تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 05:40 م]ـ

.

طرح رائع وجذاب فعلاً أختي الباحثة ..

موفقة ومبدعة دائما أختي الكريمة.

لن أجد إجابة مناسبة أكثر من إجابة شيخنا وأستاذنا بندر بن سليم الشراري ..

لذلك أوافقه الإجابة وإن سمح لي فلنتقاسمها:) ..

تحية إجلال وإكبار لك أستاذي على عظمة الفطنة والذكاء.

دمتما بحفظ الله ورعايته وجزيتما خيرا وزادكما علماً وأدباً.

مرورك مشرف أستاذ عز الدين .. إذن تتقاسم الإجابة مع الأستاذ بندر بارك الله فيكما؟؟

وكأني أراك ترجح المداراة .. حسناً هي حكمة ولكن قد تضطر أحيانا إلى التصرف إن تعرضت لموقف معين .. فهل ستتصرف مدارياً؟؟ أم تواجه؟؟ أم تشرب؟؟

المهم أن تعرف نفسك .. هل تستطيع الصمود وأنت تداري دون أن تشرب؟ وإلى متى؟؟

مرور حكيم مشرف دكتور لاعدمنا قلمك المتألق ..

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 06:01 م]ـ

مرورك مشرف أستاذ عز الدين .. إذن تتقاسم الإجابة مع الأستاذ بندر بارك الله فيكما؟؟

وكأني أراك ترجح المداراة .. حسناً هي حكمة ولكن قد تضطر أحيانا إلى التصرف إن تعرضت لموقف معين .. فها ستتصرف مدارياً؟؟ أم تواجه؟؟ أم تشرب؟؟

المهم أن تعرف نفسك .. هل تستطيع الصمود وأنت تداري دون أن تشرب؟ وإلى متى؟؟

مرور حكيم مشرف دكتور لاعدمنا قلمك المتألق ..

طبعا لا حل غيرها ... المداراة ..

التظاهر بالجنون أفضل من الجنون ... وربنا يقدرنا ..

دمت بحفظ الله.

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 07:32 م]ـ

أهلاً أستاذي الفاضل أبا يزن، أشرقت الأنوار

هو حل وخيار ... ولكن

هل حقاً تستطيع العيش في عزلة حقيقية وحيداً حتى لو كان العيش مع مجانين ففي النهاية أنت مضطر لتعاشرهم حتى لو كان على سبيل المصلحة ..

لاتنسَ لم يبق أحد عاقل فرعايا المدينة كلهم مجانين ...

ستبقى في عزلتك إلى متى؟؟ وهل حياة العزلة أسهل من الحياة مع مجانين؟؟ ألا من واجب أدبي يتحتم علينا تجاه أهلنا وإخواننا (المجانين):)؟؟

طبعاً تعلم في مثالنا رمز .. العقل هو اتباع سبل الحق والرشاد والجنون هو اتباع الفساد والغواية وطريق الشيطان ..

بوركت أستاذ أبا يزن على المرور الكريم

أهلا بك أستاذتنا

الحق أني كلما قل عدد الناس من حولي ازددت بهجة ولا أبهج عندي من كوني أبعد عن أقرب إنسان ثلاثة فراسخ.

اضطراري للتعامل معهم هو كدخول المعركة مكرها لا بطلا

أستطيع البقاء في عزلة أبدية ما دام لا يعكر صفوي مجنون

ولو وجدت عاقلا لرحبت به في قلعتي خير ترحيب.

مشكلتي هي عجزي عن التكيف مع الواقع والبيئة

فإما أن يكون كما أريد وإما أن أهرب حتى لا أشرب مكرها من النهر.

وهذا يجعلني دكتاتورا:) أو انطوائيا

أعرف أن منطقي غريب ولكن هكذا خلقت

التواصل مع الناس يتطلب توافقا ذهنيا أفتقده مع من حولي من المجانين حيث ننطلق من منطلقات مختلفة ونهدف إلى أهداف متناقضة فالشرب من النهر جنون في نظري وترك الشرب جنون في نظرهم

ولن نصل إلى هدف واحد.

تبقى قضية المصلحة والنفع المتبادل

لو اضطررت لخضت ذلك على كره إلا أني أبقي مستوى التعامل حول هذه المصلحة دون التعمق في بناء هذه العلاقة

ـ[السراج]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 08:38 م]ـ

أخشى أن تكون ردود بعض الفصحاء خارجة عن رصيفِ الواقع، فإن كنتَ تتناوشكَ جموعُ المجانين ولم يبقَ إلا أنتَ فهل ستصدق أنك أنت (العاقل)!

إلى متى ستظلّ كذلك ..

ستنفذ ثقة (عقلك):) - كما فعل الملك الذي جُنّ قبل أن يشرب وإلا لما طلب الشرب:) -

إلى أن تجد طريقك للهو مع (الأصحاب) ..

أختي الباحثة - تعوّدنا على الإفادة من موضوعاتك.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 10:25 م]ـ

ولم تشرب أستاذي الفاضل أبا وسن إن كنت مجنوناً أصلاً (عفواً هذا تعبيرك لا أقصد:) الإساءة)

الجنون الأصيل يبقى أصيلاً والجنون العارض يذهب والبقاء للأقوى ..

برأيي لو شربت من نهرهم ستشفى (على اعتبار الجنون العارض مثل الحمى تشفى بذهاب الحرارة) أما الجنون الأصيل فداء عضال .. عافانا الله (وعافاك)

يجب أن ينصبك هؤلاء المجانين أميراً لدولتهم لأن جنونك أصيل

ولو فرضنا أنك شربت واستحممت وغسلت ثيابك من ماء النهر .. ستحصل على النوعين معاً يعني سلطان بلا منازع:)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير