السلام
اخي الاخفش:
كلتا الحالتين جائزتان، وذلك ان راعيت لفظ (من) وانها تطلق على القليل والكثيروالمذكر والمؤنث بنفس اللفظ قلت: تفوق
وان نظرت الى معنى الجملة قلت: (تفوقا)
قال تعالى (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين)
فانظر اخي كيف افرد (يشتري) و (يضل) و (يتخذها) وجمع في (أولئك)
والله اعلم
ـ[رضوان القاضي]ــــــــ[05 - 08 - 2005, 05:53 م]ـ
المحمدان مبتدأمرفوع بالالف لانه مثنى
هما ضمير مبني على السكون في محل رفع مبتدأ ثان
من اسم موصول مبني على السكون في محل رفع خبر
تفوق فعل ماضي مبني المبتدأ والخبر في محل رفع خبر للمبتدأالاول
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[07 - 08 - 2005, 05:06 م]ـ
وهذا مثل قول أخي الخلوفي: (كلتا الحالتين جائزتان) والأفصح أن يقال: كلتا الحالتين جائزة. قال تعالى (كلتا الجنتين آتت أكلها ولم تظلم منه شيئا)
ـ[الخلوفي]ــــــــ[07 - 08 - 2005, 06:38 م]ـ
اشكرك اختي مريم على التصويب
وما انا الا قطرة في بحر علمك كيف لا وانت ابنة البصرة والكوفة وسليلة سيبويه والكسائي
ـ[أحمد]ــــــــ[07 - 08 - 2005, 08:55 م]ـ
وربما يكون الضمير (هما) ضمير منفصل لا محل له من الإعراب.
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[07 - 08 - 2005, 11:00 م]ـ
أخي أحمد هل تعني أنه ضمير فصل أو عماد؟ لا أعتقد أنه يمكن أن يكون كذلك لأن (من) لا ينعت بها فلا لبس حينئذ بين كونها خبرا أو نعتا وعلى هذا لا حاجة لضمير الفصل. والله أعلم.
أخي الخلوفي العزيز شكرا على الإطراء الذي لا أستحقه، والله إني لا شيء بينكم