[جندي إسرائيلي يرقص بالقرب من أسيرة فلسطينية]
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 05:25 م]ـ
http://www.youtube.com/watch?v=xZ2tMDFsgUE
ـ[بل الصدى]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 06:12 م]ـ
"و لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون"
ـ[بندر بن سليم الشراري]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 09:03 م]ـ
{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} [الشعراء: 227]
ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 09:11 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا يَضْحَكُونَ (29) وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ (30) وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ (31) وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاءِ لَضَالُّونَ (32) وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ (33) فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ (34) عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ (35) هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (36)
صدق الله العظيم
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 09:12 م]ـ
أيُّ ذُلٍّ هذا! استوقفتني تلك الكلمة الختامية، وكُنت على قرب من خارطة الدموع، فتذكرت خارطة الطريق فسخرت من نفسي وتذكرت أنني جزءٌ من هذه الأمة المريضة، أعود للكلمة الأولى والسؤال موجه للجميع وسأكون أولَّ من يرد، ماذا لو أنها أمك أو أختك أو زوجك أو ابنتك!
إجابتي وفي انتظار إجابتكم، عارٌ عليّ عارٌ عليّ أن يكون هناك أخت مسلمة أو أخٌ في حاجة لنصرتي وأنا عاجزٌ فقط أردد بعض دعوات وأدعو في الصلوات فالمؤمن القوي خيرٌ من المؤمن الضعيف، وإني أشهدُ الله على أنني جزءٌ من هذا الذي يحدث كلنا جزءٌ من هذا لعل اعترافي بخطئيتي وتقصيري أمام الله يجعله يغفر لي لعله، شكرًا أخي زاهر دُمتَ مبدعًا.
ـ[الخلوفي]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 09:13 م]ـ
رب وا معتصماه انطلقت ... ملء أفواه الصبايا اليتم
لامست أسماعهم لكنها ... لم تلامس نخوة المعتصم
ولكن يا خي الحبيب
لابد لليل ان ينجلي فحسبنا الله ونعم الوكيل
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 09:30 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
مشهد مؤثر!
صدقا، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
إنا لله وإنا إليه راجعون!
لمثل هذا يموت القلب من كمد ٍ!
سبحان الله! لسان الحال كما في الصورة هذه يقول:
http://img291.imageshack.us/img291/2742/061421011539352fs8.jpg
مآساينا كثيرة سواء في فلسطين الجريحة أو في العراق التي ما زالت تنزف كذلك
http://i3.makcdn.com/wp-content/blogs.dir/34535/files//2009/03/uv.jpg
نداء
أَتُسْبَى الْمُسْلِمَاتُ بِكُلِّ ثَغْرٍ ... وَعَيْشُ الْمُسْلِمِينَ إِذًا يَطِيبُ
أَمَا لِلَّهِ وَالْإِسْلَامِ حَقٌّ ... يُدَافِعُ عَنْهُ شُبَّانٌ وَشِيبُ
فَقُلْ لِذَوِي الْكَرَامَةِ حَيْثُ كَانُوا ... أَجِيبُوا اللَّهَ وَيْحَكُمُوا أَجِيبُوا
ولعل السبب والداء والعلاج يكمن في هذا الحديث:
روى الإمام أبو داوود في " سننه "، والإمام أحمد في " مسنده "، وغيرهما بإسنادين يقوي أحدهما الآخر، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (إذا تبايعتم بالعينة، وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد في سبيل الله؛ سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم).
مقتطف من شرح الحديث
في هذا الحديث الصحيح بيان للعلاج والدواء لهذا الذي حل بالمسلمين من الذل الذي سيطر عليهم أجمعين، إلا أفرادًا قليلين منهم لا يزالون يتمسكون بالعروة الوثقى لا انفصام لها. لقد بين الرسول - صلى الله عليه وسلم - في هذا الحديث المرض الذي إذا حل بالمسلمين أذلهم الله، ثم وصف لهم الدواء والخلاص من هذا الداء، فقد قال - عليه الصلاة والسلام - في مطلع هذا الحديث: (إذا تبايعتم بالعينة). بيع العينة لا نريد الكلام عنه إلا بإيجاز، هو: بيع من البيوع الربوية التي ابتلي بها كثير من الناس في العصر الحاضر، وهو إنما ذكره الرسول - صلوات الله وسلامه عليه - على سبيل التمثيل وليس على سبيل التحديد، مما يقع فيه المسلمون فيستحقون به وبسببه أن يذلهم الله - تبارك وتعالى -، ذكر بعض الأمثلة في نص هذا الحديث:
أولها: بيع العينة، ثم ثنى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على ذلك فقال: (وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع). وهذا كناية عن تكالب المسلمين على جمع الدنيا وعلى الاهتمام بزخارفها، ذلك الذي يصرفهم عن القيام بكثير من الواجبات الشرعية، وضرب على ذلك مثلاً واحدًا - أيضًا -، فقال - عليه الصلاة والسلام - في تمام الحديث: (وتركتم الجهاد في سبيل الله). (إذا تبايعتم بالعينة). أي: تعاملتم بالمعاملات المحرمة ومنها العينة. (وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع). أي: انصرفتم عن القيام بواجباتكم الدينية إلى الاهتمام بالأمور الدنيوية ... للاستزادة وتكملة مما قاله الشيخ الألباني هنا ( http://www.sahab.net/home/index.php?Site=News&Show=657)
والله المستعان!
الأستاذ الفاضل: زاهر الترتوري
بارك الله فيكم، وأثابكم الله خيرا، وكتب الله لكم الأجر والمثوبة / اللهم آمين.
¥