[أبوء]
ـ[المدرس اللغوي]ــــــــ[15 - 06 - 2009, 05:40 م]ـ
1_ أشكر الله سبحانه وتعالى, وأبوءَ له بنعمته. (هل ضبط كلمة أبوء صواب؟).
2_ سلمت على أساتذة (فضلاء وزملاء أجلاء). (ما ضبط الكلمات التي بين الهلالين؟)
3_توصل الباحثون إلى المعلومات التالية: (عدم وجود فروق) بين المرضى.
ماضبط الكلمات التي بين الهلالين بكل وجه ممكن.
ـ[وليد]ــــــــ[15 - 06 - 2009, 07:10 م]ـ
هذه محاولة:
1 - أبوءُ بالرفع لأنه معطوف على أشكرُ المرفوع لأنه لم يسبقه ناصب ولا جازم.
2 - فضلاءَ وزملاءَ أجلاءَ لأنها ممنوعة من الصرف.
3 - عدم ِ وجودِ فروق ٍ.
والله أعلم
ـ[السلفي1]ــــــــ[15 - 06 - 2009, 07:39 م]ـ
هذه محاولة:
1 - أبوءُ بالرفع لأنه معطوف على أشكرُ المرفوع لأنه لم يسبقه ناصب ولا جازم.
2 - فضلاءَ وزملاءَ أجلاءَ لأنها ممنوعة من الصرف.
3 - عدم ِ وجودِ فروق ٍ. قلتُ: الأفصح: عدمُ على الخبرية لمبتدإٍ محذوف. والله أعلم
بسم الله.
أحسن الله تعالى إليك أخي الكريم.
والله أعلم.
ـ[راجي مغفرة ربه]ــــــــ[16 - 06 - 2009, 12:05 ص]ـ
الصحيح ما ذهب إليه الأخ وليد الفرشوطي من جر عدم على البدلية، ولا يلجأ إلى التقدير إلا عند تعذر الحمل على الظاهر.
لذا فدعوى الأفصح دعوى بلا دليل.
ـ[السلفي1]ــــــــ[16 - 06 - 2009, 12:42 ص]ـ
بسم الله.
قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:
قال تعالى:
"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَم لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ
لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (76النحل) "
من مسند الحميدي:
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِىُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا سُعَيْرُ بْنُ الْخِمْسِ التَّمِيمِىُّ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ
عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - «بُنِىَ الإِسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ
شَهَادَةُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ وَإِقَامُ الصَّلاَةِ وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ وَصَوْمُ شَهْرِ
رَمَضَانَ وَحَجُّ الْبَيْتِ.
قلتُ: ليس من الحنكة أن يستخدم الطالبُ ما يعلوه من مصطلحات وعبارات أئمة التحقيق
موهمًا نفسه وغيره.
والعلم لله تعالى.
ـ[وليد]ــــــــ[16 - 06 - 2009, 01:32 ص]ـ
وما رأي أخينا السلفي في إعراب كلمة صدقة في الحديث الشريف:
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث صدقةٍ جارية وعلم ينتفع به وولد صالح يدعو له
ـ[راجي مغفرة ربه]ــــــــ[16 - 06 - 2009, 08:53 ص]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
أما قوله تعالى:""وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَم لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (76النحل) "
فليس مما نحن فيه، ولا يصح اعتبار أحدهما بدلا من رجلين، لا يصح ضرب الله مثلا أحدهما، وليس أحدهما تفصيلا لرجلين، بل أحدهما بداية جملة.
وأما الحديث الشريف، فلا يأخذ أئمة العلم ضبط النصوص من النسخ الإلكترونية ولا النسخ التجارية، بل يأخذون الضبط من نصوص أئمة العلم كقولهم بالكسر أو بالضم. وعلى أية حال، فهذه نقول تقابل هذا النقل - إن كان حقا نقلا-:
7 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى قَالَ أَخْبَرَنَا حَنْظَلَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ خَالِدٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَصَوْمِ رَمَضَانَ (صحيح البخاري)
¥