[طلب غريب وعاجل!!!!!!!!]
ـ[ام نبراس]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 03:24 ص]ـ
:::
السلام عليكم ورحمة الله
كيف حال الفصحاء؟؟
** في هذه المرة قد يكون الطلب غريب ولكن للضرورة احكام. امتحان النحو قريب وسيكون في بعض الدروس منها (التمييز - المفعول معه - المفعول له أو لأجله -المنادى - الاستثناء - المجرور من الاسماء) فأرجوا منكم اعطائي بعض النماذج للاعراب لأجيب عليها ومن ثم تشرفون عليها , يعني بمعنى آخر اعداد اختبار او امتحان مسبق في تلك الدروس.
جزاكم على الله الجنة بحق سره الاعظم
ـ[سينية البحتري]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 06:57 ص]ـ
إعربي النماذج الأتية وفقك الله:
سافر الشيخ طلبا في العلم
ماغادر المطارإلا محمد
مشيت وسور الحقل
ياأيها الرجل أنجز العمل
سأقوم بالإجابة عن هذه النماذج بعد قرابة الثلاثة أيام
وإن كانت ثمة أخطاءالتصحيح للإفادة
ـ[فصيحة ولكن]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 08:00 ص]ـ
وفقك الله أختي أم نبراس في اختباراتك ...
ولكن أرى أن قولك (بحق سره الأعظم) فيه نظر!
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 12:15 م]ـ
ولكن أرى أن قولك (بحق سره الأعظم) فيه نظر!
;) ;)
ـ[ام نبراس]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 11:32 م]ـ
اشكرك جزيل الشكراخت سينية البحتري واتمنى منك ومن بقية الاعضاء المزيد من النماذج وان تكون الاطلاع على الاجابة قبل بدء الاسبوع القادم ان شاء الله
**سافر: فعل ماضي مبني على الفتح
الشيخ: فاعل مرفوع وعلامة رفعة الضمه الظاهرة على آخره
طلباً: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
في: حرف جر مبني على السكون
العلم: اسم مجرور وعلامة جرة الكسرة الظاهرة على آخره.
... ما: حرف نفي مبني على السكون لامحل لها من الاعراب
غادر: فعل ماضي مبني على الفتح.
المطار: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره.
إلا: حرف استثناء مبني على السكون لامحل له من الاعراب
محمد: فاعل مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على آخره
وذلك لان الكلام الواقع بعد الا ناقص ومنفي.
*مشيت: فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل وتاء الفاعل ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
وسور: و: واو المعية مبني على الفتح لامحل له من الاعراب. سور: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وهو مضاف
الحقل: مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسره الظاهره على آخره.
وذلك لان مابعد واو المعية لا يصح اشراكة لما قبله في الحكم (العامل) فلو اشرك لفسد الكلام
**ياأيها: يا: حرف نداء مبني على السكون لامحل له الاعراب اي: حرف نداء مبني السكون ها: ضمير متصل مبني السكون في محل جر بالاضافه.
الرجل: منادى مبني على الضم في محل نصب
أنجز: فعل امر مبني على السكون الفاعل ضمير مستتر تقديره هو
العمل: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على آخره
ـ[ام نبراس]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 11:45 م]ـ
اشكر مروركن ولكن عذراًاخواتي مريم الشماع وفصيحة ولكن , لم أفهم المقصود من ((فيه نظر!))
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فصيحة ولكن
ولكن أرى أن قولك (بحق سره الأعظم) فيه نظر!
ـ[ام نبراس]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 11:48 م]ـ
انا في انتظار المزيد من المشاركات يافصحاء
ـ[فصيحة ولكن]ــــــــ[30 - 05 - 2007, 07:26 ص]ـ
نعم ... أقصد من الناحية العقدية ..
إليك الفتوى الصادرة من اللجنة الدائمة للإفتاء بالمملكة العربية السعودية:
السؤال: ما حكم الإسلام في قول فلان: بحق فلان أهو حلف أم لا؟
الإجابة: قول الإنسان: بحق فلان يحتمل أن يكون قسما - حلفا - بمعنى: أقسم عليك بحق فلان، فالباء باء القسم، ويحتمل أن يكون من باب التوسل والاستعانة بذات فلان أو بجاهه، فالباء للاستعانة، وعلى كلتا الحالتين لا يجوز هذا القول،
أما الأول: فلأن القسم بالمخلوق على المخلوق لا يجوز، فالإقسام به على الله تعالى أشد منعا، بل حكم النبي صلى الله عليه وسلم بأن الإقسام بغير الله شرك فقال: "من حلف بغير الله فقد أشرك " رواه أحمد وأبو داود والترمذي والحاكم وصححه،
وأما الثاني: فلأن الصحابة رضي الله عنهم لم يتوسلوا بذات النبي صلى الله عليه وسلم ولا بجاهه لا في حياته ولا بعد مماته، وهم أعلم الناس بمقامه عند الله وبجاهه عنده وأعرفهم بالشريعة، وقد نزلت بهم الشدائد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته ولجأوا إلى الله ودعوه لكشفها، ولو كان التوسل بذاته أو بجاهه صلى الله عليه وسلم مشروعا لعلمهم إياه صلى الله عليه وسلم لأنه لم يترك أمرا يقرب إلى الله إلا أمر به وأرشد إليه، ولعملوا به رضوان الله عليهم؛ حرصا على العمل بما شرع لهم وخاصة وقت الشدة، فعدم ثبوت الإذن فيه منه صلى الله عليه وسلم والإرشاد إليه وعدم عملهم به دليل على أنه لا يجوز،
والذي ثبت عن الصحابة رضي الله عنهم أنهم كانوا يتوسلون إلى الله بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم ربه؛ استجابة لطلبهم، وذلك في حياته كما في الاستسقاء وغيره، فلما مات صلى الله عليه وسلم قال عمر رضي الله عنه،: "لما خرج للاستسقاء: اللهم إنا كنا إذا أجدبنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا "، فيسقون يريد: بدعاء العباس ربه وسؤاله إياه, وليس المراد التوسل بجاه العباس؛ لأن جاه النبي صلى الله عليه وسلم أعظم منه وأعلى، وهو ثابت له بعد وفاته كما كان في حياته،
فلو كان ذلك التوسل مرادا لتوسلوا بجاه النبي صلى الله عليه وسلم بدلا من توسلهم بالعباس لكنهم لم يفعلوا، ثم إن التوسل بجاه الأنبياء وسائر الصالحين وسيلة من وسائل الشرك القريبة؛ كما أرشد إلى ذلك الواقع والتجارب فكان ذلك ممنوعا؛ سدا للذريعة، وحماية لجناب التوحيد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد الثامن (العقيدة)
اتضحت الجملة الآن؟
¥