ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 12:59 م]ـ
قد حققت العدل فلا تقولوا عني ظالم:) للرجال نصيب وللنساء كذلك:)
ألا ترى أنك جعلت للذكر مثل حظ الاثيين؟
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:19 م]ـ
آن الأوان أن نناقش هذه القضية بالجدية المناسبة، الآن حمي الوطيس!
لا بد من الخروج من هذه المعركة الفكرية الثقافية الاجتماعية الدينية الواقعية بنتائح ضرورية، لا ينبغي ترك هذا الملف مفتوحا أو تركه في منتصف الطريق.
ما أحسن أن يكتب كل منا في الواقع في بلده ومجتعه مع علمي باشتراك جميع المجتمعات العربية والإسلامية في مثل هذه القضايا الاجتماعية.
هذه المشكلة من النوازل وفقه النوازل لا يقدر عليه كل فقيه بل عن العامة من أمثالي، فهيا بنا نضع النقاط على الحروف.
بعيدا عن الموضوع: سرني جدا حضور الأخت الفاضلة الأستاذة الكريمة المربية الأديبة القديرة أحاول أن بعد غياب طويل، فأهلا بك أختي الفاضلة ومرحبا بغض النظر عن رأيك في الموضوع واللغة التي أراك لأول مرة تكتبين بها.
ـ[نديم السحر]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 02:45 م]ـ
العدل مطلوب في كل شيء إلا في الحب
وإذا جار القلب في الحب فسيجور في غيره لإن الحب هو الذي يقود المعاملة
أخي الكريم
من راقب الله وخافه فلن يهتم بعامل الحب في التعامل مع أزواجه, ولن يؤثر عليه
لأن الحب شيء والظلم شيء آخر.
فهل من كره أحدا لابد أن يظلمه بالضرورة؟
تحياتي
ـ[نديم السحر]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 03:08 م]ـ
أين تلك المرأة من امرأة زوجها هو رقم 1 في كل شيء فزوجها الشمس وحياتها كالكواكب تدور حوله فإن غضب بذلت المستحيل ليرضى وإن رضي بذلت المستحيل ليدوم راضيا وإن افتقر كانت له عونا باقتصادها إن كانت غير ذات مال وإن كانت ذات مال احتالت ليقبل منها مالها ولا يسمع منها إلا كل قول جميل ولا يرى منها إلا كل منظر حسن ولا يشم منها إلا أطيب ريح إن قال فقوله الحق ولو كان باطلا وإن فعل فهو الحكيم المجرب حتى لو كان مخطئا عدوه عدوها ومواليه مواليها لا تخطئ ما استطاعت وإن أخطأت بالغت في الاعتذار والتعويض إن غاب حفظت غيبته وإن حضر حضرت سعادتها هو لها كل شيء ودونه هي بلا شيء.
:)
أضف ذلك يا أبا يزن إلى الغول والعنقاء.
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 03:38 م]ـ
تبين لي أمر خطيييير وخطب مستطييير وهو أن:
. (أعدى عدو للمرأة , المرأة نفسها).
فهي تريد الخير لها وحدها , وأما سواها فعساها
في الوادي السحيق.
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 03:59 م]ـ
حال بيني وبين (النت) أمس حائل، فلم أتمكن من متابعة المشاركات المحفزة على المشاركة
لكنني أسأل الله العلي القدير أن تكون الفرصة اليوم مهيأة لمتابعة نقاشكم الماتع على ما في بعضه من حدة.
إن الموضوع بفضل آرائكم القيمة أصبح مرجعا في هذا الباب وقد مر به أساتذة فضلاء موضحين للحكم ومفسرين للظاهرة وما يتعلق بها وذهب بعضهم للاستدلال بقصص واقعية.
أشكرك كل من شارك في هذه النافذة
أرى أن من يتابع هذه الموضوع المتشعب الجوانب المتعدد الاتجاهات بتجرد وبموضوعية سيميل إلى التعدد، ولا أخفيكم فقد أصبحت أكثر إيمانا بقضية التعدد أكثر من أي وقت مضى، فكل التحية والتقدير لكم إذ كنتم سببا في إحياء سنة نبينا وسنة الرعيل الأول من خير القرون.
ـ[نديم السحر]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 04:06 م]ـ
تعجبت حينما رأيت أكثر الرجال يرغبون في التعدد ... والذي أعلمه
أن الفتاة تخطط لحياة سعيد تسعد فيها زوجها بعد الزواج، وأن من طبيعة
المرأة التضحية ... وأغلب النساء يكثرن الحديث حول أزواجهن ... وهذا يدل على اهتمامهن بهم
؛ ولو لم تهتم بشخص ما لما شغل تفكيرك وجعلك تكثر الحديث حوله ... كثير من النساء أو كلهن
زوجها رقم 1 في حياتها سواء حسنت معاملتها أم لاء والدليل أنها لا ترغب في شريكة لها فيه و في المواقع النسائية
يفكرن فقط كيف يسعدن هؤلاء الأزواج ... ولا أعرف موقعا يجتمع فيه الرجال ليفكروا في إسعاد زوجاتهم ...
المهم والخلاصة:أرجو أن ترووا غليلي وأن تجيبوني وتزيدون في خبراتي ...
لماذا الأغلب يريد أن يعدد بعد كل ما ذكرته؟؟ ولماذ هم غير راضين عن حياتهم ولا بقانعين؟؟
ولماذا يقنع ويعين بعضهم بعضا على التعدد؟؟
هل نسائهم سيئات إلى هذا الحد؟؟
أم أن الإنسان بطبيعته ملول ويرغب في التجديد؟؟
ليس له إن يجدد إلا ثلاث مرات في حياته
أم أنه لايزال يبحث عن الكمال عله يجده؟؟
اسمحوا لي لا أظن أن منطلق الجميع منطلق ديني بحت إن كان التعدد سنة فأنا لا أعلم عن حكمه ...
هل هو من باب العقل والتفكير في مصلحة المجتمع ككل ... ؟؟ إن كان كذلك فهو سبب مقنع
أرجو أن أجد إجابات صريحة جدا تفيد، لا إجابات دبلوماسية معروفة.
ولكم شكري مقدما.
ربما يكون الداعي للتعدد دواعي أسرية أو ظروف تؤدي للتعدد , كتقصير الزوجة في واجبات زوجها,
أو اندلاع الخلافات التي يصعب حلها, أو عدم الاهتمام به, أو عجزها عن إشباع غريزته.
وأرى بما أن هناك فرصة للتجديد فلا تتردد في اقتناصها فالظروف لا تخيرك, والعمر لا يمهلك.
¥