تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[صور جمل فواتح سور القرآن الفعلية]

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[06 - 03 - 2007, 01:13 م]ـ

تتعدد فواتح سور القرآن الكريم الفعلية، وهنا سنعرض لهذه الصور.

أولا: الصور المطلقة.

وتبلغ (22)، وهي تنقسم إلى:

1 - مضارعية، وهي:

أ- الأنفال: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ).

ب- (يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ).

ج- (يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).

2 - ماضوية، وهي:

أ- النحل: (أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ).

ب- الأنبياء: (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ).

ج – الفرقان: (تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا).

د- القمر: (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ).

هـ - الحديد: (سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).

و- الحشر: (سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).

ز- الصف: (سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).

ح- الملك: (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).

ط- المعارج: (سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ).

ي- عبس: (عَبَسَ وَتَوَلَّى).

ك- التكاثر: (أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ).

ل- المسد: (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ).

3 - أمرية، وهي:

أ- الجن: (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا).

ب- الأعلى: (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى).

ج- العلق: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ).

د- الكافرون: (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ).

هـ - الصمد: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ).

و- الفلق: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ).

ز- الناس: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ).

ثانيا: الصور المقيدة.

وهي تبلغ (20)، وهي مقيدة بـ:

1 - التاكيد بـ"قد": وسورتاه:

أ- المؤمنون: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ).

ب- المجادلة: (قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ).

2 - النفي: وسوره:

أ- القيامة: (لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ).

ب- البلد: (لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ).

ج – البينة: (لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ).

3 - الاستفهام: وسوره:

أ- الإنسان: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا).

ب- النبأ: (عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ).

ج- الغاشية: (هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ).

د- الماعون: (أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ).

4 - الاستفهام التقريري، وسوره:

أ- الشرح: (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ).

ب- الفيل: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ).

ج- حذف العامل: الإسراء (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ).

د- التعلق بعامل موجود في سورة سابقة: قريش: (لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ).

هـ - الشرط، وسوره:

أ- الواقعة: (إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ).

ب- المنافقون: (إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ).

ج- التكوير: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ).

د- الانفطار: (إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ).

هـ - الانشقاق: (إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ).

و- الزلزلة: (إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا).

ز- النصر: (إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ).

ـ[عمرمبروك]ــــــــ[06 - 03 - 2007, 02:47 م]ـ

جزاك الله خيراً ونفع بك الإسلام والمسلمين

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[06 - 03 - 2007, 03:13 م]ـ

سَلِمَتْ يداكَ أخي فريد

ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[06 - 03 - 2007, 03:22 م]ـ

بارك الله فيك على هذا الجهد

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير