تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[غزة والقرآن الكريم]

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[13 - 09 - 2010, 02:13 م]ـ

السلام عليكم

نُظم في غزة الصامدة مهرجان تاج الوقار للاقصى انتصار، لتخريج حفظة كتاب الله،

وإليكم بعض المعلومات التي تثير الإعجاب:

-عدد الحافظين والحافظات خمسون ألفا.

-منهم أكثر من ثمانين عائلة -بجميع أفرادها- تحفظ القرآن الكريم كاملا.

-منهم سيدة تجاوز عمرها السبعين.

-منهم مكفوفو البصر-لكن بصيرتهم متيقظة- حفظوا القرآن على طريقة برايل.

-منهم مقعدون ومعاقون إعاقة شبه كاملة.

كل ذلك رغم الحصار والفقر وانقطاع الكهرباء و ...

هذا هو الرد الحقيقي لما يحاك ضد الإسلام والمسلمين.

ما شاء الله تبارك الله

ـ[معاني]ــــــــ[13 - 09 - 2010, 02:20 م]ـ

ماشاء الله تبارك الله

أسأل الله أن ينصرهم على اليهود المحتلين نصرا مؤزرا.

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[13 - 09 - 2010, 02:31 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

ماشاء الله لاقوة إلا قوة إلا بالله

هكذا يكون الإيمان، أعزك الله ياغزة

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[13 - 09 - 2010, 07:47 م]ـ

ماشاء الله

"إن تنصروا الله ينصركم"

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[13 - 09 - 2010, 08:01 م]ـ

الحمد لله

هذا نصر معنوي، وهذه بداية النصر الحقيقي "إن تنصروا الله ينصركم"

شكرا أبا يسن على أخبار الفخر.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[13 - 09 - 2010, 08:55 م]ـ

.

ولا تزال أعداد حفظة القرآن الكريم في تزايد متسارع حيث أن برامج تحفيظ القرآن أصبحت تخرج كل شهرين عددا لا يستهان به (الآلاف) ممن يحفظون القرآن.

وأعفت الجامعة الإسلامية بغزة حفظة القرآن الكريم من الرسوم الجامعية تشجيعا لغيرهم.

بارك الله أخي الكريم طارق الطاهر.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[13 - 09 - 2010, 09:44 م]ـ

الله الله الله، ما أجمل ما كتبتَ وقرأتُ أخ طارق، فليس هناك أجل وأصلح من علم نافعٍ والقرآن خير علوم الدنيا والآخرة كلمات مقدسة من إله الكون جلّ علاه، كَم ذكرتني مقالتك بما تواتر في الأيام الأخيرة في الساحة الأمريكية حول حرق المصحف لم أعجب كثيراً بل بإمكانهم فعل أكثر من هذا، لكن السؤال هُنا أتلك هي الأمة التي يوماً ما كانت تقطع جيوشها البلاد استجابة لصرخة امرأة مستغيثة، الآن تقتل الأنفس المسلمة ودم المُسلم على المُسلم حرام فما بالنا بهؤلاء الخنازير الذين يقتلون المسلمين في كل أرجاء الدنيا ونحن ومن وليّ علينا في سباتٍ عميقٍ، لم تشهد الأمة الإسلامية ولا العربية مثل هذه الأيام منذ بعث الله مُحمداً عليه صلوات الله نبيّا، أفرحتني بتلك الأرقام القياسية ماشاء الله زادهم الله من فضله وعلمه وأتمَّ علينا أن ندخل في مصافهم وننول شرف ما تبقى من حفظ القرآن آمين، جزيتَ خيراً أيُّها الطارق نسبة إلى طارق بن زياد.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير