تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:32 م]ـ

تَذْنِيبٌ

479 - اَلْأَصْلُ فِي الْحَالِ الْمُفِيدِ نَقْلَةْ ..... خُلُوُّهُ فَإِنْ أَتَاكَ جُمْلَةْ

480 - تَحْتَجْ لِمَا يَرْبِطُهَا فَإِنْ خَلَتْ ..... عَنْ مُضْمَرٍ فَهْيَ بِوَاوٍ قُرِنَتْ

481 - وَكُلُّ جُمْلَةٍ تُرَى عَنْ مُضْمَرِ ..... مَا صَحَّ عَنْهُ نَصْبُهَا حَالاً عَرِيْ

482 - يَصِحُّ أَنْ تَكُونَ حَالاً عَنْهُ ..... بِالْوَاوِ، أَمَّا إِنْ تَكُنْ حَوَتْهُ

483 - فَمَا عَلَى حُصُولِ وَصْفٍ مَا ثَبَتْ ..... مُقَارِنٍ لِمَا لَهُ قَدْ قَيَّدَتْ

484 - دَلَّ فَضَاهَى الْمُفْرَدَ الْمُؤَصَّلاَ ..... فَامْنَعْ بِهَا الْوَاوَ، وَمَا لَيْسَ فَلاَ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:32 م]ـ

485 - فَأَوَّلٌ مُضَارِعٌ قَدْ أُثْبِتَا ..... فَالاِقْتِرَانُ إِذْ مُضَارِعًا أَتَى

486 - وَبِالثُّبُوتِ فَالصِّفَاتُ تَحْصُلُ ..... وَمَا حَوَاهَا شَذَّ أَوْ مُؤَوَّلُ

487 - وَإنْ نُفِيْ تُجُوِّزَا لِكَوْنِهِ ..... دَلَّ عَلَى الْقِرَانِ لاَ حُصُولِهِ

488 - كَمُثْبَتِ الْمَاضِي فَلِلْحُصُولِ لاَ ..... لِلاِقْتِرَانِ وَلِذَا "قَدْ" دَخَلاَ

489 - مُقَرِّبًا وَبَعْضُهُمْ لَمْ يَشْتَرِطْ ..... وَقَالَ: مَنْ أَوْجَبَهَا فَقَدْ غَلِطْ

490 - وَمَا نُفِيْ فَلاَ حُصُولَ إِذْ نُفِي ..... وَلَكِنِ اقْتِرَانُهُ حَقًّا يَفِي

491 - لِأَنَّ (لَمَّا) نَفْيُهَا يَسْتَغْرِقُ ..... وَغَيْرُهَا نَفْيٌ لِمَا قَدْ يَسْبِقُ

492 - وَالْأَصْلُ الاِسْتِمْرَارُ فِيهِ فَإِذَا ..... أَطْلَقْتَهُ فَالاِقْتِرَانُ يُحْتَذَى

493 - خِلاَفَ مُثْبَتٍ فَإِنَّ الْفِعْلاَ ..... بِوَضْعِهِ عَلَى الْحُدُوثِ دَلاَّ

494 - وَإِنْ تَكُنْ إِسْمِيَّةً فَالْمُرْتَضَى ..... جَوَازُ تَرْكِهَا بِعَكْسِ مَا مَضَى

495 - فِي مُثْبَتِ الْمَاضِي وَلَكِنْ رُجِّحَا ..... دُخُولُهَا إِذِ الثُّبُوتُ مَا انْمَحَى

496 - مَعْ كَوْنِ الاِسْتِئْنَافِ فِيهَا قَدْ بَدَا ..... وَقِيلَ: أَلْزِمْ إِذْ يَكُونُ الْمُبْتَدَا

497 - ضَمِيرَ ذِي الْحَالِ وَإِنْ يَسْبِقْ خَبَرْ ..... ظَرْفٌ فَحُسْنُ تَرْكِهَا قَدِ اسْتَقَرْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:32 م]ـ

498 - كَذَا لِحَرْفٍ دَاخِلٍ فِي الْمُبْتَدَا ..... أَوْ تَلَتِ الْجُمْلَةُ حَالاً مُفْرَدَا

499 - قُلْتُ: وَذَاتُ الشَّرْطِ وَاوًا تَلْزَمُ ..... إِذْ فَقَدَتْ مَا لاِمْتِنَاعٍ يَحْتِمُ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:32 م]ـ

الْمُسَاوَاةُ وَالْإِطْنَابُ وَالْإِيجَازُ

[نور الأقاح:

تأدية الأصل بما ساوى له ........ هي المساواة فحقق نقله

وإن تكن بناقص وافٍ به ........ فتلك إيجاز يُرى فانتبه

وإن تكن بزائد لفائدة ........ سماه إطنابا جميع السائدة]

500 - اَلْمُفْهِمُ الْمُرَادَ مِمَّا يَقْبَلُ ..... إِنْ لَفْظُهُ سَاوَاهُ فَهْوَ الْأَوَّلُ

501 - أَوْ زَادَ مَعْ فَائِدَةٍ فَالثَّانِ أَوْ ..... وَفَّى بِنَقْصٍ فَهْوَ الاِيجَازُ رَأَوْا

502 - فَخَرَجَ التَّطْوِيلُ وَالْحَشْوُ بِـ"مَعْ ..... فَائِدَةٍ" وَبِالْوَفَا الْإِخْلاَلَ دَعْ

503 - وَمَنْ نَفَى حَدَّهُمَا أَوِ ادَّعَى ..... فَقْدَ الْمُسَاوَاةِ فَلَنْ يُتَّبَعَا

[نور الأقاح: وابن الأثير كنزُه فيه سلَبْ ........ واسطةً وليس ذا بالمنتخب]

504 - بِلاَ يَحِيقُ الْمَكْرُ مَثِّلْ أَوَّلاَ ..... ضَرْبَانِ لِلْإِيجَازِ قَصْرٌ قَدْ خَلاَ

505 - مِنْ حَذْفِ شَيْءٍ آيَةُ الْقِصَاصِ ..... فَقَدْ حَوَتْ مَزَائِدَ اخْتِصَاصِ

506 - عَلَى الَّذِي أَوْجَزُ مَا فِيهِ شُهِرْ ..... "اَلْقَتْلُ أَنْفَى" بَعْدُ "لِلْقَتْلِ" ذُكِرْ

507 - بِقِلَّةِ الْحُرُوفِ وَالنَّصِّ عَلَى ..... مَطْلُوبِهِ وَالنُّكْرِ تَعْظِيمًا جَلاَ

508 - وَبِالطِّبَاقِ وَعَنِ التَّقْدِيرِ ..... غِنًى وَأَنْ خَلاَ عَنْ التَّكْرِيرِ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 Jul 2010, 06:33 م]ـ

509 - قُلْتُ: لَقَدْ قَسَّمَ فِي التِّبْيَانِ ذَا ..... إِلَى ثَلاَثٍ كُلُّ قِسْمٍ يُحْتَذَى

510 - أَنْ يُقْصَرَ اللَّفْظُ عَلَى مَعْنَاهُ ..... قَصْرًا يُرَى فَقْدُ الَّذِي سَاوَاهُ

511 - وَزَائِدُ الْمَعْنَى عَلَى الْمَنْطُوقِ ..... إِيجَازُ تَقْدِيرٍ مَعَ التَّضْيِيقِ

512 - وَالْجَامِعُ: اللَّفْظُ حَوَى الْمَعَانِي ..... كَآيَةِ الْعَدْلِ مَعَ الْإِحْسَانِ

513 - وَالثَّانِ ذُو الْحَذْفِ فَمَا قَدْ حُذِفَا ..... مُضَافٌ اَوْ مَوْصُوفٌ اَوْ مَا وَصَفَا

514 - أَوْ شَرْطٌ اوْ جَوَابُهُ خُصْرٌ عُنِيْ ..... أَوْ يَذْهَبُ السَّامِعُ كُلَّ مُمْكِنِ

515 - قُلْتُ: وَمَوْصُولٌ وَوَصْلٌ وَكَذَا ..... جُزْآ إِضَافَةٍ وَثَانِيهَا خُذَا

516 - وَذُو تَعَلُّقٍ مَعَ الْمَجْرُورِ ..... وَالْعَطْفِ وَالْمَعْطُوفِ وَالتَّفْسِيرِ

517 - وَالْحَالِ وَالْمُبْدَلِ وَالْمُسْتَثْنَى ..... وَجُزْءِ كِلْمَةٍ وَحَرْفٍ مَعْنَى

518 - أَوْ جُمْلَةٍ مُسَبَّبًا أَوْ سَبَبَا ..... كَقَوْلِهِ: "فَانْفَجَرَتْ" أَيْ "ضَرَبَا"

519 - أَوْ فَوْقَهَا "فَأَرْسِلُونِ يُوسُفُ" ..... وَمِنْهُ مَا لاَ نَوْبَ عَمَّا يُحْذَفُ

520 - وَقَدْ يُنَابُ ثُمَّ عَقْلٌ قَدْ يَدُلْ ..... عَلَيْهِ وَالتَّعْيِينُ مَقْصُودٌ يَحُلْ

521 - أَوْ عَادَةٌ أَوِ اقْتِرَانٌ أَوْ شُرُوعْ ..... فِي الْفِعْلِ "بِسْمِ اللهِ" مَثِّلْ بِالْفُرُوعْ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير