ـ[حسان بوبشيش]ــــــــ[19 Oct 2009, 11:04 م]ـ
شيخنا الكريم عبد الله جلغوم
هل وجدت مؤسسة كبيرة تتبنى اعمالك وتساعدك في حال اقتناعها بما تكتب عن الاعجاز العددي واقصد هنا الوعود؟
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[19 Oct 2009, 11:15 م]ـ
شيخنا الكريم عبد الله جلغوم
هل وجدت مؤسسة كبيرة تتبنى اعمالك وتساعدك في حال اقتناعها بما تكتب عن الاعجاز العددي واقصد هنا الوعود؟
لا.
ـ[أبو عاتكة]ــــــــ[20 Oct 2009, 01:20 م]ـ
الإخوة الأفاضل إذا كان الهدف من الاستطلاع معرفة القناعات الحالية لزوار هذه الصفحة فلا حاجة لمناقشة المسألة هنا حتى يتم الاستطلاع ويدلي صاحب الموضوع بما يراه متفقا مع هدفه من طرح الموضوع
أما الحديث عن الموضوع في هذه الصفحة الآن فيؤثر على الذي سيصوت وأراه يفقد الاستطلاع هدفه ..
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[20 Oct 2009, 02:49 م]ـ
أبو عاتكة
مجهود طيب وفقك الله
عددت كلمات سورة الجن فكانت 287 حسب عدي .. فأتمنى أن تعدها أخي مرة أخرى أو أحد من الإخوة ...
الأخ الفاضل:
كنت قد ذكرتُ في إحدى مشاركاتي أن عدد كلمات سورة الجن هو 285 .. فجئت أنت بالعدد 287 في مداخلتك، وطالبتنا بعدها مرة أخرى، ورددنا عليك بأن عدك خطأ، ورجوناك أن تخبرنا أين وقع الخطا في عدك ... فما رددت علينا ..
أيجوز هذا؟ لعلك أحدثت بلبلة وشكا لدى البعض في أي العددين هو الصحيح.
فيا حبذا أن تخبرهم بذلك، وتزيل ما قد تركته من شك لدى البعض.
لأن العدد الصحيح هو 285.
ـ[ Amara] ــــــــ[24 Oct 2009, 03:21 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي الأفاضل
اخي عبد الله جلغوم
الأمر أجل من أن نجعل له استطلاع رأي لأن كتاب الله قد بين ذلك التحدي في كتابه و بين أن باب الإعجاز بالقرآن ليس مخصوصا بأمة و لا ميدان إنما يشمل كل الناس و كل فنون الفكر و العلم.
و لعلك تنظر في كتب السلف لتجد وقوفهم على ما سموه باللطائف و هو أمر يتجاهله القائلون بلا. فلا يعزون أمر العدد في القرآن إلى السلف الصالح لهذه الأمة .. و يقولون أنه وليد الحين .. و الحق أن الاختلاف في التسمية بين اللطائف و الإعجاز كالإختلاف في القول بالكتاب و الهجاء عند المهتمين بالقراءات ..
و إنما ميزنا اللطائف بالإعجاز لأنها أخذت صورة البرهان و الحجة على صدق الكتاب و صدق من نزل عليه.
و لا محالة فلا أحد من السلف أنكر عظم القرآن و قوة تحديه و إعجازه، و لا أحد منهم فصل هذا الإعجاز فألزمه بطريق دون آخر إنما هو معجز في كل باب و هو في باب العدد أيضا، و على هذا قام إيمانهم به و يقينهم فيه.
يغفر الله لي و لكم
ـ[محمد منقذ]ــــــــ[10 Nov 2009, 07:19 م]ـ
أريد أن أسأل بعض الأسئلة وأرجو الإجابة عنها ممن هو مشتغل في هذا المجال:
1) الحرف المشدد هل هو عندكم حرف أم حرفان؟
2) هل التنوين تعتبرونه حرفاً أم لا؟
3) ما هو موقفكم من رسم القرآن؟ هل تعدون ما هو محذوف من رسم المصحف؟ أم أنكم لا تعدونه؟ وهل تعدون ما هو مرسوم ولا يقرأ؟ أم أنكم لا تعدونه؟
4) على أي قراءة تعتمدون في العد؟
وجزاكم الله خيرا
ـ[محمد منقذ]ــــــــ[10 Nov 2009, 07:23 م]ـ
أسألة أخرى:
1) هل تعدون صلة هاء الضمير؟
2) هل تفرقون في العد بين حالتي الوصل والوقف؟ لأن هناك حروف تثبت وقفاً لا وصلاً والعكس.
3) وهل لكم قواعد ثابتة في كل ما تفعلونه في الاستفسارات السابقة؟
ـ[محمد منقذ]ــــــــ[10 Nov 2009, 07:24 م]ـ
سؤال أخير عذراً:
وهو تابع للسؤال عن موقفكم من رسم القرآن.
إن وُجِدَ خلافٌ بين علماء الرسم ما الذي تعتبرونه؟
ـ[أبو عمرو البيراوي]ــــــــ[10 Nov 2009, 10:15 م]ـ
الأخ الكريم محمد منقذ،
أولاً: أبحاث الإعجاز العددي عند الجادين من الباحثين تعتمد المكتوب ولم تبحث بعد في الملفوظ. هذا يعني أن الإعجاز العددي هو إعجاز للكتاب.
ثانياً: يعتمدون الرسم العثماني، ويعتمدون المصحف السائد في العالم الإسلامي. ولا يبحثون في اختلاف علماء الرسم ويكفيهم ما هو مدون في مصحف المدينة.
ثالثاً: الحرف المشدد هو حرف واحد لأنه هكذا رسم في المصحف. ولا يعد ما حذف من الرسم. والتنوين لا يعد حرفاً.
ـ[محمد منقذ]ــــــــ[11 Nov 2009, 12:36 ص]ـ
شكراً أبا عمرو مع أنك لم تفدني في جميع ما أردت
واعذرني في سؤال جديد
الحروف التي أثبتت في مصحف المدينة ضبطاً هل تعد؟ كألف (مالك يوم الدين)؟
ـ[أبو عمرو البيراوي]ــــــــ[11 Nov 2009, 01:52 ص]ـ
الأخ الكريم محمد منقذ،
كلمة مثل (مالك) هي في رسم المصحف العثماني (ملك) أي ثلاثة حروف. أما الالف الصغيرة فهي مضافة للتعليم، ومن هنا رسمت صغيرة حتى لا يختلط الأمر.
ـ[إيمان البحر]ــــــــ[11 Nov 2009, 08:46 ص]ـ
المشايخ الفضلاء ... والإخوة الكرام ... لاينكر أحد صدق ماتوصل إليه بعض العلماء من توافق عددي كتوافق عدد الدنيا والآخرة والجنة والنار وغيرها. ولكن اعتقد في رأي الشخصي أن التصريح بوجود هذا العلم في الوقت الحالى ليس مناسبا لعدم وجود البحوث العلمية في بقية القرآءات.
أما الإجابة عن عدم وجود التكنولوجيا الرقمية قي القرآن الكريم -ولو في الوقت الحالي- فإن القرآن الكريم قد ظهر فيه من الإعجاز العلمي والبياني والتشريعي إلى الوقت الحالي ما أدهش العلماء وسلب عقولهم.
وجزاكم الله خيرا
¥