رسائل قصيرة لبعض كُتَّاب ملتقى أهل التفسير .... (ابحث عن اسمك)
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[19 Aug 2009, 01:12 ص]ـ
هذه رسائل قصيرة عاجلة أوجهها لبعض أساتذتي وإخواني وأخواتي كُتَّاب ملتقى أهل التفسير الذين أرجو منهم الكثير، وينتظر منهم الملتقى الكثير، وقد قام الملتقى على جهودهم وحواراتهم وإفاداتهم. أحببت فيها إرسال بعض الرسائل القصيرة لهم لعلها تبعثُ ساكنَ العَزْمِ.
د. مساعد الطيار:
فوائدك في الملتقى لها ميزة خاصة، فلا تبخل بها علينا، وكن قريباً من قلوب محبيك ومحبي علمك وفوائدك، مع تقديري لكثرة الصوارف والأعباء أعانك الله ونفع بعلمك.
أ. د. فهد الرومي:
ذكرياتك مع البحث العلمي، ومناقشة الرسائل والإشراف عليها، والتدريس في الجامعة وتأليف الكتب، قصة نحب سماعها كلنا في حلقات على صفحات ملتقى أهل التفسير. فلا تبخل بها علينا فنحن في شوق إليها؟
د. غانم قدوري الحمد:
نشتاق لكتاباتك وبحوثك، ونترقبها ترقب الظمآن للماء البارد، فهل تشعر بهذا الشوق يا ترى؟ وأتمنى أن تخصنا في الملتقى بسلسلة حلقات بعنوان (ذكريات غانم قدوري الحمد) تحكي لنا فيها مسيرتك منذ ولدتَ وحتى اليوم دون أن تشق على نفسك بمراجعة التواريخ، وإنما تكتبها عفو الخاطر، وثق أنها ستكون محل متابعتنا وعنايتنا جميعاً. فمتى ستبدأ؟
د. سليمان خاطر:
لماذا لا تحتسب الأجر في رفع مستوى أعضاء ملتقى أهل التفسير في تخصصك الدقيق (النحو)؟ ألا تعلم ما قيل في ذم البخل بالعلم؟
د. السالم الجكني:
اشتقنا إلى بحوثك الدقيقة وفوائدك الماتعة، ونخشى من حدة قلمك وجوره، فهلا أفدتنا بالأولى وكفيتنا الثانية؟
فهد الوهبي:
نترقب انتهائك من بحث الدكتوراه، ونتوقع إقبالاً رائعاً على الملتقى بالفوائد والمشاركات.
د. أحمد خالد شكري:
أين أنت يا حبيبنا فبحوثك القيمة تعني لنا الكثير.
د. عبدالله الجيوسي:
في انتظار جديدك دوماً فكن على الموعد.
أبو فهر السلفي:
يعجبني فيك حرصك على الإفادة، ويحزنني قسوتك وإيجازك الشديد في تناول الموضوعات، فخصَّ الملتقى بكتابة محررة مكتملة حتى تؤتي موضوعاتك أُكُلَها.
خالد الباتلي:
نتوقع مشروعاً يفتتح في الملتقى بعنوان: وقفات مع الأحاديث المرفوعة في التفسير، بحيث تطرح في كل مرة حديثاً مع استنباط فوائده وفقهه. فمتى ستبدأ يا ترى؟ ولعله يكون برنامجاً إذاعياً وتلفزيونياً أيضاً.
رأفت المصري:
نحتاج تواصلك بشكل أكبر للإجابة على الأسئلة والإفادة بدقائق الحوارات العلمية.
د. عمر المقبل:
أنت مثال للمتخصص في السنة النبوية الذي يوظفها في خدمة القرآن وفهمه، فهلا أبحرت بنا في فقه الأحاديث المتعلقة بالقرآن، فنحن في حاجة لذلك دوماً.
د. أبو مجاهد العبيدي:
كنا سوياً يا أبا مجاهد في بدء هذا المشروع واليوم لم نعد نخطر ببالك! فأين مقالاتك وبحوثك وفوائدك؟
نايف الزهراني:
إذا غبت عنا توقعنا جديداً مفيداً كعادتك، فماذا أعددت لنا الآن؟
فهد الجريوي:
ننتفع بمختاراتك القيمة، وفوائدك الرصينة، فلا تبتعد عن الملتقى رعاك الله فلكتابتك نكهة خاصة.
محمد بن جماعة:
لماذا هجرتنا ونحن نحبك وننتفع بما تكتب؟
سمر الأرناؤوط:
جزاك الله خيراً على جهودك في تقريب علوم طلبة العلم للقراء على هذه الشبكة طولاً وعرضاً، وليهنك العلم والأجر.
محب القراءات:
زادك الله حباً لكتابه، ونفع بك، وننتظر أن ينعكس حبك للقراءات في دروس وأجوبة في القراءات تفيدنا بها في ملتقى القراءات.
د. عبدالله المنصور:
لك نوادر تقتنصها من بطون الكتب، ونفائس المخطوطات فلا تحرمنا منها بين الحين والآخر.
د. ناصر الماجد:
أعانك الله في مركز تفسير ووفقك، وننتظر موضوعاتك وتعقيباتك في ملتقى أهل التفسير. فهل هو بعيدٌ عنك إلى هذه الدرجة؟
أبو مالك العوضي:
أين غابت فوائدك وموضوعاتك النوعية في ربط اللغة وعلومها بالقرآن وعلومه؟
د. عبدالمجيد إحدادن:
أين أنتم يا أهل فرنسا؟ هل نسيتمونا يا ترى.
أبو معاذ البخيت:
يبدو أنك انشغلت عنا بملتقى السيرة النبوية. ألا يمكن أن نتعاون يا ترى؟
محمد الطاسان:
موضوعاتك قيمة انتفعنا منها كثيراً في الملتقى فجزاك الله خيراً، وننتظر جديدك دوماً فهل أنت قريب؟
¥