تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 01:57 ص]ـ

نعم يا أخي تروادنا مثل هذه الأفكار الجميلة منها والجنونية ..

رائع ما خطه قلمك

خط جميل ورسم بديع لعالم اشتقنا له جميعا

نقول ليته يعود ولا ندري إن عاد فعلا هل سنستقبله بحرارة أم سنشتاق إلى كآبتنا وهمومنا

ولله درك من هذه الفقرة الرائعة

أعتقد إن موضوعك هذا يستحق التثبيت والتعليق:)

تقبل تحياتي وتقديري

لا أعتقد أخي العزيز كرم، أننا لو عُدنا إلى طفولتنا ولو خُيّرنا بالعودة إلى هذا الحال البائس (الكآبة) كما وصفتَ بأننا سنختار أو نحتار، بل بالقطع هو الرفض للعودة للانخراط في تلك (الجماعة) كما أُسمينا جميعاً هنا، لأن ما آل عليه حالهم وما نحاول تجنبه هو سبب الكآبة الريس، جزيتَ خيراً أخي الفاضل على المرور العطر والمُشِّرف، بوركت أثابك الله وأسعدك في الدارين وزوجك بالحور العين.

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 02:01 ص]ـ

زاوية جميلة ولكنها آلمتني ربما لأن الحقيقة ـ حين تتعرى ـ تُضحي مؤلمة

سلم قلمك أخي نور الدين فقد كُنت شفافا جدا

تقديري

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 02:28 ص]ـ

عندما كنت صغيرا ابتسمت ولما أصبحت كبيرا ...........

أحسنت يا نور

ـ[الخطيب99]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 06:26 ص]ـ

كيف لي أن أكون تاجراً معروفاً دون شطارة التجار الكبار أبعد عنك صدق الحديث والوعد يعتبره الكثير تصابياً يقول لك أحدهم (التجارة شطارة)

المهم الربح لا تتصابَ بتخفيض الأسعار المهم أن تجني ربحاً يدنيك من الكبار ولا أعرف كلمة الكبار هل هي بالإبتعاد عن القيم والاخلاق

ضاعت أخلاقنا وضاع ضميرنا وغط في نوم عميق .... هذا غيض من فيض والواقع أمر

موضوع تشكر عليه باقة ورد

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 03:40 م]ـ

http://www.wta.org/go-hiking/photos/static-photos/Children%20on%20their%20first%20hike%20at%20Mount%20Rainier%20Nati.jpg

لو كانت جميع الطرق المؤدية إلى المدارس كهذا الطريق لما تخلف طالب عن مدرسته

صدقت، ولكن إن كان الطالب بطبيعته يحب الفشل!!؟.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 03:43 م]ـ

زاوية جميلة ولكنها آلمتني ربما لأن الحقيقة ـ حين تتعرى ـ تُضحي مؤلمة

سلم قلمك أخي نور الدين فقد كُنت شفافا جدا

تقديري

كما تفضلتِ أستاذتي، إنها الحقيقة حين تُعرّينا، فمنّا من يعترف ومنا من تأخذه العزة بالأثم، وأعتقد هذا هو لبّ الموضوع، لو اعترفنا وحاولنا أن نعدّل من مستوى عيشنا الفكري والأخلاقي والديني، لكان من السهل التعلم ومن السهل التغيّر، بوركِ فيكِ وأثابك وأسعدكِ في الدّارين، شكراً على مرورك المُشرّف.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 03:46 م]ـ

عندما كنت صغيرا ابتسمت ولما أصبحت كبيرا ...........

أحسنت يا نور

لا عليك بعدد كل النقاط والفراغات التي تركتها دون أن تُعبّر قولاً دون الرمز عما هو أنت عليه في الكبر لكننا فهمنا جيداً معناها، ومع هذا ماذا عسانا أن نفعل سوى التبسم أخي الحبيب، أحسن اللهُ إليك، بورك مرورك العطر الذي على زرع موضوعي كحبات المطر، أسعدتَ في الدّارين آمين.

ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 03:57 م]ـ

ما شاء الله

رائع!

هذا ممّا يُقرأ في كنف اللّيل

بحاجة للعودة إليه

جزاك الله خيرا أخي

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 08:00 م]ـ

كيف لي أن أكون تاجراً معروفاً دون شطارة التجار الكبار أبعد عنك صدق الحديث والوعد يعتبره الكثير تصابياً يقول لك أحدهم (التجارة شطارة)

المهم الربح لا تتصابَ بتخفيض الأسعار المهم أن تجني ربحاً يدنيك من الكبار ولا أعرف كلمة الكبار هل هي بالإبتعاد عن القيم والاخلاق

ضاعت أخلاقنا وضاع ضميرنا وغط في نوم عميق .... هذا غيض من فيض والواقع أمر

موضوع تشكر عليه باقة ورد

ها أنت قد أتيت لنا بنقطة لولبية الأركان، يريد التاجر أن يبيع بالأسعار التي يفرضها سوق الكبار من أجل أن يدنو منهم وإلا فإن اتباعه للمبادىء والقيم والضمير الإيماني تجاه المجتمع والأفراد سيجلب عليه خسارة كبيرة (وإن هذا كما يخيله لهم الشيطان وتصوّره أنفسهم)، فمن يتاجر مع الله لا يخسر أبداً بل يزداد ربحه وقد يصبح أغناهم إن لم يكن بالثروة الدنيوية فالجزاء الأخروي من الله، إنها معادلة سهلة جداً يطبقها من يستطيع وهناك الصالحون لأن الخير في الأمة ولا تخلو منهم ولن تخلو، أثابك الله أيها الخطيبُ الحبيبُ باقة ورد مصرية على أن تبدلنيها بياسمين وفل سوري من المُطلّ على نهر بردى الذي يجري من تحتكم وغوطة دمشق التي تظلكم، شكراً لك فقد أثريتَ الموضوع.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 09 - 2010, 08:02 م]ـ

ما شاء الله

رائع!

هذا ممّا يُقرأ في كنف اللّيل

بحاجة للعودة إليه

جزاك الله خيرا أخي

جزانا الله وإياكم وأثابنا وأثابكم، تظل تلك النافذة الطفولية مفتوحة لحضوركم كما الأحلام تماماً، لا ترتبط بزمان ولا مكان، فشكراً لك.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير