[أتوقف. . رسائل جوال تدبر]
ـ[عبدالله بن صالح]ــــــــ[29 Jun 2009, 11:00 ص]ـ
أعزائي أعضاء وزوار ملتقى أهل التفسير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر في البداية الشيخ الفاضل الدكتور: عبدالرحمن الشهري المشرف العام على هذا الملتقى المبارك , وجميع الإخوة الذين شجعوني على مواصلة نشر رسائل جوال تدبر عبر هذا الملتقى في الفترة من رمضان 1429 هـ إلى جمادى الآخرة 1430 هـ وعلى رأسهم الشيخ الفاضل الدكتور: عمر المقبل الذي قال: افعل ما بدا لك من جهة نشرها في هذا الملتقى المبارك مع نسبتها لمصدرها. والتزمت.
وقد بلغني أن مشروع جوال تدبر أحد المشاريع الرافدة للهيئة العالمية لتدبر القرآن ولذلك فإن كل مشترك في هذا الجوال يدعم مشاريع الهيئة وخروجه يعتبر نقصا في دعمها , وقد سبب نشر هذه الرسائل في النت تقلص عددالمشتركين , فأعتذر للهيئة أن كنت سببا من غير قصد لذلك.
وأعتذر للمتابعين.
وأعلن التوقف عن نشر هذه الرسائل من أجل مصلحة الهيئة العالمية لتدبر القرآن , والتي هي جهة خيرية محضة لاربحية والجوال حاليا من أهم مصادرها في الدخل.
وأدعو الجميع للمشاركة في جوال تدبرليكن ذلك في ميزان حسناتنا ,,
لعملاء الجوال 81800
أما عملاء موبايلي و زين فلعل ذلك أن يكون بعد شوال 1430 لأن الهيئة مرتبطة بعقد مع الاتصالات والوفاء بالعقد من الإيمان. .
أرجو تثبيت هذا الموضوع للأهمية ,
ودمتم مباركين أينما كنتم.
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[29 Jun 2009, 01:24 م]ـ
بارك الله فيك أخي عبدالله، وجعل ما قمتَ به في ميزان حسناتك، ولا حرمك أجر الدلالة على الخير.
والأمر كما ذكرتَ ـ وفقك الله ـ فإن أي مشترك نعتبره داعماً للمشروع الذي نعقد عليه آمالاً كباراً بإذن الله ـ وإن خالها البعض مبالغات ـ،لكن من طبيعة الأعمال المؤسسية الكبيرة أنها تحتاج إلى ثلاثة عناصر رئيسية:
1 ـ الوقت، وعدم الاستعجال على تلمس آثارها ـ مع أننا بدأنا نلمس شيئاً من ذلك ولله الحمد ـ.
2 ـ المال.
3 ـ العنصر البشري.
وبالتجربة فأيسرها الثاني، وأصعبها الثالث، وقد تيقنتُ قول النبي صلى الله عليه وسلم المخرج في الصحيحين: "الناس كإبل مائة، لا تكاد تجد فيها راحلة"!
وأجدد ما دعوت إليه في أكثر من مناسبة من حرصنا على تلقي الملاحظات سواء على البريد الخاص بتلقي الملاحظات وهو: [email protected]
أو على البريد الخاص باسم (جوال تدبر) فهو أحد أعضاء في هذا الملتقى المبارك.
وجزاكم الله خيراً.
ـ[عبدالله بن صالح]ــــــــ[04 Jul 2009, 10:16 ص]ـ
الشيخ الفاضل: عمر المقبل
شرفني مرورك. .