اللغة العربية الأكثر نموًا داخل (الفيس بوك).
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[09 - 09 - 2010, 12:51 ص]ـ
مسلمون يمثلون 11% من مستخدمي الموقع
اللغة العربية الأكثر نموًا داخل "الفيس بوك"
http://www.ce4arab.com/vb7/images/imgc/1007_1/198840.jpg
فى تحول نوعي لديموجرافية شبكة العلاقات الاجتماعية "الفيس بوك"، حققت "اللغة العربية" أعلى معدل نمو 18 %، مقارنة مع لغات العالم الأخرى داخل الموقع الأشهر في العالم والبالغ عدد أعضائه 500 مليون مستخدم، وذلك حسب إحصائية "إن سايد فيس بوك" لشهر أغسطس الماضي، كما كشفت الإحصائية أن المسلمين يمثلون 11% من مستخدمي "فيس بوك".
ونقلت مدونة "عرب كرنش"، عن إحصائية موقع "إن سايد فيس بوك" المتخصص في شؤون الشبكة "إن عدد أعضاء الشبكة من الدول العربية خلال الأشهر الماضية كان يتراوح بين16 و18 مليون عضو، بما يقدر بنصف مستخدمي الإنترنت العرب"، وحققت "اللغة العربية" أعلى معدل نمو 18 %، في شهر أغسطس الماضي وتلتها اللغة البرتغالية بمعدل 11 %.
ويعود ارتفاع نمو اللغة البرتغالية لازدياد معدل انتقال تاركي شبكة "أوركيت" في البرازيل التي تملكها جوجل وتحولهم إلى استخدام فيسبوك عوضاً عنها.
أما عن أعداد مستخدمي "فيس بوك" حسب اللغة، فحافظت اللغة الإنجليزية على المركز الأول، رغم هبوط نسبة مستخدميها على الشبكة من 50 % لتصل إلى 47.95 %، و حصلت اللغة الإسبانية على المركز الثاني بنسبة 14.43 %، أما اللغة الفرنسية فحلت ثالثة بنسبة 5.26 % و حازت اللغة التركية على المركز الرابع بنسبة 4.66 %، أما اللغة الإندونسية وهي لغة أكبر بلد مسلم فيما يتعلق بعدد السكان فحظيت بالمركز الخامس بمعدل 4.44 %، تلتها اللغات الإيطالية والألمانية والصينية والبرتغالية وفي المركز العاشر اللغة العربية بنسبة 0.93 %.وتقول مدونة "عرب كرنش" إن اللغات التي يتحدث بها المسلمون سواء العربية أو التركية أو الإندونيسية قد بلغت مجتمعة 11 % من مستخدمي الموقع أي في المركز الثالث قبل اللغة الفرنسية، وهو ما دفع مراقبين للقول: إن مصالح فيس بوك تقتضي المحافظة على المسلمين وعدم إغضابهم بأمور مهينة للمعتقدات وذلك بالتجاوب مع المطالب بحذف المجموعات المسيئة للإسلام وللرسول، صلى الله عليه وسلم.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[09 - 09 - 2010, 01:15 ص]ـ
اذكر نبوءةً (ولستُ بمؤمنٍ بأيّ خرافة فعلم الغيب لا يعلمه إلا الله عز وجل) تقول أن اللغة العربية يوماً ما ستسود لغات العالم وتُصبح اللغة النخبوية، أما عن الجانب الإيماني المؤيد لتلك الرؤية ودعنا نُسمّيها نطلق عليها رؤية، فإنّ الإسلام بإذن الله سيسود العالم كما نعرف جميعاً وتهزم الجيوش المسلمة أي جيش آخر فيما قبل أحداث آخر الزمان ويدخلون الروم في الإسلام أي سكّان أوروبا، وها نحنُ نرى فيما يُعرف الآن والذي يسبب تخوّفاً لدى تلك الشعوب (الأسلمة الأوربية) وبكل تأكيد فإنَّ الإسلام منهجه الثابت القرآن وسُنَّة الرسول العدنان ولغة هذا هي العربيةُ الأبيّةُ أعزها الله، وبالتالي فإن إي أمة ستدخل الإسلام أو شعباً أو دولة أو حتّى قرية لابد لها من قراءة القرآن وبالتالي تعلّم العربية من قريب أو بعيد فتسود إن شاء الله؛
شكرَ اللهُ لكَ دكتور خالد هذا الخبر الرائع فمثل تلك الاحصاءات تُبهج الأنفس وتشرح الصدور.