تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[إعراب:"جند ما هنالك ... "]

ـ[البشير الإبراهيمي]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 09:01 ص]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

من يفيدني بإعراب الآية الكريمة:

"جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب" سورة ص الآية11؟.

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 10:20 ص]ـ

وعلبكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما زائدة لغرض بلاغي، قد يفيدك يه الزملاء

مثل قوله تعالى"وقليل ما هم"

والله أعلم

ـ[معلم الاجيال]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 10:59 ص]ـ

جند: مبتدا لخبر محذوف تقديره هم

ما: زائده

هنالك: اسم إشارة

مهزوم: نعت لجند

من الاحزاب: جار ومجرور

ـ[الشافعي4]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 12:08 م]ـ

محاولة

جند: مبتدأ مرفوع بالضمة

ما: زائدة في محل رفع نعت لجند

هنالك: هنا اسم إشارة في محل نصب ظرف مكان لـ للبعد والكاف للخطاب

مهزوم: خبر جند مرفوع بالضمة

من الأحزاب: جار ومجرور

والله أعلم

ـ[سيبويه السكندرى]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 12:21 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جند: مبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة.

ما: زائدة.

هنالك: اسم إشارة ظرف مكان متعلق بنعت لجند

مهزوم: خبر مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة.

من الأحزاب: جار و مجرور متعلق بمحذوف نعت ل " جند "

و الله أعلم.

ـ[منصور الحمري]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 01:50 م]ـ

جند: خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هم).

ما: زائدة.

هنالك: اسم إشارة مبني على الفتح في محل نصب ظرف مكان.

مهزوم: صفة لجند مرفوعة.

من الأحزاب: جار ومجرور في محل رفع صفة لجند.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 02:24 م]ـ

السلام عليكم

ما: زائدة في محل رفع نعت لجند

الزائد لا محل له من الإعراب

ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 08:39 م]ـ

(وليس بنعت لأنه لا يُفصل بين النعت ومنعوته بفاصل).

هل تصح هذه الجملة (لا يُفصل بين النعت ومنعوته بفاصل)؟!

فكيف نصنع بقوله عز وجل {وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم}

وكذلك قول الشاعر: .............. عارعليك إن فعلت عظيم

وغيرها كثير.

أرجو الإفادة.

:; allh

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 08:46 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم محمود، هذه المعلومة (لا يُفصل بين الصفة والموصوف) إنما استقيتها من ردود أحد الأساتذة في الفصيح وكانت في إحدى المشاركات على الإعراب وقد بادرت بتسجيلها في دفتر خاص بي أكتب فيه ملحوظات أستقيها من أساتذة الفصيح، وإن لم تخنّي الذاكرة فقد كان في موضوع " أشارك في الإعراب " وسأبحث عن الصفحة الوارد فيها هذه المعلومة ثم آتي بها إن شاء الله.

ـ[السلفي1]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 09:08 م]ـ

بسم الله.

قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:

الأقعد هنا أن أنقل كلام المتقدمين.

{جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّن الأَحَزَابِ}

قوله:

{جُندٌ}: يجوزُ فيه وجهان،

أحدُهما: وهو الظاهرُ أنه خبرُ مبتدإ مضمرٍ أي: هم جُنْدٌ.

و"ما": فيها وجهان،

أحدهما: أنها مزيدةٌ.

والثاني: أنَّها صفةٌ لـ "جُنْدٌ" على سبيلِ

التعظيم للهُزْءِ بهم أو للتحقير، فإنَّ "ما" الصفة تُستعمل لهذين المعنيين.

و"هنالك": يجوز فيه ثلاثةُ أوجهٍ،

أحدُها: أَنْ يكونَ خبر الجند , و"ما" مزيدةٌ, و"مَهْزُوم" نعتٌ لـ "جُنْد", ذكره مكيٌّ.

الثاني: أَنْ يكون صفةً لـ "جند".

والثالث: أَنْ يكونَ منصوباً بمهزوم.

"ومَهْزوم ": فيه ً وجهان،

أحدهما: أنه خبرٌ ثانٍ لذلك المبتدإ المقدرِ.

والثاني: أنه صفةٌ لـ "جُنْد" ,

إلاَّ أنَّ الأحسنَ على هذا الوجهِ أَنْ لا يُجْعَلَ "هنالك" صفةً بل متعلقاً به، لئلا يَلْزَمَ تقدُّم

الوصفِ غيرِ الصريح على الصَّريح.

الثاني من الوجهين الأولين:

"جندٌ": مبتدأ,

و"ما": مزيدةٌ.

و"هنالك": نعتٌ ,

و"مهزوم": خبرُه , قاله أبو البقاء.

قال أبو حيان: "وفيه بُعْدٌ لتفلُّتِه عن الكلامِ الذي قبلَه".

قال في الدر المصون: وهذا الوجهُ المنقولُ عن أبي البقاءِ سبقه إليه مكي.

"من الأحزاب": فيه وجهان ,

الأول: أَنْ يكونَ صفةً لـ "جُند"،

الثاني: أنْ يكونَ صفةً لـ "مهزومٌ".

وجَوَّزَ أبو البقاء أَنْ يكونَ متعلقاً به.

قال في الدر المصون: وفيه بُعْدٌ؛ لأنَّ المرادَ بالأحزاب هم المهزومون.

والله تعالى أعلم.

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 09:12 م]ـ

هذا الرابط جاء فيه سؤال عن جواز الفصل بين الصفة والموصوف

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=38369&highlight=%ED%F5%DD%D5%E1+%C8%ED%E4+%C7%E1%D5%DD%C9+%E6%C7%E1%E3%E6%D5%E6%DD

لكنه ليس هو الرابط الذي سجلت منه المعلومة بل كان رابطا ثانيا

ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[18 - 06 - 2009, 09:11 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم محمود، هذه المعلومة (لا يُفصل بين الصفة والموصوف) إنما استقيتها من ردود أحد الأساتذة في الفصيح وكانت في إحدى المشاركات على الإعراب وقد بادرت بتسجيلها في دفتر خاص بي أكتب فيه ملحوظات أستقيها من أساتذة الفصيح، وإن لم تخنّي الذاكرة فقد كان في موضوع " أشارك في الإعراب " وسأبحث عن الصفحة الوارد فيها هذه المعلومة ثم آتي بها إن شاء الله.

شكر الله لك عناء البحث أختنا نور القمر. وخلصت إلى أنه يجوز الفصل بين الصفة وموصوفها لا المنع.

والشكر لكِ موصول بارك الله فيكِ.

:; allh

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير