تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[02 - 10 - 2010, 06:14 ص]ـ

بارك الله فيك أخي نور الدين، وشكر لك حرصك وغيرتك.

الأفكار التي طرحتها جميلة وهي تصل بالمنتدى إلى القمة، غير أنها تبقى صعبة التطبيق، وذلك لاختلاف الرغبات، وتعدد المشارب، ومرد ذلك إلى الطبع.

وأن أرى أن كثرة الردود لا تعني بالضرورة أهمية الموضوع، والعكس أيضا صحيح.

فجزاك الله خيرا، ليس كل أحد يستطيع ما تستطيعه، أو ينظر للموضوع من وجهة نظرك.

موضوعاتك ومشاركاتك أخي نور الدين متميزة، ودائما تحمل في أثنائها الهم على الأمة أو اللغة أو علينا نحن.

والله يجزيك خيرا الجزاء.

ـ[أنوار]ــــــــ[02 - 10 - 2010, 06:22 ص]ـ

بوركت جهودكم ..

وجعل ما بذلتموه في موازين أعمالكم.

بالنسبة للردود .. فأنا لا أجد أني سأضيف جديدا لبعضها .. والبعض يغالبني الوقت فأدخل أقرأ سريعا وأخرج.

ويعلم الله أن هناك من المواضيع ما تنال استحساني كثيرا وأود المشاركة ولكن يحول دون ذلك ضيق الوقت.

جزاكم الله خيرا للطرح القيّم. وما تقومون به لرقي المنتدى.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[02 - 10 - 2010, 08:00 م]ـ

السلام عليكم أهل الفصيح دمتم بخير

قرأت من هذه الصفحة (رابطة محبي الفصيح) أمراً يعنيني كما يعني الكثيرين منا و هو قله الردود و التفاعل بين الموضوعات وأصحابها عموماً وكما ذكر أخي نور الدين ذاك ما يؤثر وبشكل رئيس على هتاف وهذا ما أشار إليه أيضا بعض الأخوة والأخوات من قبل بموضوعات شتى (شارك في هتاف .. استمع إلى هتاف و أنت تتصفح الفصيح .. وأهمها .. إعلان .. هتاف مفتوحة الآن .. ) ولكن أين الإقبال؟

سأعتبر الموضوع يعنيني أولا و أخيراً و أتكلم عن نفسي كما فعلت أختنا فتون مشكورة

اعتبر الفصيح منحه من الله تعالى لأني مذ دخلت عالم النت كان تسجيلي فيه أول تسجيل في الشبكة العنكبوتية استفيد منه أضعاف أضعاف ما أفيد فيه ولكن لا أقيم فيه مدة طويلة نسبيا ً وذلك للأسباب:

شعور بالغربة و الوحدة باستثناء أخي محمد التويجري فهو معي تماماً يرقبني و يهتم لما أقول تليه الأخت الرحمة مشكورة (هذا كان منذ موضوع في بداية تسجيلي بعنوان علمتني الحياة ... ما إن استفتحت الموضوع بدعوته وإذ به حاضراً .. كذلك طلبي الآخير عن الزجاج و الأمثلة لا تحصى فمن هنا أتوجه له بالشكر الجزيل لأنه سبب جوهري بوجودي هنا (بعيداً عن ما نسميه أهل الشام تمسيح جوخ) كذلك برده على الرسائل الخاصة و الاستفسارات التي نطلبها من البعض فلا يكلف نفسه بالرد أو حتى الاعتذار ... لا بأس (والتمس لهم الأعذار)

· شعور بصمت رهيب جداً أحيانا وزاد في الآونة الأخيرة

· أشعر أن غالب الأعضاء مثلي وما أن يدخل المنتدى حتى يرقب كل حركة و سكنه وكل حرف يراق في متصفحه لألا يمر أحدهم ينسى الموضوع و العنوان ولا يجد إلا الأخطاء الإملائية و اللغوية و لصورية إلا ويعلق عليها ويتخذها اسلوباً للنيل من صاحب الموضوع

· (كلنا يخطئ إملائيا و كيبورديا أحترم جداً من يصحح الأخطاء بصمت ويضيف تعلقاً يهم صاحب الموضوع وحتى المتصفح دون التعرض للأخطاء المرتكبة من قبله عمداً أو بالخطأ وجعلها الأمر الأهم (مع ضرورة تصحيحها و تصويبها وبلون مغايرللنص)

· شعور بأن هناك من يهتم بأسماء أعضاء معينين دون آخرين ويجب أن يكون لنا نظرة شاملة لجميع الأعضاء دون الاهتمام للعنصر الأنثوي من قبل البعض دون المجتمع الذكوري إن صح التعبير

ومن هذه الزاوية أتوجه بالاعتذار الشديد لجميع الشعراء في فصيحي الغالي

لاني لا ولم أعلق على احدهم وذلك لأني لا أجيد الشعر وإلى الآن لا يستهويني

وأعيد و اكرر كلمات أختنا فتون مشكور

وهذه فرصة لأقدم اعتذاري لكل من قصرت في حقه ولم أقدر مجهوده الذي وضعه من أجلي وأمثالي؛

فكثيرا ما انتفع من الآخرين -بارك الله فيهم- ولم أرد إليهم حتى بالشكر، فالمعذرة منكم أجمعين.

كل الشكر لك أخي نور الدين لتلك الصفحات القيمة

دمتم بود و محبة أهل الفصيح علَّ هذه الصفحة تكون صفحة صفح ومصارحة و بدء عهد جديد بين أبناء الفصيح الغالي وسببا في التغاضي عن هفوات و زلات بعضنا البعض للنهوض بمستوى الفصيح الغالي

ولن أنسى كما عودتكم

باقات الورد و الياسمين لعلها تبهج نفوسكم

...

نقلت الموضوع بالامس إلى جهازي وعلقت عليه

واليوم الكثير من المتغيرات بالموضوع ولكن سأتركه كما علقت عليه بالأمس

باقة من الياسمين كما تحب أخي نور

لا فضّ فوك أخي الفاضل، كلماتك أثلجت صدري لا لأنك تشعر بما أشعر به فحسب، بل لأنك رأيت ما أرى وتكلمت بقول الحق، بل وتسعى لتحقيقه، لن أناقشك كثيرًا، لأنكَ قد قرأت الموضوع بتأنٍ وحكمت بتأن ولم تتكلم عن طوله وقصره، لا أدري ربما لأنك تحب نور الدين ربما لأنك تحب الحق، ربما لأنك تحب الفصيح وهذا لا شك فيه، ربما لأنك ربما لأنك، لن أقول لك سوى جزاك الله خيرًا، وهذه عندي أعظم من أي قول، وأقول لك ما قلتهُ لنفسي علنًا إن تغير شيء أو بقى كما هو لا تعطي الأمر أكثر من أهميته، فلا يُمكن أن تجعل جبل الجليد بركانًا وأهل هذا الجبل أي سكانه لا يريدون البحث عن الحطب والبحث عن مصادر النار، فئة قليلة هُنا بارك الله فيهم وأنت واحدٌ منهم بحثتم عن الحطب ولكن! أكرر جلهم قد أعجبهم الصقيع والخمول. باقات الياسمين تخفف عليّ رائحة السلبية هُنا فشكرًا لكَ أخي الفاضل.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير