تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما أوجه إعراب الضمير في الأمثلة الأتية؟؟]

ـ[تايغر]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 12:44 م]ـ

1 - {كنت أنت الرقيب عليهم}

2 - {إن كنا نحن الغالبين}

3 - {وإنا لنحن الصَّافُّون}

4 - {إنك أنت علام الغيوب}

5 - {وأولئك هم المفلحون}

كانت إجابتي على أن الضمائر السابقة ضمائر فصل لا محل لها من الإعراب

وتسمى بضمائر العماد وربما تعرب توكيدا والله أعلم

أرجو من المتخصصين توجيهي في الإعراب ودمتم سالمين

ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 02:03 م]ـ

الرجا كتابة الآيات صحيحة،، وتنصيصها.

بوركتم

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 02:52 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما نوع اللام في أمثال الآية الثالثة؟

وجزاكم الله خيرا.

ـ[السلفي1]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 08:37 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما نوع اللام في أمثال الآية الثالثة؟

وجزاكم الله خيرا.

بسم الله.

قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:

أحسنتِ أستاذتي الكريمة ,وأحسن الله تعالى إليك.

اللام في قوله تعالى:

" وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ (165) وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ (166الصافات) "

" إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ (44الشعراء) "

" وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَنَحْنُ الْوَارِثُونَ (23الحجر) "

"إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ "

(62 آل عمران)

"وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (الحج58) "

" وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (64الحج) "

" وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ " (الشعراء)

_ وغيرها كثير على نفس النمط -

للتوكيد , والمسماة لام الابتداء.

والله أعلم.

ـ[السلفي1]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 09:57 م]ـ

بسم الله.

قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:

أحسنتَ أخي الكريم ,وأحسن الله تعالى إليك.

قوله تعالى:

" كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ " (المائدة 117)

الضمير " أنت " فيه أوجه:

الأول: ضمير فصل لا محل له من الإعراب , قاله: الجمهور.

الثاني: ضمير فصل في محل رفع اسم كان.

الثالث: ضمير فصل في محل نصب خبر كان.

وهذان القولان نقلا عن الفرّاء والكسائي , واضطرب في النسبة إليهما؛ من قال بالثاني ,ومن قال بالثالث.

الرابع: توكيد للضمير المتصل في الفعل كنت , قاله: أبو البقاء.

الخامس: بدل من الضمير في الفعل كنت.

ومثله القول في قوله تعالى:

" إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ " (الأعراف - الشعراء)

, وهذه الأقوال في كل ما جاء ضمير فصل من جهة العموم (أي قد يتخلف بعضها).

قوله تعالى:

" وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ (الصافات165) "

الضمير " نحن " فيه أوجه:

الأول: الأول المذكور سالفًا ,

الثاني: ضمير فصل في محل نصب اسم إن.

الثالث: ضمير فصل في محل رفع خبر إن.

الرابع: مبتدأ , وخبره الصافون , وهو والخبر في محل رفع خبر إن , وعليه كثير من

العرب , قال:

" وكنت عليها بالملأ أنت أقدرُ "

الخامس: توكيد لاسم إن , وهو لا يصح لدخول لام التوكيد عليه.

السادس: البدل , وهو لايصح لأنه ضمير رفع , والمبدل منه في محل نصب.

اللهم إلاّ على مذهب من جوز استخدام ضمير الرفع محل النصب.

والقول في الآيتين الآخيرتين لا يخرج عن جملة ما قد سلف.

والعلم لله تعالى.

ـ[تايغر]ــــــــ[30 - 06 - 2009, 01:56 ص]ـ

بالنسبة للأية الأولى " كنت أنت الرقيب عليهم "

تقول

الثاني: ضمير فصل في محل رفع اسم كان.

فما إعراب التاء في كنت

وإن كانت كإعراب الثالث: ضمير فصل في محل نصب خبر كان فما إعراب كلمة الرقيب

الرابع: توكيد للضمير المتصل في الفعل كنت , قاله: أبو البقاء

هذا الوجه استسيغه

وكذلك هذا

الخامس: بدل من الضمير في الفعل كنت.

شكرا لك

ـ[البازالأشهب]ــــــــ[30 - 06 - 2009, 01:40 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخي الكريم، الضمير في قوله تعالى في سورة المائدة:

(كنت أنت الرقيب عليهم) يحتمل وجهين:

الأول الفصلية.

الثاني التوكيد، فيكون مؤكداً لاسم كان وهو الضمير (تُ).

وأمّا آية الصافات، ففصلية، والابتداء، دون التوكيد لاعتراض لام الابتداء بينه وبين المبتدأ.

ومّا آية المائدة الثانية، ففيها الأوجه الثلاث، الفصلية، والابتداء، والتوكيد.

وأحيل أخي الكريم على كتاب الإمام ابن هشام الأنصاري رحمه الله، (المغني)، مع شروحه، وحواشيه المشهورة، فإنّه جمع فيه ماتفرق في غيره، مع التقصي، واستدال المحكم، فراجعه.

والسلام عليكم.

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[30 - 06 - 2009, 03:42 م]ـ

بسم الله.

قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:

أحسنتِ أستاذتي الكريمة ,وأحسن الله تعالى إليك.

اللام في قوله تعالى:

" وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ (165) وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ (166الصافات) "

" إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ (44الشعراء) "

" وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَنَحْنُ الْوَارِثُونَ (23الحجر) "

"إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ "

(62 آل عمران)

"وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (الحج58) "

" وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (64الحج) "

" وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ " (الشعراء)

_ وغيرها كثير على نفس النمط -

للتوكيد , والمسماة لام الابتداء.

والله أعلم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله لنا فيك أستاذي الكريم السلفي.

هل هي نفس اللام في نحو قوله تعالى " إن في ذلك لعبرة ً لأولي الأبصار "؟ والداخلة على اسم إن المؤخر؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير