تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 02:48 م]ـ

التجاهل هو الأنسب في تلك الحالات

وهل اشتهر سلمان رشدي وهو كاتب فاشل مغمور إلا بعد فتوى قتله

وهل اشتهر الرسام الدنماركي وهو رسام حقير إلا بعد اهتمامنا بما قام به.

مهما قلنا ودبجنا من خطب وقصائد، فما يساوي ذلك أمام تبرئة الخالق لها في قرآن يُتلى ليل نهار؟

وما يساوي ذلك إذا علمنا ان آية التيمم نزلت بسببها؟

وما يساوي ذلك إذا علمنا أن القرآن كان ينزل على النبي وهو على فراشها؟

وإذا علمنا أن رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- مات بين سحرها ونحرها.

رضي الله عنها.

ولعنة الله على من سبها

ـ[أريج]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 03:05 م]ـ

وعليكم السلام و رحمة الله

إنّ مما يحزّ في النفس أن نجد مثل هذا الترويج لمواقع حقيرة و لأشخاص أحقر من قبَل إخوة نحسبهم على خير و لا نزكي على الله أحدا!

كم من شخص كان يعرف هذا الضّال المضل الذي تجرأ على لعن الطاهرة المطهرة قبل كتابة هذا الموضوع (على الأقل في الفصيح) و كم من شخص كان يدري بوجود ذلك الموقع؟؟

و كم من شخص أصبع يعرفه و لوّث ناظريه برؤية ما جاء في الرابط أعلاه؟

حقيقة نأسف لذلك أشد الأسف.

ويكفي هذا الضال مصيبته في نفسه، فهو يلعن نفسه من حيث لا يدري، أليس يلعن بلسانه أعداء آل البيت؟ فاللهم استجب له!

جاء في الأثر: إنّ قوماً أصلح الله قلوبهم،أحيوا الحق بذكره و أماتوا الباطل بتركه

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 05:52 م]ـ

.

صحيح ... التجاهل أفضل .......... وإن كان ضعفا ما لم يتبعه فعل.

ـ[همبريالي]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 05:56 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

حسبنا الله ونعم الوكيل

...

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 08:30 م]ـ

عائشة الصديقة بنت الصديق رضي الله عنها وعن أبيها، أحبها الله تعالى فأراد أن يثقل موازينها ويجري حسناتها إلى يوم القيامة، فأهل الإيمان يترضون عليها فترفع درجتها، وأهل الزندقة ينالون منها فترفع درجتها.

ـ[راشد المطيري]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 10:44 م]ـ

اللهم اجعل كل ما قيل في عائشة رضي الله عنها رفعة لها وزيادة في الدرجات ..

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 11:43 م]ـ

نتجاهل مذهبا يسب أم المؤمنين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 11:44 م]ـ

وعليكم السلام و رحمة الله

إنّ مما يحزّ في النفس أن نجد مثل هذا الترويج لمواقع حقيرة و لأشخاص أحقر من قبَل إخوة نحسبهم على خير و لا نزكي على الله أحدا!

كم من شخص كان يعرف هذا الضّال المضل الذي تجرأ على لعن الطاهرة المطهرة قبل كتابة هذا الموضوع (على الأقل في الفصيح) و كم من شخص كان يدري بوجود ذلك الموقع؟؟

و كم من شخص أصبع يعرفه و لوّث ناظريه برؤية ما جاء في الرابط أعلاه؟

حقيقة نأسف لذلك أشد الأسف.

ويكفي هذا الضال مصيبته في نفسه، فهو يلعن نفسه من حيث لا يدري، أليس يلعن بلسانه أعداء آل البيت؟ فاللهم استجب له!

جاء في الأثر: إنّ قوماً أصلح الله قلوبهم،أحيوا الحق بذكره و أماتوا الباطل بتركه

حفظكم الله وهل يتجاهل المسلم عدوه؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 11:46 م]ـ

اللهم إني بلغت فاشهد ولم يكن الأمر إلا نصرة لأمنا.

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[08 - 09 - 2010, 12:49 ص]ـ

ارجعوا إلى طلبي بعد وضع الرابط كتبت:

أطلب أن يحذف الرابط بعد أيام من تأكد الإخوة من الخبر.

رجاء اقرأوا نص الموضوع ثم عقبوا.

أكتفي بما قلت ولن أعقب بعدها أبدا.

اللهم اغفر لنا وارحمنا.

ـ[فتون]ــــــــ[09 - 09 - 2010, 07:53 ص]ـ

حسبنا الله ونعم الوكيل

أي تجاهل؟؟

لا يمكن أن نتجاهل هذا الحدث الشنيع القذر أبدا، نعم لتجاهل شخصه -ذلك الخبيث-

لا لتجاهل جريمته، لو حدث نصف هذا لأم واحد منا لما قال سأتجاهل ما حدث ولما استطاع ذلك ... ولربما جعل حياته

ثمنا للانتقام لأمه الحبيبة، فكيف بأم المؤمنين الشريفة الطاهرة، زوجة أفضل الأنبياء والرسل، وكيف بعرض خير من وطئ الثرى؟؟

-سنين يسبون صحباة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويلعنونهم ... ومن أمن العقوبة تمادى وأسأ الأدب

لدي اقتراح جاد عملي تطبيقي لكل محب صادق لرسول الله صلى الله عليه وسلم وللصديقة بنت الصديق ...

مالذي يمكننا فعله تجاه ما حدث؟؟

كل واحد منا لديه ما يميزة، ويجد نفسه في أمر ما ...

فيم أنت موهوب؟؟ ومالذي تحسنه؟؟

تعال أيها الأخ الكريم وقله لنا، وقل لنا كيف ستسخره دفاعا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن الصديقة؛

فقد نملك مشاركتك أو مساعدتك أو قد تكون قدوة حسنة لنا ...

ننتظر أدبا رائعا يكون عليهم أشد من وقع النبل،

أو العديد من التوقيعات الجذابة الداعية للنصرة والمبينة لوسائلها التي تنتشر في صفحات الشبكة،

أو عرضا مرئيا متقن الإنتاج يؤثر في الملايين

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير