[مشهد يفضح محاولة تنصير المبشرين لأطفال المدارس]
ـ[أبو يوسف صبح]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 11:06 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مشهد قابلته أثناء بحثي عن بعض المقاطع فعجبني ثبات التلاميذ المسلمين وقوة حجتهما فى الرد على هذا التبشيري العفن
http://www.youtube.com/watch?v=3DRrT5YeMZc
نسال الله أن يحفظ أبناء المسلمين فى كل مكان
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[27 - 09 - 2010, 11:23 م]ـ
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
هذه المحاولات"البائسة" تُسمّى ردة فعل عكسية لكل ما يجري في الغرب وأمريكا وحتى في الشرق، نتيجة تزايد أعداد المُسلمين الخارجين عن النصرانية أو اليهودية أو الديانات الأخرى ودخولهم في الأسلام، ونقول في مصر مثلًا (حيلة العاجز)، عجزوا عن الكبار فأرادوا التجربة مع الصغار، لكن هيهات هيهات هيهات، أثابك الله أخي فالإسلام في تزايد وهذه جعلتهم يرتبكون.
ـ[فتون]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 02:36 ص]ـ
أمر مفرح ومحزن معا
نفرح لثبات أطفالنا على ما فطرهم الله عليه، لثباتهم
على الحق رغم ضعفهم ضعف عقولهم وضعف حجتهم؛ ذلك لأنه دين الحق ولأنهم فطروا عليه ... ونحمد
الله جل وعلا على ذلك.
ونحزن لوجود مثل هذا الخبيث الذي يسلك أخبث السبل لهدم
الإسلام وذلك عن طريق أجياله القادمة ...
هل رأيتم أسلوبه في الإقناع، لم يحاول إغراءهم بالماديات كأطفال
وإنما خاطب عقولهم ليبث عقيدته فيهم ولتبقى وتكبر معهم -والعياذ بالله-
هل رأيتم رقه حديثة؟؟
هل رأيتم مغرياته التي قدمهم لهم؟؟
حماهم ربي وكل أطفال المسلمين من تلك الكائنات القذرة ...
جزيت كل الخير أخانا أبا يوسف.
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 11:24 ص]ـ
هذى هى الإيجابية المضادة لهم
http://www.youtube.com/watch?v=kx0egHDzwYs&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=RPvmEXffz0Q&feature=channel
ـ[المجيبل]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 01:37 م]ـ
إخوتي الكرام
التسمية المناسبة لهؤلاء منصرون وليس مبشرون، المسلم هو المبشر.
والله أعلم.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 02:05 م]ـ
إخوتي الكرام
التسمية المناسبة لهؤلاء منصرون وليس مبشرون، المسلم هو المبشر.
والله أعلم.
صدقتِ أخيّة هذا هو المسمّى الحقيقي لهم، ومع ذلك حتّى لقب نصارى أو تنصير أو نصرانية كبير عليهم ولا يستحقونه فالمسيح عيسى عليه السلام (الناصري)، لم يكن إن كان بين الناس الآن كما سيحدث بإذن الله وينزل، إلا مُسلمًا، فهؤلاء مدّعون في اعتقادهم أن هذا هو التبشير إلى ملكوت السموات المقدس وفسيح جنّات الله، فليعتقدوا ما يعتقدوا المهم كيف ننظر إليهم نحن.
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[28 - 09 - 2010, 02:17 م]ـ
عيني مظلمة لأنني غضبان
لله در أبيه
ـ[أبو يوسف صبح]ــــــــ[29 - 09 - 2010, 07:54 م]ـ
أجزل الشكر لكم جميعا إخواني الأفاضل على هذه الإضافات الرائعة؛ ولكن ما يحز بالنفس هو ثبات اهل الباطل على باطلهم والدعوة إليه رغم فساد سوقه؛ وأيضا ما لاحظته وجود عربي يتحدث العربية ويطلب من الأطفال أن لا يستمعوا إلى آبائهم، بل يستمعوا لهذا النصراني العفن .... وحكوماتنا العربية تعطي للنصارى ليس حقوقهم فحسب بل تهييء لهم أرضية لينطلقوا منها وما يحصل في مصر من تعزيز لدور النصارى في الإقتصاد والسياسة حتى أن من يسلم من النصارى يعيدوهم إلى الكنيسة لتمارس في حقهم أبشع أنواع التعذيب كما حدث لكاميليا مؤخرا
.