ـ[خلوصي]ــــــــ[16 Jul 2009, 06:29 ص]ـ
أخي الفاضل:
شكرا لكم
و أرجو أن لا نشتت البحث ... فكل ما قررته يمكن وضعه على بساط البحث في مواضيع أخرى أعدك بها أو تعدني بها؟!
أما هنا فمحل البحث هو:
إنه بينما يصف البعض هؤلاء بالدراويش و الجهلة و السذج .... لاعتبارات " علمية " هي في الحقيقة جزء من جزء من جزء من العلم (على حد تعبير الإمام ابن تيمية رحمه الله) بالمعنى الأول الأصلي القرآني النبوي ... نجد أن معناه هذا الأخير أي لب لبابه هو الذي يعتنون به!؟!
افليس هذا عجيبا؟!؟
فكيف إذا ما أضفت إلى ذلك أن هذا المعنى بالذات هو الحاجة الماسة العاجلة للمسلمين اليوم الذين تعلقت قلوبهم بالأسباب إلى درجة خبيثة خطيرة تشبه العبودية .. ! و هي السبب الأقوى في خذلاننا كما شخصه لنا حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم " حب الدنيا و كراهية الموت "!؟!
و كيف إذا أضفت إلى ذلك حال المسلمين من الاستعداد القلبي لالتقاط هذا الصد و التحريف ليركنوا إلى أرض الدعة و الخمول و الأسباب!؟! تأمل أخي في أوضاعنا تجد العجب العجاب.!! غير أن الأعجب يظهر فقط عند المحك " فلما كتب عيهم القتال تولوا ... "
و كيف إذا ..
و كيف إذا ..
و كيفات كبار كثيرات ......
و بارك الله فيكم من ناصحين مشفقين.
ـ[خلوصي]ــــــــ[28 Dec 2009, 09:12 م]ـ
أن تفسير العلماء في قوله تعالى:
" إنما يخشى الله من عباده العلماء "
عند ابن عباس رضي الله عنهما هو أنهم
الذين يعلمون أن الله على كل شيء قدير!!!؟؟!!!
و لكن أليس كل مسلم يؤمن بأن الله على كل شيء قدير؟
فما المعنى الحقيقي الكامل إذن لهذا التفسير؟