[أرجو إخواني المساعدة في الإعراب000]
ـ[وليد احمد]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 09:02 ص]ـ
1 - فالصلاة لاتأخذ من وقتك سوى دقائق 0
2 - لعل الله يرحم عباده 0
ارجو اعراب الجملتين ولكم جزيل الشكر00 وجعل الله هذا في ميزان حسناتكم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 10:42 ص]ـ
السلام ليكم
الفاء حسب ماقبلها
الصلاة: مبتدأ مرفوع بالضمة
لا حرف نفي لا محل له
تأخذ: فعل مضارع مرفوع بالضمة
والفاعل ضمير مستتر يعود على الصلاة
والجملة الفعلية في محل رفع خبر
من: حرف جر مبني
وقت: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسره وهو مضاف
الكاف ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
وشبه الجملة متعلق بتأخذ
سوى: مفعول به منصوب بفتحة مقدره منع من ظهورها التعذر وهي مضاف
دقائق: مضاف اليه مجرور بالفتحة عوضا عن الكسرة لأنها ممنوعة من الصرف
...
لعل حرف مشبه بالفعل مبني لامحل له
الله اسمها المنصوب
يرحمني: يرحم فعل مضارع مرفوع بالضمة
والفاعل ضمير مستتر يعود على الله
والجملة الفعلية في محل رفع خبر لعل
عباد: مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف
والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
والجملة ان وقعت في سياق الكلام فهي حالية
ـ[الأحمر]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 12:45 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله في الجميع
سوى اسم منصوب على الاستثناء وعلامة نصبه الفتحة المقدرة في آخره منع من ظهورها التعذر
ـ[محمد السلفي السكندري]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 01:09 م]ـ
تأخذ: فعل مضارع مرفوع بالضمة
والفاعل ضمير مستتر يعود على الصلاة
وهل مستتر وجوبا أم جوازا؟؟
وجزاكم الله خيرا
ـ[السلطان1]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 01:20 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله في الجميع
سوى اسم منصوب على الاستثناء وعلامة نصبه الفتحة المقدرة في آخره منع من ظهورها التعذر
ويجوز إعرابها بدل بعض من كل من كلمة (وقت) مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها التعذر .....
والله أعلم
ولسؤال أخي السلفي الضمير مستتر جوازا تقديره (هو) يعود على لفظ الجلالة ...
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 01:48 م]ـ
:::
السلام عليكم
لا يا اخواني هي ليست منصوبة على الإستثناء وليست بدلا بل هي مفعول به منصوب لأن الإستثناء ناقص ومنفي فتعرب (سوى) إعراب المستثنى بإلاّ بشروطه
فلو كان الإستثناء تاما منفيا يكون ما تقدمتم به من الإعراب صحيحا أي: (مستثنى أو بدل)
ولكنه هنا ليس كذلك فتقدير الجملة:
الصلاة لا تأخذ (الاّ) سوى دقائق
اما الجار والمجرور فيمكن الإستغناء عنه
ـ[السلطان1]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 02:14 م]ـ
:::
السلام عليكم
لا يا اخواني هي ليست منصوبة على الإستثناء وليست بدلا بل هي مفعول به منصوب لأن الإستثناء ناقص ومنفي فتعرب (سوى) إعراب المستثنى بإلاّ بشروطه
فلو كان الإستثناء تاما منفيا يكون ما تقدمتم به من الإعراب صحيحا أي: (مستثنى أو بدل)
ولكنه هنا ليس كذلك فتقدير الجملة:
الصلاة لا تأخذ (الاّ) سوى دقائق
اما الجار والمجرور فيمكن الإستغناء عنه
أخي الفاتح
لماذا لا يكون الاستثناء هنا تاما منفيا؟!
وأنت تقول أن الجار والمجرور (يمكن) الاستغناء عنهما ... ولا يجب.
ولكن قد يكون هناك اختلاف في هذا الأمر أرجو التوضيح ....
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 02:24 م]ـ
السلام عليكم
اولا: الفعل (تأخذ) متعدٍ فأين المفعول به
ثانيا: لو قلنا بالبدلية فهل يصح ان نقول: الصلاة لا تأخذ من سوى دقائق من وقتك
ثالثا: لو كان الإستثناء تاما لوجب أن نقول: الصلاة لا تأخذ وقتا سوى دقائق من وقتك
أخي الكريم: الإستثاء هنا مفرغ وليس متصلا وسوى هي المفعول به
ـ[الأحمر]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 05:37 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله في الجميع
سوى اسم منصوب على الاستثناء وعلامة نصبه الفتحة المقدرة في آخره منع من ظهورها التعذر
أعتذر عن إعرابي
ظرف زمان
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[12 - 06 - 2007, 06:11 م]ـ
السلام عليك ايها الأخفش الكريم
لقد صدق فيك قول القائل:" رمتني بدائها وانسلت"
هلا وضحت لنا كون سوى ظرفا للزمان
ثم أعرب لنا مايلي
ما عددتُ سوى خمسةِ ايام
ما خسرت من عمري سوى عامين
أهي ظرف للزمان أيضا؟ وضح يرحمك الله!
ـ[محمد سعد]ــــــــ[13 - 06 - 2007, 12:14 ص]ـ
النحاة في إعراب سوى على مذاهب:
1 - مذهب سيبويه والفراء والخليل وجمهور البصريين، أنها لا تكون إلا ظرفاً، ولا تخرج عنه إلا في الشعر للضرورة، وما ورد منها في غير ذلك فمؤول.
2 - مذهب الرُّماني وأبي البقاء العكبري أنَّ الأكثر استعمالها ظرفاً ودون ذلك استعمالها غير ظرف.
3 - مذهب الكوفيين أنها تأتي ظرفاً وغير ظرف دون ترجيح أو ضرورة.
4 - مذهب ابن مالك في منظومته الكافية الشافية أنها تعامل كما تعامل (غير) في الإعراب، غذ تأخذ حكم الاسم الواقع بعد إلاَّ وما بعدها مجرور بالإضافة، فهي منصوبة وجوباً في نحو: قام القوم سوى زيدٍ، وجائز فيها النصب والبدلية في نحو: ما قام القوم سوى زيدٍ. ومتأثرة بالعوامل قبلها في نحو: ما قام سوى زيدٍ، وما رأيت سوى زيدٍ. وكان اختيار ابم مالك لها الرأي لأمور:
1 - إجماع أهل اللغة أنَّ (قاموا سواك) و" قاموا غيرك" واحد.
2 - لا أحد منهم يقول: إنَّ سوى عبارة عن مكان أو زمان وما لا يدل على زمان أو مكان فبمعزل عن الظرفية.
3 - من حكم بظرفيتها حكم بلزومها وأنها لا تتصرف، (واقع في كلام العرب نثراً ونظماً خلاف ذلك) وما جاء من كلام العرب يؤيد رأي الكوفيين، فمن استعمالها مرفوعة قول محمد بن عبد الله المدني:
وإذا تُباع كريمةٌ أو تشترى ..... فَسواكَ بائعُها وأنت المشتري
ونحو قول الفند الزماني:
ولم يبقَ سوى العدوانِ دِنَّاهم كما دانوا
ومن استعمالها منصوبة قول الشاعر:
لديكَ كفيلٌ بالمنى لمؤملٍ .... وإنَّ سواكَ من يؤمله يشقَى
ومن استعمالها مجرورة قول النبي (صلى الله عليه وسلم): " دعوتُ ربي ألاَّ يسلِّط على أمتي عدوَّا من سوى أنفسها"
وإذا قلت خذ ما سوى الكتاب، كانت " سوى" ظرفاً متعلقاٌ بمحذوف صلة " ما " الموصولية.
¥