تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أرجو الإجابة على بعض الاستفسارات]

ـ[محب العلم]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 10:27 م]ـ

س1/ اذكر موضعين من مواضع كتابة همزة الوصل القياسية. ولماذا لم تأت في فعل مضارع أو فعل ماض ثلاثي؟

س2/ اذكر الشاهد ووجه الاستشهاد في مايلي:

1/ وحلت سواد القلب لا أنا باغيا سواها **ولا عن حبها متراخيا

2 / كذاك أدبت حتى صار من خلقي **أني وجدت ملاك الشيمة الأدب

3/ لا اقعد الجبن عن الهيجاء ولو توالت زمر الأعداء

ب) قال الشاعر: إذا ما الغواني برزن يوما وزججن الحواجب والعيونا

في عطف (العيون) على الحواجب إشكال فماهو؟ وكيف تخرجه على وجه لا إشكال فيه؟

س3/ اذكر موضع الجمل التي (بين الأقواس) من الإعراب مع التوجيه:

قال تعالى (والسلام علي يوم ولدت) (ولدت)

قال تعالى (لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى) (أنتم سكارى)

قال تعالى (وإن تصبهم سئية بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون) (قدمت أيديهم) و (هم يقنطون)

قال تعالى (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله) (ترجعون) 15درجة

س4/ زن الكلمات التالية:

كيّس، يدعون، أثاقلتم، قم، مدعو، انقاد، أب، رُدّ، مقول، أطير

وجزاكم الله خيراً.,,,

ـ[مهاجر]ــــــــ[23 - 02 - 2007, 02:08 ص]ـ

وجزاك محب الخير

هذه بعض المحاولات:

وحلت سواد القلب لا أنا باغيا سواها ** ولا عن حبها متراخيا

مجيء اسم "لا" التي تعمل عمل "ليس"، معرفة: "أنا"، والقياس كون اسمها وخبرها، كليهما، نكرة، ومنه:

تعز فلا شيء على الأرض باقيا ....................

ولست متأكدا من نص الشاهد بالضبط.

لا أقعد الجبن عن الهيجاء ولو توالت زمر الأعداء

الجبن: مفعول لأجله.

إذا ما الغواني برزن يوما وزججن الحواجب والعيونا

الإشكال أن العيون لا تزجج كالحواجب، ولذا قدر عامل ناصب لـ "العيون"، كـ: وكحلن العيونا، أو يضمن الفعل "زجج" معنى "جمل"، بتشديد الميم، فيكون السياق: وجملن الحواجب والعيونا.

قال تعالى (والسلام علي يوم ولدت)، (ولدت): في محل جر مضاف إليه، أي: يوم ولادتي.

قال تعالى (لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى)، (أنتم سكارى): حالية: أي حال كونكم سكارى، واستشكل من جهة أن السكران غير مكلف فكيف يخاطب بالأمر بعدم قربان الصلاة حال سكره، وأجيب بأن المراد إما:

خطابهم في حال يقظتهم، بألا يشربوا الخمر قبل الصلاة بوقت لا يغلب على الظن زوال تأثيرها على عقولهم.

أو: أن الخطاب لهم في حالة ما إذا ظهرت عليهم أمارات النشوة، ولكنهم لم يدخلوا في مرحلة السكر الكامل بعد، وهذا كله، بطبيعة الحال، كان قبل تحريم الخمر.

قال تعالى (وإن تصبهم سئية بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون):

(قدمت أيديهم): صلة الموصول "ما"، وعائد الصلة محذوف، فتقدير الكلام: بما قدمته أيديهم.

و (هم يقنطون): إن قيل بأن "إذا" فجائية، فإما:

أن تكون حرفا، والجملة بعدها مستأنفة: مبتدأ وخبر.

أو تكون اسما، فتكون خبرا مقدما، و الجملة بعدها: في محل رفع مبتدأ مؤخر.

وقد تكون "إذا": شرطية، فتكون جملة الشرط بعدها في محل جر مضاف إليه، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبل إذا.

وهذه تحتاج لمزيد مراجعة.

قال تعالى (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله) (ترجعون):

(ترجعون): نعت لـ "يوما" لأنه نكرة، والجمل بعد النكرات صفات.

والله أعلى وأعلم.

15 درجة!!!!، على الامتحان كله أم على هذا السؤال بعينه؟!!!!:):)

ـ[محب العلم]ــــــــ[23 - 02 - 2007, 06:40 ص]ـ

أخي (مهاجر) جزاك الله خيراً على هذا التبيان الوافي الشامل.

ـ[محب العلم]ــــــــ[23 - 02 - 2007, 07:16 م]ـ

س1/ اذكر موضعين من مواضع كتابة همزة الوصل القياسية. ولماذا لم تأت في فعل مضارع أو فعل ماض ثلاثي؟

س4/ زن الكلمات التالية:

كيّس، يدعون، أثاقلتم، قم، مدعو، انقاد، أب، رُدّ، مقول، أطير

لا تبخلوا علينا بقي هذان السؤلان؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[23 - 02 - 2007, 09:27 م]ـ

س1/ اذكر موضعين من مواضع كتابة همزة الوصل القياسية. ولماذا لم تأت في فعل مضارع أو فعل ماض ثلاثي؟

س4/ زن الكلمات التالية:

كيّس، يدعون، أثاقلتم، قم، مدعو، انقاد، أب، رُدّ، مقول، أطير

يبدو أنها أسئلة امتحان، وربّ الكعبة لو علمتُ أنها أسئلة تمرينات لما أجبت!

س1: من مواضع همزة الوصل: الفعل الخماسيّ ماضيه وأمره ومصدره، وفعل الأمر من الثلاثيّ المجرّد.

ولماذا لم تأت في فعل مضارع أو فعل ماض ثلاثي؟

الفعل المضارع يبدأ بأحد حروف المضارعة وهي (أنيت) وهمزة المضارعة همزة قطع لا وصل. مثل: أرتحلُ.

والفعل الثلاثيّ المجرّد الماضي كلّ حروفه أصليّة مثل: قرأ، وهمزة الوصل حرف زائد، فلا يبدأ هذا الفعل بها.

كيّس: فيعل.

يدعون: يفعون.

اثاقلتم: افّاعلتم.

قم: فل.

مدعوّ: مفعول.

انقاد: انفعل.

أب: فع.

رُدّ: فُعل.

مقول: مفول.

أطير: أفعل.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير