39) رئيس شعبة الاقتصاد التحليلي (إم. ازاكل حسقل) يهودي.
40) المشاور الفني لشعبة الغابات (جي بي كاكان) يهودي.
41) رئيس شعبة صيانة الغابات (إم أي هاربرن) يهودي.
42) رئيس قسم التغذية (جي مار) يهودي.
43) رئيس قسم الإدارة (إف رسل). فهؤلاء عشرة رؤساء في أقسام هامة من تغذية العالم التابعة لهيئة الأمم كلهم من اليهود فيا له من خطر.
44) رئيس لجنة التبادل الخارجي لمنظمة اليونسكو للتعليم والثقافة (ألف سومر فيلد).
45) رئيس لجنة تنظيم الثقافة العالمية (جي إترنهارد) يهودي. وهذان اليهوديان هما المحوران الأساسيان في شعبة التعليم والثقافة.
46) رئيس شعبة الثقافة العالمية (إم. لافهن) يهودي.
47) رئيس قسم الاستعلامات العام (إج كابلن) يهودي.
48) رئيس قسم الميزانية والإدارة (سي إج ويتز) يهودي.
49) رئيس شعبة الذاتية باليونسكو (إس سامول سيليكن) يهودي.
50) رئيس شعبة الإيواء والسياحة (بي أبرايسكي) يهودي.
51) رئيس مكتب الهيئة والتعيين (بي ويرمل) يهودي.
52) رئيس المصلحة الفنية لشعبة صحاري آسيا (الدكتور أي ويلسكي) يهودي. فهؤلاء تسعة ركائز كبار مترئسين في منظمة اليونسكو التي يعتمد عليها أدعياء العروبة تارة والإسلام تارة.
وإذا كان الرؤساء يهوداً من المفسدين في الأرض فكيف تتاح لمرؤوسين مهما كانت ديانتهم أو نياتهم؟.
53) المدير الاقتصادي لبنك الإعمار الدولي (ليونارد بي رست) يهودي.
54) الممثل الشيكوسلفاكي في مجلس شورة الإدارة (ليوبولد جيمله) يهودي.
55) عضو الشورى لمجلس الإدارة (أي بولاك) يهودي.
56) الممثل الهولندي في مجلس شورى الإدارة (أي إم جونك) يهودي.
57) الممثل الفرنسي في هذا المجلس (بي. منديس) يهودي.
58) ممثل بيرو في هذا المجلس (جي إم برنليس) يهودي.
59) سكرتير بنك الإعمار الدولي (إم. إم منلس) يهودي.
60) ممثل يوغسلافيا في مجلس شورى الإدارة (وي إبراموفيج) يهودي. فهؤلاء ثمانية متمركزون في بنك الإعمار الدولي بأهم المراكز.
61) المدير العام لمؤسسة صندوق النقد الدولي (كميل كات).
62) معاون المدير العام (لويس آلتمن) يهودي.
63) مدير قسم التدقيق (إي إم برنستن) يهودي.
64) المشاور العام للمؤسسة (ليوليفا نفاك) يهودي.
65) المشاور الأقدم للمؤسسة (جوزيف كولد) يهودي.
66) العضو الشيكوسلوفاكي في هيئة الإدارة (جوزيف كولوهن) يهودي.
67) الممثل الفرنسي في هيئة الإدارة (بي. منديس) يهودي.
فهؤلاء تسعة ركائز من اليهود الخبثاء في مؤسسة خطيرة تعتبر العمود الفقري لهيئة الأمم المتحدة.
68) المدير العام لمؤسسة الصحة العالمية (أي زارب) يهودي.
69) رئيس قسم الطب (جي. ماير) يهودي.
70) المدير العام لقسم الجراحة (دكتور إم كودمز) يهودي.
71) مدير قسم إدارة الطب والمالية (إم سنسكل) يهودي.
72) رئيش الشعبة الفنية (زت دوستجن) يهودي فهؤلاء خمسة في مؤسة الصحة العالمية التي هي من أعظم المرافق متمركزون فيها.
73) رئيس اللجنة الداخلية في مؤسسة التجارة العالمية (ماكس لوننز) يهودي.
74) رئيس قسم الاستعلامات الدولية (إف سي وولف) يهودي.
فهؤلاء الذين ضبطت أسماؤهم منذ عشرين سنة تقريباً قد تمركزوا واحتلوا الصدارة في أعظم المؤسسات العالمية، وأخطرها وإذا كانوا قد بلغوا هذا العدد الهائل في أول وهلة فقد يتضخم عددهم ويتضاعف.
ثم إنه كان هؤلاء في الرئاسة والمناصب الحساسة فمن الضروري تركيزهم لما يريدون من اليهود والعناصر الخبيثة. وإبعادهم لكل عنصر طيب، وخفضهم رتبة كل من لا يعمل لصالح إسرائيل وهكذا، لأن تمركزهم في أهم المؤسسات يشكل الكفة الثقيلة في ميزانهم.
وهذا أحد كبار المحررين لفرنسا ومن شخصياتهم البارزة الذين لهم باع طويل في القضية اليهودية وهو (نوزدين بين) يقول عن الثورة الفرنسية التي يقدسها بعضنا (باسم الانقلاب الفرنسي الكبير عام (1789 م) بتجويز تلك الأسس للإنقلاب المذكور يحكمنا اليهود اليوم.
إذ أن هذه الأسس في نفس الوقت تشكل أساس التكامل الروحي للكثيرين منا وهي أساس لحقوقنا الرسمية، كما طلبت في الواقع.
فهذه الأسس يهودية من حيث كيانها وأن هذه المفاهيم الخاطئة للحرية والمساواة وهذا الروح الخاطئ للثورة والإنقلاب لا يأتلف بأي وقت كان مع روح الدين والإيمان وبثقافة ذات عقيدة).
¥